![]() |
ليلي وايت !
جزيتِ خيراً ، بارك الله فيك ... إيماءة قال تعالى : (( أتستبدلون الذي هو أدنى بالذي هو خير ...))الآية . قال النبي صلى الله عليه وسلم : (( كلكم راعٍ وكلكم مسؤول عن رعيته ... )) الحديث. صحيح البخاري . قال الشاعر : وارجعْ إلى الحقِّ والطبعِ السليمِ تجدْ *** في طلعةِ الشمسِ ما يغنيكَ عَنْ زُحَلِ تحياتي ... . |
الشاعر بدر فعلآ لاطعم لالون لارائحة حتى أنها بلا وجود إذن لافائدة.. ولايزال هناك الكثير من الجروح ، التي خارج سيطرتنا ، يئن منها المجتمع ، فليت من مضمد ..؟ شكرا لمرورك الكريم وثناءك. ويعلم الله ان هدفي ليس النقد فقط ، فالقراءة جميلة ، والمعرفة اجمل، ولكن حينما تكون بهذا الشكل و المستوى وبهذا التصاعد ، تصبح غير طبيعية ، وحينها يجب ان ننتبه ونلتفت قليلا لمعالجة الخلل . يشرفني سمو حضورك وتكفيني متابعتك دمت بحفظ الله |
خيالهآ الله يعافيك ممتنه جدا للطيف حروفك وإطراءك . وأنا من أهنئك على فخامة الحضور الذي أعجزقلمي عن الشكر ودمت بحفظ الله |
بااريسي من المؤكد أن ماتستهويه بعيد عن ماأقصد أولعلها لم تتضح لك جيدا مقاصد انثى .. لذلك يبدوا لي رأيك من نوع خاص ، ولن أستطيع تطبيقه على شريحة ليست بالقليله لامستها . ولنكن واضحين فلم أعمم ، واعذرني اشد العذر لما سأقول وان كانت فن ، فللأسف بعض الفنون والدراما تعلم " قله الأدب" .الا تتفق معي على ذلك . كما ان المشكله ليست في كونها عامية أو فصحى ، عربية أو اجنبية ، لكنها في المحتوى ، ونوع المستهدف . وبما أن الدارج كان بالعامية لذلك ذكرتها.. وسأتفق معك أنها أقلام موهوبه ، فالقدره الكتابية وحدها لأجزاء بهذا الطول فعلا موهبه..!! لكن أي فائده وأي رومانسية تقصد ؟.. وأي تعلم ترجوه لفتياتنا ؟.. الا ترى معي أن التعلم ليكون سليما لابد أن يستقى من المنبع ، ليحتفظن بطهرهن وعفتهن التي تزيدهن جمالا، وليستوعبن ماهو فوق مدى تفكيرهن . وواثقة أنك تعلم جيدا أصول هذا المنبع .. كما ان المجتمع الآن لم يعد مغلقا كالماضي ، ورغم انغلاقه في الماضي الا أنها ظهرت منه رومانسيات كما تقول ذات طابع فريد لم تتكرر في وقتنا الشبه مفتوح.. ووالله ان الوفاء والتضحية والحب لاتعلم هكذا .. ولو كانت لما رأينا التخبط في معانيها تاه عنه هذا الجيل. أخيرا لأنك رجل لعلك ستبقيها على رفك ، أو سطح مكتبك ، أو في موقعها. لكن ماذنب أنثى تحتوي بداخلها ارففها .. شكرا أخي باريسي على مرورك وجميل محاورك ، التي فتحت لي نقاشها ، وعذرا على الإطاله . مع فائق احترامي لرأيك .. ودمت بحفظ الله |
اهلا بخواطر متناثره ! نقاطك من اتمت نقص حروفي . . فعلا كل الخير في الكتاب والسنة .. وليت من يعززها في نفوس النشأ .. حضور راقي وإضافة مميزه أضاءت متصفحي سعدت بها كثيرا جزاك الله الجنة ودمت بوافر التقدير والاحترام |
ليلي وايت
صراحه طرحك وردودك لاتنقصه الصراحه ابداً .. فكنتي واضحه وضوح الشمس وتتكلمين عن بنات جنسك بكل وضوح وتجرد .. موضوعك جداً جميل ويحكي حال كثير من الفتيات فعلاً .. فلقد سمعت فعلاً بأن هناك من يقضين الساعات الطوال والطوال جداً لأكمال روايه رومانسيه نهايتها معروفه وسيناريوهاتها متكرره فماالمفيد فيها .. وهذا سببه الفراغ العاطفي الخطير كما ذكرتم .. ولنا في المسلسلات التركيه اكبر مثال لوجود الفراغ العاطفي لدى الفتيات .. فتعلقهن بأحداث المسلسلات وشخصياتها يدل على انسياقهن وراء العاطفه بشغف وليتهن تعلقن بما هو مفيد فكل مايتعلقن به هو ثقافات اجنبيه منحطه ومدروسه لأغوائهن للوقوع في قاع الشهوه .. هذا مااردت اضافته وكفى .. .. ليلي وايت ،، ،، شكراً لك .. |
شبيب السبيعي الفراغ العاطفي ، والفراغ الوقتي أيضا الفراغ الذي له أسبابه ودوافعه ولعل الأهل هم من صنعوا هذا الفراغ ! حينما اهملوا مستقبل ابنائهم العاطفي واشتغلوا بتوفير الماده وطرق الترفيه الغير آمنه وبدون رقابه ،والتقليد الأعمى. انظر الى حال البيوت من السطح الى الباب الموصد بالخادم وحكايات ماخلف الجدران : أخي شبيب سمعت كثيرا عن المسلسلات التركية ولكن لست ممن يتابعها ، والأكيد انها ثغرة اخرى تحتاج لحزم في سدها والله المستعان شكرا لمرورك وجميل رأيك، إضافة في محلها.. والحمد لله أن هناك من يعي |
الأخت القديرة ليلي وايت الله يجعل أيامك ولياليك سعادة وهناء طال عمرك أنا أتكلم عن الجيد منها وأما ذات الصبغة الإباحية أو المنحرفة فكريا أنا أرفضها قبل أي شخص ولكن بصراحة كما عودتينا على الصراحة الروايات المنحطة خطرها محدود جدا وأنا سوف أناقض نفسي قليلا وأقول صحيح بأن الخطر ليس له حدود ومدى ولكن أنا من رأيي الشخصي لايطلع على هذه الروايات ويتابعها متابعة جيدة إلا القلة النادرة من بناتنا أو شبابنا وهم يعلمون جيدا أنها ضرب من خيال ولكن مع مشاكل الأنثى التي تظهر على السطح والتي تسري في الخفاء لم نسمع يوما أنه كانت أحد أسبابها رواية قرأتها وأنجرفت خلف أهوائها المنحدرة ولتحديد المخاطر أو الخطر بعينه الشاشات والقنوات الأف إم يبث من خلالها ما مدته دقيقة واحدة فقط ويدمر عدد غير مستهان به من أخلاق وأفكار بناتنا و شبابنا ولا ننسى بأن في الرواية قد يتأثر الشخص عاطفيا فقط ومن ثم تزول وتهدأ عاطفته بنسيان الرواية وذلك لسبب بسيط وهو أن الرواية ينظر إليها لمرة واحدة فقط والبث يتعلق فيه فكريا وعاطفيا ونفسيا وحتى شكليا بتقليد الأبطال ومحاكاتهم ومحاولة مجاراتهم خياليا بواقع لو عابر عموما تبقى الرواية ذات خطر محدود جدا حيث أننا لانستطع أن نتعايشها إلا بالقراءة فقط وليست كما التي مبنية على صورة وصوت وأحداث وتبث في جميع البيوت ويشاهدها أو يسمعها الجميع بكل سهولة وفسح ليلي وايت أنا مستمتع جدا بالنقاش معك وقد أقتنع أو أستفيد من رأيك وقناعتك فلا تحرمينا رأيك النيّر تحياتي باريسي |
مرحبا بك مجددا باريسى واسعدك الله حيث كنت .. فكرتك وصلت ، وأعلم انك لم تؤيد تلك الروايات التي أشرت لها بداية +18 . واناذكرت ذلك واقدر عودتك . وحينما وجهت موضوعي للروايات لعلمي بخطرها الخفي ، وأثرها على المدى ، لذلك لن يقدروها من الأسباب ، أن ظهر على السطح نتن الأخلاق والعادات . والدليل انك لم تقتنع بقوة ذلك الخطر. والافلام والمقاطع التي ذكرت واقع فاضح لمجتمع آخرلا أنكره ، وأتفق معك أنها أكثر شرا وخيبة ، والغالب يعي خطر القنوات وقد يكون هناك تقنين لدا بعض العائلات لها . لكن الروايات منتشره جدا وتصل ليد كل فتاه بسهوله ويسر ،وبفضول لا حدودله لايسمح بالأختيار ، وبدون رقابه ،وهي ترسم المجتمع الذي نعيشه ، لذلك يكون تأثيرها فكريا أقوى لأن في نظرهن تطبيقها في الواقع اسهل وايسر ، فتشرع لهم ابوابا قد يصعب سدها من العواطف. لذلك تطرقت لها للتنبيه . ونحن من نقول جازمين أنها خيال، فضلا ان تذيلها احيانا لايخلوا من عباره (قصة واقعية جرت احداثها ...) هذا إذا لم تفتتح بهكذا عباره اضافة الى تفاصيل دقيقة لكل شيء تسمح بخيال أوسع . باريسي انهن يعشنها بكل تفاصيلها وترسم أحلامهن فكيف يكون الأثر محدود . شكرا لك ولرأيك اتمنى أن أكون مخطئة سعيده أيضا بالنقاش معك . دمت بحفظ الله |
ليلي وايت
الله يوفقك ويوفقنا للخير ويحفظ الجميع من شر هالدنيا ومافيها موضوع أستمتعت وأستفدت جدا من حضورك الرائع فيه وجهة نظرك وتحليلك صواب 100% تحياتي باريسي |
الساعة الآن 03:58PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية