![]() |
سموت مع الخيال في زمان أفل ...
بساطة في بساطة ... فعلاً ضحكت على الأعذار ... لكن حقيقة لو قارناها مع أعذار طلابنا لفاقتهم صدقا وصعوبة ،، من مُزع ثوبه وليس عنده سواه - مع ضيق عيشهم آنذاك - كيف يذهب إلى المدرسة ؟ أما صاحب الحمار _ أعزكم الله _ فلن أقول له في غيابه : كَما ذَهَبَ الحِمارُ بِأُمِّ عَمرٍو *** فَلا رَجِعَت وَلا رَجَعَ الحِمارُ ولكن يبدو أن مكان ورد الماء عندهم بعيد وفيه مشقة ، أو أُومر من أبيه ، أو هو وحيد أبويه فعندهم البرُّ مقدم ... ولا ننسى حرصهم على التعليم ، وكذلك الشدة في التدريس فقد تخلق أعذاراً ... أما أعذار طلابنا هذه الأيام ،،إما نائم ،أو سهران طوال الليل، أو( ليس له خلق ) ! فشتان بينهما : هناك عذر عمل، وهنا عذر كسل . على كل حال ، شكراً جزيلاً أخت عبير الروح على هذه الروح المرحة ، وهذه الصورة الأرشيفية التاريخية المضحكة ... لكِ فائق الاحترام ... . |
اقتباس:
سفير المعاني حضورك زاد جمال وروعه الموضوع اما جد والدي:e: جعله في الجنه ووالدي وموتى المسلمين مهوب حول الدراسه:d سفير المعاني شاكره لك حضورك الممميز دمت بود عبير الروح |
اقتباس:
فعلاا بساطه في بساطه واعذار تدل على عكس وقتنا الحالي ومانعيشه من رغد العيش خواطر متناثره سعدت كثير بوجودك في متصفحتي فشكرااالك دمت بود عبير الروح |
الساعة الآن 02:48PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية