![]() |
شموخ نجد
أن تكوني هنا هذه قمة سعادتي يا غالية فلكل حبر خيال هنا .. ولكل بريق ماساتها المميزة وأنت نعم الماس برهب قد قلتي أنهم نفوس شيطانية ... وصف لاذع من وجهة نظرك يانقية كيف نمنع هؤلاء (الذئاب البشرية ) من التحرش بالطفولة ؟ وبأي الأساليب ؟ وكيف تتم توعية الأطفال بالكارثة التي تتعقب طفولتهم ؟ وكيف نواجه هذا الوباء ( التحرش بالأطفال ) كمجتمع ؟ ودي لك مع باقة من الحب أنرتي المتصفح كنت هنا وسأظل |
إن الإشراقة التامة تبدأ من نسج الأقلام المسؤولة ...عن كلماتها في حق من يستحق الكلمات
وأنتِ بالفعل قامة من قامات رهب التي يشار لها بالبنان .. سعدت باللقاء بك...وقد يكون لقاء بسيط ولكنه ذو قيمة بالنسبة لي...ويعلم الله بنكة الجمال هنا على متصفحي بمعانقة فطاحلة الروعة والفكر والأدب رهب والحوار الشيق وهم انثى........تستحقين أكثر ولكن لعجز الكلمات أقف منحنية لجمال كلماتك قلتِ: لابد من وقفة لنظهر لطفولتنا مكامن الخطر... من وجهة نظركِ سيدتي الكريمة ...كيف نصيغ مفاهيم تقودنا للحلول الجذرية أو التي تلمس قشرة هذا الوباء (التحرش بالأطفال)؟ مادور المنزل تجاه هذا الوباء (إغتصاب الأطفال )؟ مادور المسجد تجاهه ؟ ما دور المربي تجاهه ؟ مادور وسائل الإعلام تجاهه؟ مادور المجتمع تجاه هذا الوباء فكرياً ؟ ويظل بين حوادقها أسئلة تريد الإجابة من وجه نظركِ ونظر رواد المتصفح ... لو أكتشف أحد رواد التعليم إحدى عناصر الشبكة (السيئة من المتحرشين بالطفولة ) كمعلم أو طالب في العقوبات روادع ......... ما العقوبات الرادعة لذلك من وجة نظركِ ونظر رواد المتصفح؟ كيف نمنع إختلاط التفاح الفاسد مع طيب النكهة طري الفكر( مجتمع المدرسة ) ؟ وفي نظركِ أي العقوبات الصارمة التي قد تطبق تجاه هؤلاء..؟ من يشتبه أنه تحرش بأحد الأطفال ولم تثبت البينة ؟ من يشبة أنه تحرش بطفل مع بينة ....سوابق ؟ المغتصب عنوة للطفل ؟ المغتصب في حالة (سكر أو هلوسة أو خلافة من الأمور العقلية )؟ حقيقة ..لهو شرف لي أن تكوني من الأقلام التي تزور متصفحي .. وللصديقة علي حق لروحكِ سلال الكرنفال النيرة كنت هنا وسأظل |
واللقاء بأحرف الجمال لا تقدر بثمن
وأنت باريسي ...من سفراء الخير والطيب في بلدي حللت أهلاً ووطأت سهلاً حقيقة أضافة رائعة ليتك تنبأنا عنها أزال عنك رب العزة الباس ...لنعلم عنها بشكل أوضح مع كم من الشوق لأن تشاركنا هنا بدلوك لما لا نسمع بقضايا (التحرش ) بالنسبة للطفولة من زمن مضى سوى القليل الذي لا يذكر؟ أهو بسبب إهتمام الأهالي الزائد بأبنائهم ؟ أم بسبب الإنغلاق في المجتمعات ؟ حقيقة استمتعت بكلماتك والمكان مكانك يانقي الطلة فمع الهامات تسقط مواكب الكلمات لتعانق شرفات اللقاء بهم كن بخير وانتظرك هذا المتصفح لك وعلى رأسي والله محبتي كنت هنا وسأظل |
نصف الروح
اسعدالله جميع اوقاتك باالخير\والمسرات \\لاحول ولاقوة الا باالله حفظ الله هذه البلاد\ومواطنيها من كل شر اختي \التساهل مع هذه الفئه من المجرمين جريمه بحد\ذاتها. فاالمجتمع مستهدف ويعاني من دخلاءوثقافات دخيله عليه حماناالله وحمى هذه البلاد وشعبها. من جميع المتربصين بها\وبأبنائها وأطيب التحايا. |
هجير ورحلة موفقة مع براءة في الحس لطفولة مشردة
خلف كواليس الدخلاء لله در قلم يكتب للهدف ويتعمق في الحس المرهف شاكرة هذا الحضور الراقي رعاك الله كنت هنا وسأظل |
ورأي الأدب وعلم هو ليس فقط للزج به بسطور تتغلغل الموضوع
بل لنتعلم ونستفيد من تلك الهامة المرصعة بالاماس فمن جميل المحبة أن اطبع على جبينك قبلة للإخاء رعاكِ المولى يانقية غالية ذكرتي نقطة مهمة سأنثرها بروح اللؤلؤ هنا ضعف الوازع الديني ... وعدم التمسك بمنابر الخالق جل وعلا في حفظ أولادنا سواء من ضعاف النفوس (الذئاب البشرية) أو من الأهل. هذا حقيقي ... وواقعي جداً من وجهة رأيكِ ورأي الفاضلين من رواد المتصفح ... هل هذا سبب وحيد؟ سلم لنا فكرك وشاكرة من قلب هذه العناقيد المضافة والنيرة والتي تنتهجين فيها نهج منطقي سليم ...ما أفخرني بك ياابنت بلدي أنتظرك بقلب ملؤه الشوق كنت هنا وسأظل |
مؤلم ما قرءت
وأبشع شيء يمر على مسمعي او يقع عليه عيناي لقرءته في الصحف هو أغتيال الطفولة لاحول ولا قوة الا بالله نصف الروح أبدعت في الطرح برغم وجع ما قرءة حفظك الرحمن بعينه التي لا تنام |
واللقاء بأحرف الجمال لا تقدر بثمن
وأنت سر دار...من سفراء الخير والطيب في بلدي حللت أهلاً ووطأت سهلاً وهذا السبب الذي طرحته هنا إضافة رائعة ولا ريب.. 1- الأنفتاح على الثقافات الأخرى والمعتقدات الخاطئة ..كمعتقد الرافضة على سبيل المثال لا الحصر ... كلنا نعرف انه في معتقد الرافضه بند يسمى نكاح المتعه ، ، ، وفيه يجيزون هذا النكاح ويعدونه عمل من اعمال الخير حسب معتقدهم الكاذب ، ، ، تحت هذا البند يجيزون الاستمتاع بالرضيعه ، ، ، اذا اجازوا الزنا بالرضيعه فكيف ببنت تجاوزة سن الرضاعه ، ، ، وكلنا نعرف فتوى الخميني لعنه الله بجواز ذلك ، ، ، وقد مارس تلك الفعله الشنيعه بفتاة عمرها بين 4 - 5 سنوات ، ، ، حسب اقوال احد حراسه ، ، ، كما في المجتمع الاوربي والمجتمع الامريكي ، ، ، مثل جرائم الرافضه ولكنهم ينكرون هذة الفعله ، ، ،اما الرافضه فيدعون لها لا حظوا معي يا احبتي ان كل شيء يبدء بفكرة ، ، ، والمنحطين امثال الرافضه والغربيين رسموا تلك الفكرة ، ، ، في مخيلة المنحطين امثالهم ، ، ، من تلك الوحوش التي تعيش بيننا ، ، ، ويبدئون بالبحث عن اطفال ويعتدون عليهم جنسياً ، ، ، ويبررون ذلك العمل انه مجرد نزوة ، ، ، والا يقولون الله يلعن الشيطان ، ، ، دهورنا ، ، ، جميل وهذه نعتبرها إحدى أسباب التحرش الجنسي للطفولة. رجاء منك أخي أجب عن التالي تاركاً بصمتك بموضوع يخدم المجتمع....جزاك الله خيراً ليكون لنا توثيق لما نتحدث به هل الحجاب رادع قوي للفتات من التحرش بها في صغرها ؟ ما سن إرتداءالحجاب المقترح والمناسب للطفولة للبعد عن التحرش بها من وجة نظرك ؟ مملكة من الود لروحك كنت هنا وسأظل |
القديرة صاحبة القلم الرائع الابشع أن نظل مكتوفي الأيدي حقيقة تقريري قد يطول فقط تابعوني وسيكون لكم معي صولات جمال هنا لله در متصفح جمل الافاضل من فكر ورقي وأقلام بلد العزة قبلة على جبين تواجدكم كنت هنا وسأظل |
قصة واقعية جاءتني بالايميل
سليل بيت العز ومنبع الطيب والرجولة.....فتات رهب الرائعة سليلة الحسب والنسب
حييت أهلاً ووطأت المكان مرحباً بمتصفحي الذب ارجوا من الله ان يكون في ميزان حسناتي وان توافوني بدعوة لوالديا بالرحمة والمغفرة واخي ايضاً أهلاً هيل عداد السيل ومن هنا اطبع على عاتقنا ملتقى للطفولة وان كبرت عجت وصاحت بنا خلف الكواليس تريد منا فقط أن نرعاها سأطبع رسالة وصلتني حقيقة لن أعلق أريد منكم فقط التعليق:(1 الحيرة أن يصمت القلم والقلب والجوارح عن التسليم للكارثة ومن هنا لوضع الرساله شكر يملأه الارض لوصولكم نص الرسالة:nono: آلام مــــن واقع الحيــــــاة ماذنب هؤلاء الأطفال ليكونوا ضحية!!!!!! تتساقط دموعهم .. وتنتشر دماؤهم .. ويموتون بأحزانهم وحيدين!! لا يجدون من يساندهم ،، ويرد لهم حقهم الذي اغتصب منهم دون إرادتهم!!! أحكي لكم هذه القصة التي عشت مرارتها .. وتذوقت تفاصيلها .. وشربت من سمها .. حكاية فتاة ،، بل هي طفلة كانت ،، عاشت طفولتها البريئة في منزل يسوده الدفء والحنان .. بين أحضان والديها .. وشفقة إخوتها وأخواتها عليها .. لم تكن تعرف عن الحياة ومعناها الشيء الذي يجعلها تحافظ على نفسها ،، على دينها وعفافها .. ككل الأطفال لا تمثل لهم الحياة سوى اللعب واللهو والمرح .. لم تكن تشغلهم مصائب الدنيا أو تعكر صفو مزاجهم!!! ولكن ،،، لا أحد منا يعرف ماذا يخبأ له القدر؟؟؟؟؟؟!!!!!!! كثيراً مانسمع في وقتنا الحالي ( المر ) عن قصص اغتصاب أطفال بسن الحادية عشر وحتى السابعة عشر ... ولكن ،، هل تتخيلون أن هذه الطفلة اغتصبت وهي في سن الثامنة!!! إليكم الحادثة ........ تقول هذه الفتاة : نعم كنت طفلة .. حتى أنني الآن لا أستطيع تذكر كيف كانت ملامحي وقتها ونسيت كل الأشياء التي استمتعت بها في طفولتي في ذلك السن ولكن هذا الأمر بالذات!! لا أستطيع نسيانه حتى أفارق الحياة!! سألتها: كيف حصلت هذه الحادثة؟ تقول: عندما كنت ألعب وألهو وكعادتي وحدي في فناء منزلنا كان ................ يأتي إلي ويقول لي: فلانه تعالي أريد أن أريك شيئاً .. وعندما أذهب وليتني كنت أرفض الذهاب!! يخرج ذلك الحقير من جيبه مبلغ صغير من المال ويضعه بيدي (ليغريني) ويمسك بي ونذهب إلى فناء المنزل الخلفي حيث لا أحد يذهب إلى هناك في ذلك الوقت ثم يقول لي:سأريك شيئاً بشرط ألا تخبري أحداً وكنت أخاف منه وأنفذ أوامره وأوافق (كم كنت غبية!!) ثم يجعلني أغمض عيني وأضع وجهي على الجدار ويبدأ ذلك الوحش الحقير برفع ملابسي (تبكي) .. وعندما أتذمر يهددني بشدة وعندما يحصل على مايريد يتركني أذهب وأنا أسكب دموعي البريئة وحيدة ولا أحد يعلم مالذي يحدث!!! سألتها بغرابة: أين أهلك؟؟ ألم يفتقدوك عندما كنتي معه!! ألم يلاحظوا بكائك؟؟ تقول: لا لم يلاحظوا أنني كنت أبكي لأنه عادةً مايكون هذا الأمر في وقت الظهيرة .. حيث أبي لم يعد بعد من العمل وأمي مشغولة في إعداد طعام الغداء .. أما إخوتي فتجدينهم متمركزين أمام شاشة التلفزيون حيث الفيلم الكرتوني المفضل لديهم .. وأنا كعادتي دائماً ألعب وحدي بعيداً عن إزعاج إخوتي!! قلت لها: كيف ؟؟ هل تعرفونه؟؟ هل كان ذلك الشخص يأتي إليكم يومياً في ذلك الوقت؟؟ تقول ودمعتها تحرق خدها: بل الألم الكبير أنه كان يسكن معنا في نفس البيت!! إنه عمي .. عمي الخائن .. الحقير .. (وتبكي بكاء يقطع قلب من يسمعه!!!) هدأتها وسألتها: وهل هذه الفعله تتكرر يومياً بحكم أنه يسكن معكم!!! قالت: لا ليس بشكل يومي وإنما لا يمر أسبوع من دون أن يفعل فعلته الشنيعة!! سألتها: وكم استمر معك على هذه الحالة؟؟ تقول: لا أتذكر بالضبط!! ولكنه فعلها مراراً إنما أتذكر أنها كانت في بداية فترة الصيف حيث يأتي لقضاء الإجازة عندنا مع إخوتي الذين يقربونه في السن سألتها وأنا مندهشه جداً من هذا الأمر: ألم تفكري قط في إخبار أحد من أهلك بالذي حصل؟؟ ترد وغصتها في حلقها: لا .. لأنه كان يهددني بشدة وبنفس الوقت أنا كنت أخاف منه بشكل رهيب .. ولكنه عندما يشبع رغبته الشيطانية يغريني ببعض الحلوى والريالات التي تنسيني حتى نفسي!! تخيلي طفلة في عمر الثامنة كيف لا تفرح بأن يعطيها أحداً مال أو حلوى تنسى بها كل شيء حصل!!!! سألتها: وهل أهلك مازالوا لا يعلمون بالأمر إلى الآن؟؟ تقول: المفاجأة أن أمي علمت بالأمر حينها .. ولكن لا أعرف كيف عرفت؟؟؟ ولا أتجرأ الآن أن اسألها .. ولكنها عندما أحست بالذي يحدث وأن عمي الذي أكرمناه وفتحنا له منزلنا ليعيش ويستمتع بإجازته بيننا خان الأمانة .. أخبرت والدته (وكانت أمه من جنسيه عربية) وطلبت منها بأن تدعه يرحل من المنزل وألا يقترب مني مرة اخرى وإلا فإن أمي ستخبر أبي (وليتها أخبرته..ليتها) وكان لأمي ما أرادت ذهب دون عودة للسكن معنا في الإجازة!! (وأبي لم يعلم لماذا لم يعود؟) قلت لها: ألم تقل لك أمك شيئاً حينما علمت؟؟ قالت: لا أتذكر سوى أنه ذات يوم نادتني أمي لتمشيط شعري وقالت لي: ماذا يفعل عمك بك؟ جاوبتها بكل براءة: إنه يقول لي تعالي لأخبرك شيئاً وعندما أذهب معه يقوم برفع ملابسي ويقف خلفي و............... لمدة لا تتعدى الخمس دقائق!! ويتركني أذهب مع بعض الحلويات والريالات!!! نبهتني أمي وطلبت مني ألا أذهب إليه أو أراه مرة أخرى.. وقالت لي أن هذا الأمر حرام ولا يرضي الله عزوجل سواء كان معه أو مع غيره!! وفعلاً بعدها إذا رأيته كنت أهرب إلى أمي أو أدخل لاختبئ بحيث لا يراني!! طلبت منها وقلت: والآن وأنتي بعمر الزهور وفي سن الزواج صارحيني مالذي تشعرين به عندما ترين عمك وتتذكرين ذلك الموقف؟؟ تقول ودموعها تجري كالسيل: بصراحه.. أنا الآن أكره عمي .. أكرهه كره شديد .. ولا أتمنى أن أراه أبداً!!! بالرغم من أنه الآن متزوج ولديه طفلان إلا أنني لا أريد رؤية ذلك الوحش الحقير!!! عندما أتذكر ذلك الموقف الشنيع ... دموعي تنسكب وقلبي تتقطر دمائه وأحشائي تتمزق ... (على أنه تقدم لخطبتي شبان من خيرة الناس ولكني رفضتهم جميعاً بسبب خوفي!!!) وأتمنى أن أموت دون أن يعلم أحد بمصيبتي التي أعيشها وحدي!!! ولكن ماذا عساني أن أفعل الآن؟؟؟ أود تذكير أمي أحياناً بهذا الأمر.. وسؤالها هل من الممكن أن يؤثر هذا الشيء على مستقبلي بعد الزواج (بإذن الله) أو لا؟؟ ولكنني خائفة!! ولا أتجرأ على سؤالها!! لا أعلم لماذا؟؟؟؟؟ ساعدوني ماذا أفعل الآن ... وكيف سأخرج من هذا المأزق المر ؟؟؟ اتمنى من الكل مساعدتي في نسيان وتخطي هذه المسألة في حياتي..... ((هذه واحده من مآسي فتياتنا .. كوني أنقلها لكم (بعد موافقتها ع النشر) أتمنى من لديه رأي أو وجهة نظر تجاه قصتها أن لا يبخل بها .. ودمتم بكل الحب .. ~ )) مارأيكم ياسادة؟؟ حمانا الله واياكم عنما تحدث عنه رسولنا الكريم بأزمات آخر الزمان ولا حول ولا قوة إلا بالله كنت هنا وسأظل |
الساعة الآن 06:56AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية