|
لحروفك ترانيم عذبه
وليوحك عزف متفرد يطرب به احساس كل من يقرأ لك عزيزتي اشكرك على مانثرتيه من مشاعر تغلغل في اعماقي ولامس مشاعري غاليتي لاتحرمينا من ارتشاف العذوبه من نبع احساسك تحياتي لك عزيزتي |
.. أخذتي عليه حلمي ولاكن.............................
|
تهاني البراهيم شرقى الحنايا حلة من حلك الفاخره تتلألأُحروفها احاسيس ومشاعر لتعانق كل المشاعر وها أنتى كما عودتنا صاحبه القلم الفاخر تثرين الوفاء بقلمك وتعطرين المنتدى بحلمك شكرا تهانى محققه الامانى |
صفر الحزين
1430هـ |
لمـِـا عُـدت ..؟
. . يا رجُلَ الغرور الشرقي .. أكنت تتوشح بردائك الكـــاذب .. طيلة سنوات عمري ..؟! أجبــني فما عُدت أملك كثيراً من صمت .. . . لمِا عدت .. وأنت من عزم ربط الأحزمة ذات يوم .. بأربطة هشة .. كهشاشة قلبك يا فتى ..! أكانت وعود النســاء أكثر حزماً منك ..؟ وأعلى مرتبة في الصدق ..؟ أخبرني .. من الخاسر اليوم ..؟ وسأخبرك بجنون أوراقي معك في نفس اليوم ..! أيا رجُلاً بملامح ظل .. أما قلت ذات يوم .. أمقتُ القلم الذي يُبكيني ..؟ وأكرهه إذا ظل في استقرار النحيب ..؟ هاهو القلم المتواضع .. يُبكيك .. ويُثنيك .. فيكسُـــرك .. ويأتي بك ..! أوجستها في نفسي حيلة لا ضعفاً . لأني أعلمك ,, وأعلمك ,, وأعلمك .. ولكنك تجهلُني .. لذا كسبت وخسرت ..!! لا تعجب .. فلم أعتد أن ألفت إلى الخلف مرتين ..! وأنا ابنـةٌ ترتبت على يديك .. وتعلمت الشموخ ..حتى أتقنته .. فأخسرتك إياه هذا اليوم ..! . . حتى في حروفك التي بعثتها مع رياحك الساحرة تماماً كمشاعرك التي أمطرتها سنين هجرك .. تجاهلت نداء القلب .. لأن زجاجته تهشمت بين يديك .. ولم أستطع إلاّ أن أودعه في خزائن ممتلكاتك المعّظمة لدي .. فما زلت لا أقوى على السير لألقي تلك النظرة التي آلمتني وطعنتي ..وآذتنـي .. لترضي لك ذلك الغرور الذي أتى بك ..! أين بالله عليك .. وعدك .. ؟ ألم تحنُث فيه إلاّ في تلك الساعة .. التي عزمت فيها أنا على توديع أزمانك ..! صفر الحزين 1430هـ |
الرائعة تهاني
متمكنة في ادوات الكتابة وتمتلكين جرس احساس عالي يجبرنا على المتابعة حتى النهاية تشرفت بالمرور . |
| الساعة الآن 05:33PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية