شبكة رهب الأدبية-ريما محمد السديري

شبكة رهب الأدبية-ريما محمد السديري (http://www.rhb-reema.com/vb/index.php)
-   الرأي والرأي الأخر (http://www.rhb-reema.com/vb/forumdisplay.php?f=96)
-   -   حملة ...........طوط لا للخدم......بقلمي (http://www.rhb-reema.com/vb/showthread.php?t=20755)

مــــــــــارد عـبـقـــر 01-11-2010 11:22PM

أختي نصف الروح بعد التحية والسلام
لو غيرتي اسم عزرائيل بأي اسم أخر لكان أفضل فلا تنسي بأنه ملك من ملائكة الله عز وجل ولا يجوز الاستهزاء بهم أو بتشبههم بأي تشبيه أو إنزال صور عنهم أوأقوال غير لائقة عنهم
هذا من وجهة نظري
اللهم قد بلغت اللهم فشهد

عبير الروح 01-12-2010 08:24AM


وجود الخدم في المنزل نعمة ونقمة في الوقت نفسه، وأغلب الأشخاص في البلاد العربية يرونهم ضرورة لا يمكن الاستغناء عنها ويأخذون هذا القرار دون معرفة المشكلات الصحية والنفسية والاجتماعية التي يخلقها وجود الخدم في المنزل،

لكن للاسف جميعنا نعلم وبذلك لكن لا نهتم لسلبياتها
ونجعل الاعتماد عليها في كل شي

والحين الشغلات تغيرو عن شغالات قبل كل شغاله بجوالها وطول اليوم مسجات واتصالات والكل ساكت خايفيين تقول بسافر

وهذا ماحصل لوحده من زميلاتي لكن هذي شغالتها معها جوال دون علمها

ولكن للاسف ماواجهتها كل هذا خايفه تسافر الشغاله ويرجع كل الشغل على راسها

وبالنسبه لمعاملة الخدم اكيد في جميع الاحوال لازم نعاملهم معامه طيبه مع ان اغلبهم ماينفع فيهم الطيب
لكن اخلاقنا الاسلاميه تامرنا بالمعامله الحسنه
لكن مرتبطه بالحذر


ماقول الا الله يكفينا شرهم




نصف الروح
شاكره لك طرحك وتميزك في توصيل الهدف


دمتي بود

نصف الروح 01-13-2010 08:33PM

هلا واللة بك باريسي

أتشرف وأضافاتك الراقية

تحياتي وتقديري


كنت هنا وسأظل

نصف الروح 01-13-2010 08:39PM

نبض القلب أبها

أنحناء بخجل فما وصلت له ليس سوى لكونكم قراء متميزين

ورهب بيت يحتوي الأقلام اليانعة فكراً وروحاً

شاكرة لك ِ هذا الإطراء

وشاكرة لك الدعم لقمع التشكيلات ضدنا

ود بمداد

رعاكِ الله


كنت هنا وسأظل


نصف الروح 01-13-2010 08:51PM

الغالية رجاء الهاجري سؤال يطرح ذاته برقي
العمالة المنزليةلا يمكن اعتبارها عنصراً سلبياً في المجتمع السعودي وإنما هو ككل معطى جديد له منالإيجابيات الكثير وأيضا من السلبيات التي قد لا تكون قليلة.. فلا يجب أن نطلقالحكم بصفة عامة على أنه إيجابي أو سلبي.. لأن الأسرة مكون عائلي صغير وخليةاجتماعية فيها بذور خير المجتمع والوطن.. ولها دور تربوي هام ولا يمكن أن نلغيدورها التربوي والاجتماعي بمجرد انضمام فرد أجنبي لها.. لأن فعالية دورها تتوقف على مدى قيام أفراد الأسرة بمهامهم وليس على وجود هذا العنصر أو عدمه والواقع أن ظاهرةالخدم لم تفرز في أي مجتمع إنساني بنفس حجم وأبعاد المشكلة التي أفرزتها في المجتمع السعودي، ويرجع ذلك لطبيعة وخصوصية المجتمع السعودي المتدين المحافظ بما له من قيموتقاليد خاصة نابعة أساسا من عقيدته الدينية الراسخة والتي تشكل الأساس المتين لكل مناشط حياته وسلوكيات أفراده، بل ونظام الحكم فيه، وعلى عكس المجتمعات الإنسانيةالأخرى التي لم يعد للقيم الدينية فيها سلطان يذكر سواء على الأفراد أو الجماعات والتنظيمات ومع تسليمنا بأن ظاهرة الخدم ظاهرة إنسانية عامة وضرورة اجتماعيةواقتصادية في كل المجتمعات.. لكن الأمر على المستوى الأسري يظل نسبيا بحسب ظروف كلأسرة وإمكانات ومتطلباتها.. وقد تكون حاجة الأسرة للخدم دائمة أو موسمية
كما أن العلاقة التي تربط الخادم
بالأسرة قد تكون علاقة عمل محدودة وقد تتطور إلى علاقة
شبه عائلية وقد
تكون علاقة إيجابية تحقق المنفعة المتبادلة ورضاء الطرفين.. وقد تكون علاقة سلبية
اضطرارية تنطوي على الكراهية والرغبة في الابتزاز
والأصل في وجود الخدم هو تحقيق فائدة
للأسرة دون ضرر. لكن الأمر الواقع أن للخدم سلبيات تختلف
تبعا لنوع الخادم، ذكرا أو أنثى، وطبيعة ومكان عمله وصفات الخادم الشخصية وأخلاقه
وديانته وبيئته وثقافته العامة ومدى حاجته للعمل وكيانه الأسري وظروفه الخاصة
بالإضافة لطبيعة وشروط التعاقد. كل
هذه العناصر تؤدي لوجود المشكلة
وترجع ظاهرة الخدم في المجتمع السعودي للأسباب الآتية
دخول
المجتمع السعودي عصر الطفرة الاقتصادية وبالتالي زيادة دخل الفرد وإمكانياته
المادية مما أدى إلى ارتفاع مستوى المعيشة بمعدلات كبيرة كما ترتب عليه وجود فائض
مادي لدى الأسرة السعودية بوجه عام، فنشأت النزعة المتنامية إلى تغيير صورة البيت
السعودي من حيث البناء والأثاث والمقتنيات والرغبة في اكتمال ظاهرة الوجاهة
الاجتماعية والظهور بمظهر الطبقات الغنية- ولو من ناحية الشكل على الأقل- فزادت
أعباء الخدمة في القصور وأصبح لابد من خادمة تساعد ربة البيت، كضرورة عملية لم
تلبث أن تطورت فيما بعد وبسرعة غريبة إلي ضرورة اجتماعية وظهر طبقي يرضي غرور
الكثيرين من الأفراد الذين كانوا في قاع المجتمع ثم نقلتهم الطفرة الاقتصادية إلى
أعلى مستويات الدخل.. فزادت طموحاتهم وتضخمت احتياجاتهم وعلاقاتهم ومسئولياتهم
فنشأت الحاجة إلى المزيد من الخدم.اتساع
وتعدد مجالات عمل رب الأسرة واضطراره للغياب عن بيته أوقاتا طويلة وحاجة الأسرة
لبديل يقوم بقضاء احتياجات الأسرة، كما أن تعدد الزوجات والبيوت للزوج الواحد مع
اتساع نشاطه وأعماله يكون دائما في حاجة لمعاونين له بصفة مستمرة، قلبية وقضاء
حوائج كل بيت
انتشار
التعليم وتحوله لعملية أساسية في بناء الفرد السعودي مما زاد من أعباء الأم وحاجة
الأبناء لمن يوصلهم للمدارس
وجود كثير
من الزوجات في المراحل التعليمية المختلفة وعدم إمكانية الجمع بين متطلبات الدراسة
وشئون البيت
كثرة عدد
الأبناء وتضخم مطالبهم واحتياجاتهم اليومية التي تفوق قدرة الأ
خروج
المرأة للعمل وعدم قدرتها على الجمع بين أعباء الوظيفة وخدمة بيتها وأولادها

اتساع نطاق
العلاقات الاجتماعية نتيجة لتحسن الأوضاع المالية لكثير من الأسر وكثرة الولائم
والزيارات العائلية
تطور
النظرة الاجتماعية للأعمال المنزلية واعتبارها من الأعمال الدنيا التي لا تليق
بهم، محافظة على المظهر

سهولة استقدام
الخدم الذين أصبح وجودهم لدى الأسرة دليلا على الغنى والمستوى الطبقي الراقي، كما
أن أجر الخادم لا يشكل عبئا مالياً


وجود أفراد معاقين أو في سن الشيخوخة في كثير
من الأسر ذات الدخل المرتفع وهم في حاجة لخدمة خاصة، مما يزيد الأعباء على الزوجة
التي قد تكون مريضة ولا تستطيع القيام بالأعباء المنزليةللزوجة
وإعفائها من أعمال الخدمة المنزلية لتحافظ على صحتها وجمالها.<

ولا يكاد يخلو بيت من وجود عاملة منزلية بل إن هناك أكثر من
خادمة في عدد غير قليل من الأسر.. وأصبحت الخادمة شيئا لابد منه واتسع نطاق ظاهرة
الخدم، فلم يعد مقصورا على العائلات الغنية وحدها، بل تعدى ذلك إلى العائلات
المتوسطة والعادية.. وامتدت الظاهرة لتشمل المدن الكبرى والصغرى بل وكثيرا من
القرى على السواء.
وقد أجري العديد من الدراسات والاستبيانات حول هذه الظاهرة
الخطيرة لمعرفة حجم انتشار ظاهرة الخدم

وقد أجرى أحد الباحثين استبياناً في بعض
مدارس مدينة الرياض وأجريت الدراسة على
ستمائة وخمسين أسرة وتوصلت الدراسة إلى النتائج التالية

عدد الأسر
التي لديها سائق خصوصي 185 أسرة بنسبة 29% تقريبا
عدد الأسر
التي يوجد لها خادمة من بين الأسر التي شملها الاستبيان فقط 485 أسرة بنسبة 77%
تقريبا

كشفت الدراسة عن أن 7% من الخادمات
مسيحيات، 5% بوذيات
بالنسبة
للسائقين تبين أن 17% منهم نصارى، 4% بوذيون وأن معظم السائقين في سن الشباب بنسبة
78%. وعدد النساء السعوديات اللاتي يركبن مع السائق بمفردهن 90 أسرة بنسبة0 5

أن عدد
السائقين الذين يدخلون على النساء في المنزل 40 سائقا بنسبة 22%

وقد أجاب كل الأفراد الذين شملهم البحث بنسبة 100% بأن
السائق أو الخادم الكافر يشكل خطورة على عقيدة الأسرة.. كما أن الخادمة في البيت
ليست آلة، بل إنسانة لها ثقافة معينة ومشاكل اجتماعية وقيم ومعايير وتقاليد
اجتماعية مختلفة وبالتالي تنتقل ثقافتها، فيظهر التأثر بها ويردد الصغار الكلمات
والطقوس وحتى الأغاني بلغات الخدم، وهنا مكمن الخطر

:
كما أن خطورة السائق الشاب على بنات ونساء الأسرة أشد وأعظم
من خطورة الخادمة على أفرادها، بسبب الخلوة بالنساء، خاصة في سفر أو غياب الزوج عن
البيت من ناحية.. وما يعانيه السائق والشاب الأعزب من حرمان جنسي من ناحية أخرى
كما أن الخدم يرغبون في العودة لبلادهم وأسرهم وحياتهم
الطبيعية، فيكون همهم الأكبر خلال مدة عملهم المحدودة جمع أكبر قدر من المال بأي
صورة، سواء كانت بالسرقة والاختلاس وممارسة الانحراف سرا وابتزاز بعض أفراد الأسرة
عن طريق التهديد بكشف بعض الأسرار الخاصة لمن يهمه الأمر وكذلك التعاون وتسهيل بعض
صور الانحراف داخل بعض الأسر
إن تغيرات المجتمع السعودي نحو مفاهيم متحضرة في المنزل
استوجبت الاستعانة بآخرين للمشاركة في القيام بأعباء هذه المفاهيم الجديدة، وهذه
ليست كارثة في حد ذاتها..
ولكن الكارثة الحقيقية في مدى فهمنا لأدوارنا وأدوار
الغير.

فرغم الماسي العديدة التي يرتكبها بعض هؤلاء الخدم ، ربما لانعدام رقابتهم
بسبب الانشغال عنهم أو بسبب الطيبة الزائدة لدى البعض، فيرون أنهم آدميون سخرهم
الله لخدمتهم.. وأحيانا بسبب ما يلقونه من سوء معاملة وسخرية، كأنهم خلق لا حقوق
لهم ولا أحاسيس أو مشاعر.. وهؤلاء بالطبع متى واتتهم الفرصة وسنحت لهم الظروف
فإنهم لا يتركون رطبا ولا يابسا إلا أتوا عليه بكل شراسة وعنف، رغبة في الانتقام
ولا أحد ينكر أن هناك من يتعاملون مع هذه الفئة بالحكمة
والوسطية، فلا هم يغالون ولاهم يفرطون.. وهؤلاء بالطبع هم أسعد حالا مع خدمهم.. من
غيرهم، فلا تراخي ولا قسوة ولا ثقة مفرطة ولا مطامع لهم فيهم. فهم بذلك آمنون.. من
شرهم ومكائدهم
وأيا كانت الأسباب والدواعي، فهذه الفئة وقد غدت عند الكثير
ضرورة لا غنى عنها.. يجب النظر إليهم بأنهم بشر لهم حقوق وعليهم واجبات وأن وجودهم
ضرورة لا تخلو من أضرار. ولعل من أهم الأضرار التي نشأت داخل البيوت من وجود الخدم
بعيدا عن الانحرافات الخلقية والأخلاقية، هو الكسل والخمول الذي اعترى الكثير من
ربات البيوت، فأصبح نهارهن ليلا وليلهن نهارا.. وترهلت أجسامهن وانتفخت صدورهن
وظفورهن وغدون كتلا من الشحوم واللحوم.. وأصبحت الزوجة مشكلة لزوجها.. إن لم أحضر
لها خادمة غضبت واستاءت وإن أحضر لها الخادمة انتفخت من كل جانب
جنون


:mf_tongue:
حقيقة ود بمداد لجمال سؤالك وحضورك
:e:
لروحك الفل
:r:
كنت هنا وسأظل

نصف الروح 01-13-2010 08:55PM

سيدي الكريم

خال العزاب وفتحت جبهتنا على حرب جديدة

تعطي لنا الحق في المكوث

لقلمك رشفة باردة

فكن هنا وحدثنا عما سمعت

تحياتي لرقي قلمك

وروعته

تواجدك يطمع فيه الثير وأنا أطمع في أكثر

تواجدك بالجوار هدفنا

بمداد شكري لك

كنت هنا وسأظل

نصف الروح 01-13-2010 08:57PM

حياكِ الله الوسم

وجيئت بعقر دارهم

حماكِ الرب

لتواجدك قلب كبير كما الشمس ضياء

كنت هنا وسأظل

نصف الروح 01-13-2010 09:01PM

هلاأبو فتووووووو

حياك ياخوي:d

وربي صدقت ... اجتماع لتلقي المعلومات من كبيرتهم:thumb:

شفتهم:sm5:

والله حنا الي ضعوف:(1

والله اسعدني تواجدك


كنت هنا وسأظل

نصف الروح 01-13-2010 09:07PM

حياك الله ليلى وايت

إضافة رائعة

تكرمتي بها هنا على متصفحاتي التي تزخر بالجمال

أما بخصوص الإسم فمهما اختلفت الأسماء فأنا أهدف

لما وصل له فكرك

وقد وصل

تحية بمداد

كنت هنا وسأظل

نصف الروح 01-13-2010 09:16PM

هلا حياك الله بهامة الشعر

مارد عبقر


ياغالي الاسماء لا تفسد في الود قضية

ولو قلت :محمد أليس....اسم من اسماء الانبياء أيضاً.. وهلم جرة

ولو قلت : آتون ..صنم من الاصنام

فياسيدي الاسماء ليست سوى رموز

وعزائيل ملك الموت ... وكأني أقول جاكم الموت بتحكمات هؤلاء الاشخاص

للرمز فقط

مع احترامي


كنت هنا وسأظل


الساعة الآن 12:39AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية