![]() |
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
موضوع جدا مميز واثر فيني بكل صراحه الانسان الذي ينظر لخلف(الماضي)سيعيش مهموم وحزين ولايفرح بحياته لانه يفكر بالماضي والمشكله انه لايستطيع ان يرجع الماضي ليغيره فلماذا يتعب نفسه ويفكر فيه فليفكر بالمستقبل ولايجعل المستقبل كالماضي والانسان يتغير للافضل وليس للاسواء ومهما حصل وحدث بهذه الدنيا زي ما ذكرتي اختي زمان العجايب انه اذا كشرت لك الدنيا لا تكشر لها بلا جرب تبتسم ...... والاهــــــــــــم انه مهما حصل بالدنيا لاتقطع حبل الامل بالله اشكـــــــــــــــــــــــــــــــــرك اختي زمان العجايب على الموضوع الراقي ودمتي |
اقتباس:
[table1="width:95%;"] | [/table1]عبد المجيد الفيصل تسلم على ردك الراقي كوجود أخي وتمنياتي لك بالتوفيق دمت بخير |
متصفحكـ يشع أمل بما سطرتيه غاليتيــ .. وبكلماتكـ غاليتي ارتويتـــ المزيد من الأمل ... تحياتيـــ مـ ي ـمـ ي |
اليائس يقطع نفس المسافة في وقت طويل لأنه ينظر إلى الخلف !! والمتفائل يقطع هذه المسافة في وقت قصير لأنه ينظر إلى الغد ! زمان العجايب تسلم الايادي وهذا الفكر النير على هذا الطرح الراقي والقيم بارك الله فيك وجزاك خير وجعلك من المتفائلين دوماً والحمدلله اني لاأعرف اليأس ومن المتفائلين دوماً بغدٍ أفضل وعندي قصيدة عن الأمل سوف انشرها قريباً ان شاءالله كل الشكر والتقدير وفقك الله |
اقتباس:
[TABLE1="width:95%;"] :r: | [/TABLE1]شموخ نجد تسلمين على كلماتك الرائعة كطيبتك المعهودة دمت بخير وسعادة |
زمان العجائب ....
لايأس معك ولا لنا مناص من مواضيعك وليس بيدنا حيلة سواء الوقوف صامتين أمام هذا الكلام اذي بالفعل نخجل من أنفسنا حين نقرأة لأن اليأس سيطر على جوانب الحياة وأصبحنا نتكاسل من أي عمل بحجه أن ما سبق لم ينجح وكأن الحياة متوقفه على نجاح واحد ... أن كثرة السقوط والتعثر في الحياة يكسبنا ثقة أكثر بأنفسنا وبالخالق جل علاة .... فالحياة خلق والأنسان وأنزل بها لكي يجاهد نفسه ومن حوله في كل شيء إذ الطبيعه البشريه مفطورة على الجاهد ... فلماذا يكون اليأس ما دام الجهاد مخلوق فينا .... جاهد نفسك لكي تصل فهي من أوال من يحطمك لكي لا تصل ... غالتي اشكرك وتقبلي مروري الخجول ... |
الساعة الآن 04:30AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية