![]() |
::
*الفصل الخامس: يحدث دائماً ان تستمع لإغنيةٍ ما، تتحدث لشخصٍ ما، تنصت لآخر، لكن ما لايحدث دائمـاً هو أن تستمع لضميرك، تحدّثه، تنصت له، لهذا السبب تكون حاضراً والضمير غائب. |
::
*الفصل السادس: في إعتقادي ليس بالضرورة ان تكون كل الاشياء الجميلة جميلة، فمثلاً اعتدنا أن نقول (للجمال لون آخر معك) ولتكن معك (س) من الاشخاص ، لكن هل سألنا انفسنا يوماً ونحن نقول هذه الجملة (ماهو اللون الآخر للجمال؟)، إذاً ليس بالضرورة ايضاً ان تكون كل الاشياء القبيحة قبيحة هي الاخرى! |
::
متى يحين العطاء؟ فالسراب مخيف، وبيدك الماء. |
::
يجري الزمن بينما على قارعة الإنتظار يقف* . (*) شخص يستجدي . |
::
ياعظيمة "لاتردين الرسايل" معجبينك: "وش تسوي بالورق" لا قلتي انك مستحيلة؟ اسكني في برجك العاجي ونامي في سنينك و اتركيهم للمسا صوب المسافات الطويلة واتركيني مثل ما قالوا: على حطة يدينك شاعر ٍ في كبرياءك شافك "انثى من فضيلة" حارس عيونك ليا نامت و سادن حاجبينك عقب ما بعدك نفض "اغبر زمانه" من شليله كل موعود ٍ من الحرمان صادف ياسمينك! صار ما كنه بعمره عايش الحرمان ليلة! وكل من شافك وشاف ان القمر بينه وبينك! مؤمن ٍ بإن القمر للي يبي وصلك وسيلة! *إلى أن اجد قلماً من ورد يحين موعد إكتمال النص. |
- إستطراد:
* وإلى ان اجد ورقة من حرير ايضاً . |
::
بسأل وجاوبني لجل ما اتعب الروح ........ قبل اتبعك بالشوف و اعوّد اعمى انتي سراب ٍ فالمدى قدمي يلوح ؟! ......... والا آخرة هذا التعب كله الما ؟! |
::
سيّدتي وحدكِ تعلمين انه لو لم توضع الاشياء الصغيرة في حجمها الطبيعي، لما اصبح هنالك حجم للأشياء الكبيرة . |
::
الحزن ماهو لا انجرح فيك الاحساس و الا ليا منه تناسـاك غالي الحزن لا حـدّك زمانـك على الياس ثم علّقك بين الامل والليالي |
ياطيفها تكفى تروح نفسي ترى ما كوّدت تنسى مع الوقت الجروح اللي عليها اتعوّدت بعيش و آساير حياتي كيف ماكانت تكون وإن مر طاريها بخفا هذيك تجرحني وتمون لو يرجع الماضي ابد ما اطيح باللي فيه طحت لكن عزايه في الوفا وإني انجرحت وماجرحت حبيتها بإحساس لكني على احساسي ندمت بردان واعياني الدفا مابين بوح وبين صمت ياطيفها وشلون ابوح من يوم راحت وابعدت وشلون اغني مع الجروح "الله عليها عوّدت" |
الساعة الآن 10:52AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية