،

ظِلُ | عَتمَّةُ الغِيمّةِ مُخيفْ فَ مَا أنَ تُفلتُ قطَراتُ مَطرُهَا مِنْ أحشَاءِهَا ،
تَبقَى عَارِيَّةُ رُغمَّاً عَنْهَا، وهِي تابَأ أنَ تُجِهضُ ..!!
ورُعُودْ نْبضَها يَرعدُ بِ ذِكَراهُمْ وأنَ أبَرقْ البَرقُ بِ سِياطَ رَحِيلهمْ ..
المُؤكَدَ أنَ أحَزانُنَا لنَ تَسَتحِيلَ عَدمَاً مِنْ دُونَهمْ ، لكِنْ سَ نبقَى قَريبيَنْ مِنْ عَدَمْ .. يَ نْبضَ القَلبْ أبَهَا

يَتقَاطَرُ بِ قُربكِ غَيثُ الفَرحِ ، فَ لَا عِدمَتُ رَفيفُ إحَساسُكِ،يَ غَاليّةُ غَالِيهْ

غمَرُكِ البَارِئ بِ سَعادَةُ الدَارَينْ ، وَ لكِ شُكَراً مُبَللَةٌ بِـ عِطَرِ الَمَطرْ ،
فيّضُ إجَلَالِ .

،

مَطرٌ خَطَرْ ، والَويَلُ كُلَ الوَيَل أنَ نَقِفَ تحَتْ غَيَّمَتُه فِي المُنتَصَفْ ..
والَأنهار تمنحنا قيمة الجَمَال لَكِنَ الجَفافُ بِ أرَضَها قدَ عَصَفْ ..
إذاً إمَا مَطرٌ وَ نَحِيَبْ ، أوَ صَبراً يُنهِي بَ صيبٌ وَ فِيرْ !!
إمِتنْانِي يَتزايَدْ لِ ضَوءُكَ بِ آلَ هُنْا .. يَ بَارِيسِي
فَ لكِ شُكَراً صَاعِدَه إلَى أعَلى مَصْدرُ النُورْ ..
فَيّضُ إجَلَالِ .







،

،


بِحَجمْ شَوقَ المَطرْ لِ الهُطَولَ ، تَمِطرُ الذِكَريَاتُ مَعهمْ بِ دفِئْ دَامِعْ ..
تَمَحُو لِوهَلةٌ الحُزنْ وَ تَجَعلُ مِنْ العُمرِ مَرجَاً أخَضَّرْ ، ومِنْ ثُمَ يَسَودُ الَخَريفُ الَأسَودْ !!
حَللتِ بِبهَجَةٌ أوَدّعتَ بِي فَرَحَاً .. يَ لِيَلَي وَايَتْ
فَلَا حُرمَتِ السَعادَةْ ، وَ لكِ شُكَراً لَا تَنتهِي ..
فِيّضُ إجَلَالِ .





،

الدُمَوعْ لَا تَعتِرفُ بِ القُيَودْ ، وَ تُؤمِنْ بـ دَسَتورْ السُقَوطْ ..
وَصَخَورَ الجَروحْ تَقَذِفُنَا بِ الَاحَزانِ فَجَعاً ، فَ نَصَحُو مِنْهَا فَزعَاً .. يَ ظِلٌ عَابِرْ
ومِنْ ثُمْ تَغفُو الَأمُنياتُ مُجَددَاً عَلى أرَضِ الصَحارِيْ ،
لِ هُطَولكَ شُكَراً كَما يَنبغِي الشُكَر وأكَثرْ ..
فَيّضُ إجَلَالِ .












،

،




حَتمَاً الشَرفُ بـ آلَ هُنا لِ حَرفِ وكُلِي ، يَكتظُ بِ حُضوركِ .. يَ وهمُ اُنثَىْ
وبِ نِبراسُ قِرَاءَةُ فِكَرُكِ ..
منْكِ إنبجَسْ النُورْ فَ تَضّاعَفةَ سنابلُ الشُكَرِ ، فَ لَا عِدمُتكِ ..
فَيّضُ إجَلَالِ .

،
تناقض .. مذهل هناااك بروحي يحتدم التـعـب والشـوق
بنفسى .. احلق بعدها بعيداً لعلي فـقـط ارى الاشيـاء
بمنظار .. اشمل واعود ولا شئ حينهـا بيـدى سـوى
حروف .. احرقتها الانفاس وفي كل مره يضيـق بهـا
قدري .. فيني اجدني فجأه احمـل فيهـا حقيبـة تعبـى
وحروفى .. وابدء الهذيان على الرغم من تلك الاسئلـه
الكثيره .. التي اصبحت تقلقنى ولا اجتاز بعدها حدودى

وهنا .. فقط حينما أدركت أنا تعبي القيت برأسي المنهك
بحضن .. هذه الامنيه أغرس عيني بذلك القادم من بعيد
فيحيط .. بى الصمت أكثر وأكثر وأشرب وحدى أنـا
الارق .. بنخب تلك الاحلام المسافره التى لـن تعـود


غـالـيـه

<>
<>

أيتها .. الحنونه
الهمس .. مرااات

موجع ..
مؤلم ..
قااتل ..

فكونى .. أنتِ فقط
لآجلي .. هنا بخير

<>
<>


((**عبدالله السعدوون**))

أوَ يَرحَلُ / يَهطِلُ المَطرْ .. وَقدَ زُرعَ فِينَا وجُودهُ ، كَ أصَابعِ تَأبّى الَإنعِتاقْ ..؟؟
وَ إنَ هَطِلَ / رَحَل المَطرْ ، أصَبحَتْ حَباتُ مِلحُ رَحِيلهُ كَ غِيمَاتُ فِي دِمَاؤنَا تَتناثَرْ| تَدثِرْ .. !
لَنْ تَنفَكُ الرُوحْ دُعَاءَاً حَتى يَلدُ مَطرٌ ، لِ تَغِتسِلُ بِهِ أرَضٌ أجَدبتْ مُذ أمدْ .. يَ أيُهَا الواضِحْ
لكَ شُكَراً تتَعالِ بِ عَظِيمْ الَإمِتنْانْ لِ تَواجُدكْ وإسِتفَهَامُكْ ..
فَيّضُ إجَلَالِ .

،

حِينَمَا تمَزُجِينْ حُضوركِ بِـ شَهقَةُ كَلمَتينْ .. يَ إيَقاعْ السُكَونْ
أمَتصُ بِهَا عِطَرُ رُوحَكِ ، فَ بِ الَآئُكِ يَكتمِلُ نِبراسُ بَهجَةُ الصَمتْ ..!
حِيّ بكِ أهَلَاً فِي صَدرُ الرُوحْ ، وألفَ شُكَراً لَا تَنتَهِي ..
فَيّضُ إجَلَالِ .

،