القدِيَرْ / العَتِيَبيْ فوَازْ ..
مِنْ بيَنْ أنَامِلُ حُضُوركَ أرَىْ بُرعمُ أحَرفِيْ يَتوردُ وَ يتبَاهَىْ نُمَواً ،
فَ رِيَاضٌ مِنْ الإبَداعِ نَقتِبَسْهُ مِنْ الآئِكُمْ ، وَ شُكَراً غدَقا ..
عَظِيَّمُ الإجَلالْ .

الفيَرُوزِيَهْ / مَنارْ ..
تَتمَايَلُ أفَانيَنُ الإقحُوانْ عَلَىْ عَزفُ الحُضُورْ ..
وَ سِربٌ مِنْ النبَضِ يتبَاهَىْ لَهُ ، فَ حَديثُكِ يَسكُنْ الأحدَاقْ وَ لا يُنتَسَىْ ،
وَ بَربِيْ أنكِ تعَلمِيَنْ أنَ قُربُكِ يُدَفِئُ الآئِيْ وَ يَزيَدْ مِنْ محَبتَكِ فِيَ شِغَافُ الرُوحْ ..
فَ شُكَراً رَفيَفاً وَ لا عَدِمتُكِ يَ عَذبةُ الحِسْ ، إجَلالِ .

المَطرْ / وَيِنْ أهَجْ ..
ثمَّةُ وَجُومَاً يُثيَرْ الكَثِيَرْ وَهُمْ مُمتلِئيَنْ هُدَوءاً ، فَ حَدُّ الإكـِتفَاءْ كَانْ الصَمتْ نَاطِقْ ..
لِـ جُوُدْ حُضُورَكْ دَومَاً الأحَرُفْ وَ الآئِيْ يَرتِويَانِ مِنْ غدَقْ غيَمَتُكْ ،
شُكَراً لا تَنْقَطِعْ ، وَ فيَّضُ إجَلالْ .

الضِيَاءْ / أنَا
التآمَلْ كَانْ كَ قِندِيلٌ بِ عُمقْ الكَهفْ فَ دَثرَ الـ غاليَه سَعادَةً ..
بِ حُضُوركَ صَنعَتْ ضَوءَاً وَهجَا ، فَ شُكَراً وَ أكَثرْ لِ إنبَجَاسُ ضِياؤَكْ ،
كُنْ بِ القُربْ دَومَاً ، فيَّضُ إجَلالِ .

القرَيَبهْ جَداً / حُلمْ النِسَيانْ ..
حُضوركِ يَهدِينِيْ أطَواقْ مِنْ السَعادةْ ، فَ مَا أجَملَهُ وَ مَا أحَرصنِيْ عَلىْ :
بَقاؤكِ وَ البَحثُ عَنْ مُعرفُكِ بيَنْ ثنَايَا الحَرفْ ، فَ لكِ الوَدْ جُلهْ وَ أكَثرَ ، لا عدَمُتكِ ..
إجَلالِ .