|
أضحك وخليها تزول،،
وش عاد لاصرنا بهموم،، دمنا فرح دمنا غموم،، دمنا على بعض الجنون!! |
كل ذلك في غرفتي،، يغريني،،
غير أني ألتمس الطيب وأكتسي من رحمة الله الاستيقاظ،، أنادي في أعماقي،، يا الله كن لي عونا وسند،،وخيب حظ الشيطان مني! أضاجع وحدتي وأخاف من سلم أفكاري لكني أحاول انتاج شيئا ذا فائدة. شيئ يدعو للاستقامة والتعرف على الله،، يارب الدنيا ساعة فاجعلها في عيوني طاعة! |
وش عاد لا قمت أهوبل بك،، مجنونة إحساس وأنت متعبني،، ألمس فؤادك مع كل وسواس،، وأقول كوكب شعوري مخبلني! لابد هو إحساسك قد لامس أنفاس،، وكذا أعذبك وأنته تعذبني!! وبحبنا الصافي نكتب بقرطاس تاريخ عشقن مغربلني |
جيت يم الحروف،،
أكتب سوالف عشقنا،، أتمرد على كل المسافة،، أحسب حساب الثانية والدقيقة، أتعلقك وله،، وأقولها أقولها اشتقت لك دايم فرح! |
لا تحاول تكابر الليلة،،
ولا تكسر غروري فيك،، أبيك،، مثل ما أنته تبيني، دايم وفاء وعاشقة ليك. |
أنا أتضور جوعا،،
أكتفي بعذابات قلبي،، أكتفي بغربة السفر والترحال،، و لاأكتفي بأخباري عن شوقك،،، يخبرني قلبي بأنك في ألم،، جزء مني يحتضر،، وجزء مني يبحث عنك،، يبحث عنك يبحث عنك. لأحتضنك وأقولها ( آآآآآآآآآآآآآآآآآسفة)) فهل ستقبلها؟!! |
يا سيدي أنت المدان في نظري،،
برودك غير المعقول في قضية حبنا يجعلني في حيرة و وساوس . أحاول إغتيالك من داخلي فلعلي أفقد كيانك الواسع،، أفقد نبضك في عروقي، وأفقد أحلامي التي خلقتها فيك ومن أجلك! إذا لم تكن لي فارحل بصمت دون أن تعود،، إرحل بهدوء دون إخطاري برجوعك،، وإذا كنت لي فلم لا أراك اشتياقا أبديا لا يهدأ؟!! |
تؤام على الجود وكلي نخيتك= وأحس بإحساسك يا صاحب الجود المسألة حلها من موقف نصيتك =طيبك وإخلاصك دايم بلا حدود أعشق أن سحرك وكلمة رقيتك= والقرب من قلبي له موعود يضمني بيتك وبعرشك ضميتك= و أشرف على قربك طفل مولود اسم الهوى ينطق من هويتك= أعشق أن قلبك مع صوت موجود |
إلى هنا أقف،،
فما عدت أستطيع المسير. سيظل قلبي ممتلئا بالرضا. يا الله أنا بحاجتك فأخرجني من كل هذا! |
أشعر بفرح حينما أقرأ عن أخبارك،،
أبصر الدنيا بجمال حينما تكون رجلا لا يشق له غبار! أشعر بحبك وأشعر بقلبي،،يكبر يوما بعد يوم،، استمر يا حبيبي على النجاح،، فأنا من أحبه لك دوما لا يوما. |
| الساعة الآن 08:40PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية