![]() |
متى تنام يا حبيبي متى تنام؟!
بودعك قبل المنام!! بقرأ حكاية عشقنا،،، صوتي وصوتك والغرام! |
مثلي فقير وبك يا حبيبي أجروح!!
وكل المشاعر في حبنا محبوسه!! لو أكتبك يا حب لي أشروح!! أكتب معالم مدينتي محيوسه!! |
يارب لا تحرمني العفو والعافية،،
وكل ما أخطيت خلني أرجع أصيب،، |
ابي أكتفي بلحظة خيالي،،
وطيف من كل الجنون،، أبا ا نتظر وكلي أماني،، وعمري من عمر السكون،، ولو كانت أحزاني ببالي أبعثرك حرفي فنون،،،، |
تخيلت المسافة بين قلبين!
قصة محبة قد تكون،، نشوة أمل وحتى جنون! لكن أكيد هذا المقدر،، بنرضى على الحكم المسطر،، يالله عسى الأيام بالفرحة تزين!! |
يالي ما تخاف الله في قلب مغليك!!
وقف عن ارسال إحساس يمي!! الكذب واضح على شطك ومبانيك! كذاب كذاب كذاب لو كنت ولد عمي!! |
أقتات حبيبي الحب،،
وأظل أهمس ليتني أحبك أكثر! أعشقك أكثر! أشغل أيامي بك أكثر! وليتني يوما من الأيام ألقاك! كطيف جميل أخاطب نفسي،، أقتص من أحلامي صورة الحبيب المثالي! أرحل مع طيفي بلا ملامح لكنه الحب! الحــــــــــــــــــــــــــــــــــــــب ولا شيء سواه! يعبث بنا ليقتص شيئا من أرواحنا! يرسلها لأطياف لا وجود لها،، لملامح لا مكان لها،، فلعلنا ننسى الغدر والخيانة والكذب والجور!! قاسية يا حبيبي الحياة حينما تكون وهما مصدره أنت! وهما دفعت فيه عمرا غاليا لأجلك! عمرا فقدت فيه ابتسامتي وملامحي وفرحي لأكون لك فلا أكون! وداعا يا حبيب العمر فقد ألغيتك من رأسي وبقى لي ذكرى حب لطيف خيال يعيش لي أبد الأبدين! فهاهو حبيبي من صنع يدي،، أعيشه هنا على ورق!! ورق يكتبه كما أهوى بلا أنين ولا ضجر! بلا جروح غائرة وبلا خسائر فادحه!! |
وغطيت الكفوف ودمعتي تشهد،،،،
بأنك ساكن أوصالي،، كفاية يا ساعة الإحساس يا همي،، كفاية لموتي الثاني،، أنا أكتب شعور الحزن وهو يطرب،، أموت بساعتي مرات ولا أدري من الجاني؟؟!! |
يلي تخليت عني بموطن جروحي،،
شف الهوى والجرح قد طاب،، آمنت إني نسيتك يا روحي،، وكافي على قلبي قصة عذاب،، |
كتبت لي في جرح المشاعر قصايد.
وأقفيت عني بالطعنة وكنت أبيك. كنت أحتضر للألم واقول عايد،، وأثرك مع غيري ربي مهنيك،، عيش الفرح أو عيش الحزن كايد،، أقفيت يا حبيبي ولا عدت أبطريك،، ما أشتري من باعني لو كان قايد،، كذا بعيش فرحي وأنسى خطاويك،، |
الساعة الآن 06:38PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية