![]() |
قلبي غاضب، :r:حزين، تعيس، سعيد ربما، محظوظٌ ربما، ينتظر، يجمعُ اللهب، يشعلُ الحطب، يغنّي بصوت مريض، يعودُ لنقطة الصفر، يدوّرها، يشذبها، يمشطُ أطرافها بأصابعه، ثمّ يصنعُ إستفهاماً لا يراهُ أحد! |
ووحشنوني آل رهب
وحشتني مدونتي كثييير ..:e::e: |
عمري هُدر وأنا أفكر بذات الأشياء التي أتمنى القيام بها ..
ولكني أعجز .. أتمنى الصراخ بكل طاقة كياني الذي يضجُّ بالرفض !! |
من المُلام عندما لا يشتعلُ الحطب؟
الزيت ؟ أم الحطب ؟أم عودُ الكبريت ؟ أم اليدُ التي أخطأت الموقد ، فأشعلتْ البردَ بدلَ أن تشعلَ الحطب؟ |
ترى كيف أبدأ ..؟؟ وماذا أكتب ..؟؟ ولماذا أكتب ..؟؟ لاأعرف... فقد تقاطعت أفكاري .. وهربت مني الحروف .. ماأعرفه أن أيامي تجبرني على تجرع الأحزان .. فتأسرني وتقذف بي الى بحر عميق لاساحل له .. هاهي أيام عمري ترحل مني .. والشهور تتسابق لتغادرني .. والسنين تتراكم بعضها فوق بعض .. لتتركنى إنسانة تقذفها الأقدار .. ويقسو عليها الزمان ... رغم أنني أرفض الإنكسار .. صرخة صامتة مزقت قلبي .. ونزفت دموعي .. أنا حائـــــــــــــــــــــــــــــــــــــره ..!! لا بل حـــــــــــــــــــــــــــــــاقده ..!! على الظروف وعلى كل الأوقات وعلى نفسي الضعيفة ... فقد أنكرتني الدنيا قبل أن أعيشها ... وأصبح كل ماحولي فضاء مؤلم .. ليت الأيام تعود الى الوراء حتى لاأكون ....هنا ... |
أنا انثى من تلك المدينه :e: ايامها جميله تبتسم لقطرات الامطار تعشق الازهار ..تحمل في قلبها الحنان جمالها سر من الاسرار ...وعشقها لم يعرفه الرجال تاخذك الى عالم الاماني والاحلام :e::e: طرق بابها يوما ضيف هو عنوان ضيفها عشقها واحبها وهو حزنها هل تعرف .. انها انثى عشقها الحزن ...وهي تقاوم بعنفوانها وترسم الابتسامه مثل ورد الصباح ...:e: وعاشقها يابى المغادره وهي على لسان حالها تقول الحياه ميزان فيه كفة ماء بارد وكفة نيران وحريق ظالم نعرف به القاسي والحالم وانا انثى عشقها الحزن |
يقول علماء النفس : آخر 45 دقيقة قبل أن تنآم هي اهم الدقآئق في حيآتگ لآن العقل البآطن يشتغل بمآ گآن الأنسآن قد شغل نفسه به في آخر 45 دقيقة قبل أن ينآم لذلگ .. إجعل دآئماً لآخر 45 دقيقة قبل النوم لحظآت تفآؤل لحظآت أمل لحظآت حلم حقيقي تريد تحقيقه إجعلوهآ لحظآت إيجآبيه وستشعرون بالإيجآبية :r: , |
فيِ غيابِك . .
صارت الدِنيا . . . " سَ هَ رْ " ! وَالعصافِير اللي على الشِباك . . . . . . . ماآتتْ ! كِيف تحيا وأنت أبعَد مِن النظر ؟ ماقووا لحظة فِراقك . . كِيف أنا بَـ أقوى شَهرْ ! |
سَألْ فرنسِي إمَآماً!..
لِمَاذآ تضَعُونْ الحِجآبْ لِ نسَآئِكُمْ ؟ : أخَذ الإمآمْ إثنتآنِ مِنْ الحَلوى وأزآلْ غِلآفْ إحدآهُمآ ثُمْ سَأله أيُهمآ سَ تختآر ؟ فَ أختآر الفرنسِي الحَلوى التِي مَ زآلتْ مُغلقه :e: فَ تَبسمْ الإمآمُ ثُمْ قآلْ : الشَئ نفسُه يَنطبقْ عَلى نِسَآئِنآ |
يَسألنِي ،، عن إحسَاسِي
و كأنَّهُ لا يعلَم ،، أنَّه تملَّكَ الإحسَاسَ و صاحِبَته !! يَسألُنِي ،، عَن مشَاعرِي :e: و لا يعلَم .. أنَّ خجَلِي أقوَى مِن أن أُصارِحَه !! .. أنَّ يقِينِي بأنَّه يقرَأُنِي بعُمْقٍ و يفهَمنِي من نَبرَة صوتِي .. يُبَعثِر أحرُفَ كلمَاتٍ تمنَّيْتُ البَوحَ بِها .. .. تمنَّيتُها أن تصِلَ حدُود مسمَعه .. .. ليَعلَمَ .. أنَّنِي أشعُر معَه ،، و كأنَّنِي أمِيرَة :e: مملَكتُها ،، قلبُه حرَّاسُها ،، نَبضُه دستُورها ،، أن تَبقَى هانِئَةً ،، بقُربِه :e: أنَّنِي دُونَ عنَاءٍ ،، كما يقرأنِي ،، أقرَأُه و أتلذَّذُ بتفسِير معانِيه أنَّ صوتَهُ فِيه شيء يجذِبنِي ،، لا أعرِفُه تتسَارَع بِه نبضَاتُ قلبِي ،، مع كل نَبرَة تحمِل حرفاً من أحرُفِه يسحرُنِي بحُلو حدِيثِه ،، و عفوَيِّتِه أحِس بصِدقِه فيحتوِينِي أمَاناً ،، يتلاشَى بِه كل ما حولِي لأعِيشَ بكُلِّ ذرَّاتِي ،، فقَط ،، معَه .. أنَّنِي حينَما يبتَعِد .. تضِيعُ منِّي درُوب اطمِئنَانِي و تَغدُو كل تفَاصِيل لحظَاتِي باهِتَة و تخنُقنِي غَصة الكِتمَان .. لكِنَّنِي بكل النقَاء ،، أعذُرُه .. .. و أظَل أُرَدِّد .. ليْتَه يعُود ،، فقط ،، لأبُوحَ لَه !! .. أنَّ حُبَّه ،، بَحر هادِيء .. يحتَضِنُنِي في الخَوفِ موْجه السَّاكِن ،، فأطمَئِن :e: أُبحِر فِيه بلا مَلَلٍ أرسُم أمنِيَاتِي علَى سَطحِه و أخبِّيءُ لهفتِي فِي أعمَاقِه .. و أغدُو امرأةً مختلِفَة ،، ما بيْنَ مدِّه و جَزرِه .. .. أنَّنِي قرَّرتُ عشرَات المرَّات .. ان أكتُبَ لَه ،، كلِمَة واحدَة فقط .. لكِنَّنِي فِي كُلِّ مرَّةٍ ،، أشعُر و كأنَّنِي طِفلَة ،، لم تتعلَّم بعدُ الكِتَابَة .. لو أنَّها كانت تعرِف كيْفَ تكتُب لكَتبَت لَه ،، أحبُّكَـ ،،:e: |
الساعة الآن 02:40PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية