![]() |
أقسمت برب السموات والارض أن لا أمنح قلبي إلا لذي نبل فقط عذرا" يا قلبي لا تناقشني ولا تحبط من عزيمتي قراري لكي أضمن لك السعادة الدائمة . :rhb: |
أُنثى .. تسرق حلم أُخرى .. !! يــا ... لِلبشاعة .. أن كيدهن عظيم |
المغررون كثر ويحسبون أنفسهم غير الناس لدرجة يظنون أمجادهم وصلت لمستوى فتوحات صلاح الدين الايوبي وخططهم المستقبلية بعقل الظاهر بيبرس وشخصيتهم توازي شخصية اابو جعفر المنصور وقراراتهم له صوت ورنه مثل الحجاج بن يوسف الثقفي ويظنون أن مروا من أمام النسوة قطعن أيديهن من تلك الطلة البهية وأن شاهدوا أنفسهم في المرآه أبتسموا لانه لآ أحد يملك مثلما يملكون ولكن لو يعلمون أن الارض لا تحمل أثقل منهم فالارض لا تحمل أجسادا" بل جبلا" من يصل للسماء من كثر الكبر بداخل أنفسهم بئس لهم ولافكارهم عن ذاتهم بـ أنهم الأفضل دائما" نبضي ..... |
هل تراني أن عزمت على البقاء أو الرحيل ؟ أشعر بذاتي وبتواجدي كلاهما نفس المصير والحالة والاحساس وريح لا أعلم من أين تهب علي؟ لكي أعرف أو لماذا أعرف ؟ فلـ أدعها تهب متى ماشاءت فالآمر سيان لدى بقلمي المجهول |
وكعادتي أجلس في مكان يخصنى وأرقب المارة من أمامي وكلا" يحمل وجعه ، وحلمه ، وحبه ، وسر دفين يخاف أن يبوح به كعادتي أتعبني الوقوف على عتبات الآنتظار والنظر خلسة بين الثقوب لعلي أجد ضالتي هنا كنت روح وهناك كنت بقايا روح و يوم ما سـ أكون وداع روح لروحي يوما" حنين ووجع وغصة لا يشعر بها الا ( الآنا ) فقط . (( بقلم تاه ولم يجد حقيقته)) |
أوجاعنا وأحزننا وصدماتنا وشم على قلوبنا :rhb: وردة لتلك الاوجاع والاحزان لعلها تمد يدا" لتصافحنى ودا" وليس كرها". بقلم نبضي |
عندما تتحول الحبيبة إلى أخت فاضلة ومحترمة ويكسوها الرقى لابد من البعد على أول رحلة مع ركب الراحلين لانه لم يكن حبا" أبديا" بل حاجة للحب وأنتهت . بقلم الحب المحترم :r: |
إن السعادة هي حصاد القلب الهادىء.. عود أفكارك على السلام ورباطة الجأش والأمن والإرشاد الإلهي وبذلك يكون قلبك منتجعاً للسعادة [د/جوزيف ميرفي] :r: |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 2 والزوار 0) زمان العجايب, سعاده حياك الله يا سعادة أسمك تباشير نحتاج لمعناه في حياتنا وتفاصيل نبتسم لها لك وردة يا نقاء :rhb: |
|
الساعة الآن 11:36PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية