![]() |
"اللهم اني استودعتك السعودية وأهلها، أمنها وأمانها، ليلها ونهارها، أرضها وسماءها، فأحفظها ربي من الطغاة والشيعه واهل العلمنه وأرنا فيهم عجائب قدرتك اللهم إنا نستودعك رجال السعودية ونساءها وشبابها وأطفالها يا من لا تضيع عنده الودائع"
** |
كان يُقال : (( كدَرُ الجَمَاعة ، خيرٌ من صفو الفُرْقة )) . |
اللهم اجعل لنا في ما نكتب آثاراً حسنةً ، لا آثاراً سيئة .. (( ونكتبُ ما قدَّموا وآثارَهم)) . |
مات ابنٌ لعمرَ بنِ ذرّ فقال : (( أي بني ! شغلني الحُزْنُ لك ، عن الحُزنِ عَلَيك )) . |
قرأتُ لامرأة تكحِّل عيون الكَلِم ، كما تكحِّل عينَيْها .. ! |
قيل لأعرابية مات ابنُها : ما أحسنَ عزاءكِ عن ابنك ! قالت : (( إن مصيبته أمَّنتني من المصائبِ بعده )) .
|
لا تسمع الناس يقولون : (( جُلد فلان حين قال كذا ، ولا قُتل فلان حين صمت )) . ونسمعهم يقولون : (( جُلد فلان حين قال كذا ، وقُتل حين قال كذا وكذا )) . |
في حديث صححه الألباني : (( منهومان لا يشبعان : طالبُ عِلم ، وطالبُ دُنيا )) .
|
قال مالك بن دينار : (( ربما سمعت الحجاج يخطب يذكر ما صنع به أهل العراق وما صنع بهم فيقع في نفسي أنهم يظلمونه وأنه صادق لبيانه وحسن تخلصه بالحجج )) . |
ما أصعبَ التئام جرح الضَّمير .. ! |
كان طلحة بن عبدآلرحمن بن عوف ..
أجود قريش في زمانه ، فقالت له امرأته يوما : ما رأيت قوما أشدّ لؤْما من إخوانك ، قال : ولم ذلك ؟ قالت : أراهم إذا اغتنيت لزِمُوك ، وإذا افتقرت تركوك ! فقال لها : هذا والله من كرمِ أخلاقِهم ! يأتوننا في حال قُدرتنا على إكرامهم ، ويتركوننا في حال عجزنا عن آلقيام بحقِهم ! ما أجمـل حسن الظن ... |
خطب رجلٌ إلى بن عباس يتيمة له ، فقال بن عباس : لا أرضاها لك . قال : ولم ؟! وفي حجرك نشأت ! . قال : لأنها تتشوَّف وتنظر . قال : وما هذا ؟! فقال بن عباس : الآن لا أرضاك لها ! . |
قال بن الأعرابي : الحلاوة في العينين ، والجمال في الأنف ، والملاحة في الفم .. ما رأيكم .. ؟ |
كان بعض المعلمين يُقعد أبناء المياسير والحسان الوجوه في الظل ! ، ويقعد الآخرين في الشمس ! ويقول : يا أهل الجنة ابزقوا في وجوه أهل النار ! . |
طلق أبو الجندي امرأته ، فقالت له : أبعد صحبة خمسين سنة ؟! فقال : مالك عندي ذنبٌ غيره ! . |
بوجود التويتر ، وأجهزة الاتصال الحديثة .. إن لم تلزم نفسك بتنظيم وقتك تنظيماً دقيقا ، فمن الصعب جداً التفرغ للعبادة ، وتلاوة القرآن الكريم . وإن تشدق المتشدقون و تفيهقوا .. |
كن مع العقلاء .. فإنك إن لم تكن أعقلهم ، فيكفي أنك منهم .. ولا تكن مع السفهاء .. فإنك إن لم تكن أسفههم ، فإنك منهم .. |
إن هاجت نيرانُ الجَنان ، فأطفئها بهتان القرآن .. |
الإهانة بيتٌ ، حجارتُه السُّكُوت ..
|
والهَمُّ هو : عدمُ تحمُّلِ الهَمِّ .. |
اقتباس:
بالنسبة لي ان الجمال في العيون فهدبها جيش بلا جند ونظرتها سهام بلا قوس وعشقها محيط بلا ماء وفي العيون حديث بلا صوت وبوحها دمع يريح الروح وأصدق البوح ما خالطه دمع وان سكتنا تمتمت العيون بدمع خفي** ان العيون فيها جمال وحلاوة وملاحة** وأستشهد ب ابيات لجرير** ان العيون التي في طرفها حـور قتلتنـا ثـم لـم يحيـن قتـلانـا يصرعن ذا اللب حتى لاحراك به وهن اضعـف خلـق الله اركانـا **انا مع العيون في كل شيء** ومن احبهم يوازي محبتهم عيوني** لا حرمنا ضيء عيوننا ولا قصر الشوف يوماً عنهم** ومتعنا الله بنظرنا ما حيينا** الفاضل أبو فهد شكراً لك ل أستثارة فكري بسؤالك في فجري الهادئ :r: |
آمين .. جميل يا منار ! ومع الفجر يفتر الفكر ، ويطيب الذكر .. |
من لم يفتح عينيه عند المحتال ، فسيفتح محفظته .. وفي بعض الدول المحتالة ، سواء فتحت عينيك أم لم تفتحهما ، ستفتح المحفظة رغم أنفك ..! |
بعضُ الناس ابتلي بالجدَل ؛ فدمَّر صحته ، وأذهب ما بقي من عقله !
يُغمى على المرءِ في أيام مِحنتِه = حتى يَرى الخيرَ في طعنٍ وفي جدَلِ !
|
قال تعالى : (( فلا تمار فيهم إلا مِراء ظاهراً )) . المراء : الجَدَل . وقال المصطفى : (( أنا زعيم ببيت في ربض الجنة لمن ترك المراء وإن كان محقا ، وببيت في وسط الجنة لمن ترك الكذب وإن كان مازحا ، وببيت في أعلى الجنة لمن حسن خلقه )) .صحيح . |
لا أحد يُحبُّ قيودَه ، ولو كانت من ذَهَب ..
إبراهام لنكولن |
إن طريق الاستقلال ، يجبُ أن تمهِّدَه الدِّماء .. غاندي |
ويقول المتنبي :
لا يَسلَمُ الشَرَفُ الرَفيعُ مِنَ الأَذى = حَتّى يُراقَ عَلى جَوانِبِهِ الدَمُ
|
لا حرية دون مسؤولية .. جان جاك روسو حيثُ حريَّتي ، ثمَّة وطني .. مثل فرنسي |
رجلٌ بلا أعداء ، رجلٌ بلا قيمة ..
|
«من لم يشرب من بئر التجربة، مات عطشاً في بحور الجهل!»
|
( إن الكيميائي الذي يستطيع أن يستخلص من عناصر قلبه الرحمة والاحترام واللهفة والصبر والندم والدهشة والعفو ويدمج هذه العناصر في عنصر واحد يمكن أن يخترع هذه الذرة التي تسمى الحب )
جبران خليل جبران |
حُكي: أنَّ البادية قحطت في أيام هشام، فقدمت عليه العرب، فهابوا أن يكلِّموه، وكان فيهم دِرْواس بن حبيب، وهو ابن ستِّ عشرة سنة، له ذُؤابة، وعليه شَمْلَتان، فوقعت عليه عين هشام، فقال لحاجبه: ما شاء أحد أن يدخل عليَّ إلَّا دخل، حتى الصبيان، فوثب دِرْواس حتى وقف بين يديه مُطْرِقاً، فقال: يا أمير المؤمنين إنَّ للكلام نشْراً وطَياً، وإنَّه لا يعرف ما في طيِّه إلا بنشْره، فإنْ أذن لي أمير المؤمنين أنْ أنشُره نشَرته، فأعجبه كلامه، وقال له: انشُره لله درُّك، فقال: يا أمير المؤمنين، إنَّه أصابتنا سنون ثلاث، سنة أذابت الشَّحم، وسنة أكلت اللَّحم، وسنة دقَّت العظم، وفي أيديكم فضول مال، فإنْ كانت لله ففرِّقوها على عباده، وإنْ كانت لهم، فَعَلَام تحبسونها عنهم، وإنْ كانت لكم، فتصدَّقوا بها عليهم، فإنَّ الله يجزي المُتَصدِّقين، فقال هشام: ما ترك الغلام لنا في واحدة من الثَّلاث عذراً، فأمر للبوادي بمائة ألف دينار، وله بمائة ألف درهم، ثم قال له: ألك حاجة؟ قال: ما لي حاجة في خاصَّة نفسي دون عامَّة المسلمين، فخرج من عنده وهو من أجلِّ القوم .
|
سألوا هتلر من أحقر الناس الذين قابلتهم بحياتك ؟ قال : الذين ساعدوني على احتلال بلادهم... |
كلما زادت قدرة المرء على النسيان والتفويت اتسعت صداقاته وعظم تأثيره.
سلمان العوده |
بعض أهل السنة تحوَّل فكره رافضيا من حيث لا يعلم ، فرؤساؤه خط أحمر فوق النقد ؛ كمهدي الرافضة المُسردب ، وآية الله الخميني ..! صحيح : كلُّ ديكٍ على دمنَتِه صيَّاح .. ! |
وبعضهم .. فيه من الجزع ما يخرجه من طور العقلانية ..
يا بائع الصبر إن الناس في جزعٍ = فـبع لهم كل مثقالٍ بدينارِ !
|
تتبارك الكلمات وتزدان ، وتلبس العبارات أحلى حُلَّه .. حينما ألتقي بالأحبة .. |
فإما عبارةٌ كالبستان النضر ..
كلماتها ..فارعة ، وحروفها يانعة .. حلوة المذاق .. وارفة الظلال .. يحلق الفكر في أجوائها .. فيلثم كواكبها الزواهر .. وإلا فلا .. |
أتمنى لكل شخص ألا تلفظ الإجازة أنفاسها ، إلا وقد سار في الأرض ، ومشي في مناكبها .. ونظر في ملكوت السماوات والأرض ..
فشتان ما بين الخضرة النضرة ، والأرض السبسب الجرز القاحلة الموحشة .. |
الساعة الآن 05:29PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية