![]() |
لا بأس يا شامنا لا بأس .. لعل اللهَ يهيئكم لقيادة الأمَّة ..
عن النبي صلى الله عليه وسلم ، أنه قام يوما في الناس ، فقال : (( يا أيها الناس توشكون أن تكونوا أجنادا مجندة : جند بالشام ، وجند بالعراق ، وجند باليمن . فقال ابنُ حوالة : يا رسول الله ، إن أدركني ذلك الزمان فاختر لي . قال : إني أختار لك الشام ، فإنه خير المسلمين ، وصفوة الله من بلاده ، يجتبي إليها صفوته من خلقه ، فمن أبى فليلحق بيَمَنِه ، وليسق من غدره ، فإن الله قد تكفَّل لي بالشام وأهلِه )) . الترغيب والترهيب . رواته ثقات . |
يا أهل الشام ! لله دركم ! وقد تكفل الله بكم وبأرضكم .. فكيف تُغلبون ؟! هيهات هيهات ! أن يُغلب أناسٌ ، قد تكفل الله بهم وبأرضهم .. |
لمن يهمه الأمر ! اعلموا بأن ليس بيننا وبين الله نَسَب ، بل بيننا وبين الله سَبَب .. |
نصيحة : لا تنتقد أحداً ! إلا إذا اضطررت إليه ، فانتقد ( غير متجانفٍ لإثم ) .. ! |
أَلَستِ دِمَشقُ لِلإِسلامِ ظِئراً = وَمُرضِعَةُ الأُبُوَّةِ لا تُعَقُّ جَزاكُم ذو الجَلالِ بَني دِمَشقٍ = وَعِزُّ الشَرقِ أَوَّلُهُ دِمَشقُ أحمد شوقي |
تحليل شخصي ..
في حمص – الخالدية - قبر خالد بن الوليد (سيف الله المسلول) . أي أن حمص غمده ، و(سيف الله لا يُكسر ولا يُغلب) .. فعلى هذا .. أتحدى بشار والجن الأزرق أن يكسروا حمصَ وأهلَها .. بل أتمنى ألا يوجهوا ضربتهم لمدينةٍ أخرى غير حمص .. والأيام كفيلة بالحقيقة .. والله تعالى أعلم وأحفظ .. |
عجبي !
كيف يعيش ويبصر من لا يقرأ النور المبين ؟! أو كيف يعيش ويبصر من لا يختم القرآن الكريم في الشهر ولو مرة واحدة ؟! |
نقرؤهم .. نعيش الإحساس بالقرب من حروفهم .. نتابعهم .. ونشتاق للمزيد من قطرات ديم محبرتهم .. لتبلل جفاف الذائقه .. فننغمس في ربيع أخضر .. وزهور .. وعالم ساحر حتى الغرق .. وماأجمله من إحساس .. وماأرقها من نسمات .. تداعب خصلات المشاعر .. فنحلق معها للأفق البعيد .. ولكن .. من هؤلاء ...؟؟ لانعرفهم ... ولا نود معرفتهم ..!! فـ الخيال دائما أجمل من الواقع ..!! فاصله .. أيتها الأنا المتعبه في دواخلنا .. لست سوى حروف نسطرها على الورق .. وهذا قدرك دائمااا .. |
أهيب بالإخوة والأخوات الأكارم ، تدوين كل ما يكتبونه هنا في ملف خاصٍ ؛ لكي يستطيعوا فيما بعد - إن أرادوا - أن يقتطفوا منه ، أو يفردوه كاملاً في موضوع خاص ، في أي مكان ، وتحت أي عنوان .. |
قد يسأل سائل : ما فائدة قوله تعالى : (( ربنا فاغفر لنا ذنوبنا وكفر عنا سيئاتنا )) وتكفير السيئات داخل في غفران الذنوب ؟ الجواب : المعنى مختلف ؛ لأن الغفران مجرد فضل ، والتكفير محو السيئات بالحسنات .. |
الساعة الآن 05:32PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية