![]() |
ترجيتك وانا دموعي تنادي لا تفارقني
تعال وعالج إحساس ٍ جرحته حيل وأهملته قتلت الشوق في لحظة عنادك وأنت ظالمني وحب ٍ مات في مهده حبيبي كيف أعدمته |
أحبكـِ
بكل جنون حب الحب وبرغم الخوف وبرغم الإجابات البعيدة وبرغم الإتجاهات فـ ما حيلتي أمام غرامكـِ فـ آآآآآآآآآآهـ ما أعذب أنفاسكـِ وهي تطوقني سـ أسامر النجوم من اجلكـِ وانادي من الاعماق بإسمكـِ واستنشق من عبق اريجكـِ لأستجمع أنفاسي والملم بعثرة نفسي واصف سعادتي بغرامكـِ أشكركـِ على كل ما تفعليه أشكركـِ على طيبة قلبكـِ أشكركـِ على حنانكـ وعطفكـِ أشكركـِ على صدق محبتكـِ لا أجد شكراً يليقـ باسمكـِ فامطريـ علي دائماً برونقكـِ الباهي فـ بربي سـ أغدو بين يديكـِ اسعد البشر |
ذلك الحب ... عادل
شطر العذاب نصفين .. نصف لي ... ونصف لها |
لحظـ من على الكيبورد ــة
آخر الليل .. ظلما وضباب .. وناس تحت الدثاير .. وبيوت متلحفه بالستاير ... الجو خاشع ... يستر على الليل ... كم هو لنا ... سااااااتر ... |
الى شموخي في زمن الأنكسار....
مللت دورالكبرياء .... مللت لعبة العنفوان .... كلي جراح ... ولازلت اسير... الى اين...لاادري...؟؟؟ كبريائي يرغمني على اكمال الطريق... طريق مسدود... طريق بلا بداية ولا نهاية... اطلق نظري بقوة.... رغم ضعفي وانكساري... لا احد يعلم سوى...بقايا اشلائي ... انني كلي ميتة... وكلي داخلك مدفونة.... ولم يبقى مني سوى شموخي... الى متى هذاالغرور...؟؟؟ متى تنتقل الى رحمةالله...؟؟؟ متى تحررني من جرحك .... الذي طغى وتسلط على كل جروحي ... |
آآآآآآهـ
كيف الهروب والعاصفة أراها على وشكـ الهبوب |
الله اقوى يوم قلبك قوى
تجرحين القلب وتالي تهجرين تذكرين الوقت يومنا سوى في هجيع الليل يومك تحلفين قلبي المسكين صدق وارتوى عايش بالحلف من ذاك اليمين اتجرع مر واقول يادوى صابر والله يعين الصابرين انكشف غدرك يوم انه ضوى اطلبك جنبي وانتي تبعدين؟ ارحلي يابنت مالي بك هوى وجرحي المسكين تبراه السنين.! حاملة القلوووب |
أعــظـم وجع للحب
..انك تشتاق للي تحبه ... ولانت قادر تشوفــه |
متصفح راقي لقلم جميل
دام بوحك تحياتي |
أتيت هنا
// \\ مصطحبة روحي القتيلة على كفوفه // \\ لأقول أحبك بجنون وشوقي لك بجنون وهم العاقلون إليك .. فلنضل مختبئين خلف أقنعة المجتمع وليقتل حبنا |
الساعة الآن 11:07AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية