![]() |
لآ صآر ْودِكْ فِيْ هالزمِآنْ تِعيشْ وبرآحْة ضمِيرْ ........ سكِرْ علِيكْ أبوآبْ صمِتِكْ والتِحِفْ ثوُبْ الغِيآبْ |
لا تحسب الي جرالي بالهوى كسره الغصن عايش ولو طارت عصافيرهـ |
فـلـيـتـك تـحـلــو والـحــيــاةُ مــريـــرةٌ
ولـيـتـك تـرضــى والأنــــامُ غِــضــابُ ولـيـتَ الـــذي بـيـنـي وبـيـنـك عَـامــرٌ وبـيـنــي وبــيــن العـالـمـيـن خَــــرابُ إذا صـــحَّ مِـنــكَ الـــوِدُّ فـالـكُـلُّ هَـيّــنٌ وكُـــلُّ الـــذي فـــوقَ الـتُّــرابِ تُـــرابُ |
عندما سافرت في بحرك يا سيدتي..
لم أكن أنظر في خارطة البحر، ولم أحمل معي زورق مطاط.. ولا طوق نجاة.. بل تقدمت إلى نارك كالبوذي.. واخترت المصيرا.. لذتي كانت بأن أكتب بالطبشور.. عنواني على الشمس.. وأبني فوق نهديك الجسورا.. |
وانت غايب كنت حاضر في النواظر .. في سوالف هالغرام وهاخواطر .. ياللي دايم فيني حاضر ماتغيب .. |
وَنَـفسٌ تَـعافُ الـعارَ حَـتّى كَأَنَّهُ ****هُـوَ الكُفرُ يَومَ الرَوعِ أَو دونَهُ الكُفرُ
|
كـأن بني نبهـان يـوم وفاتـه = نجومُ سمـاءٍ خـرَّ من بينهـا البدرُ
|
خذاني فجرّاني بثوبي إليكما * فقد كنتُ قبل اليوم صَعْباً قِياديا
|
كني لمحتك و قلت من قلبي " هلا بك "................ ................ و أثرهـ خيالك بناهـ الشــــوق قدامي |
لٱ ٺشرح غيٱبي .. ۆلٱ ٱشرح غيٱبڳ !
صعبۃ : بعد ھذٱ ٱلغيٱب ... نٺحٱسب ضٱيق / ۆ لٱ لي خلق شيء ، ۆعٺٱبڳ : لٱ فـ ٱلزمٱن ، ۆ لٱ ٱلـمڳٱن ٱلـمنٱسب |
الساعة الآن 04:37PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية