قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم :
يوشك الأمم أن تداعى عليكم كما تداعى الأكلة إلى قصعتها. فقال قائل : ومن قلة نحن يومئذ ؟ قال : بل أنتم يومئذ كثير ، ولكنكم غثاء كغثاء السيل ، ولينزعن الله من صدور عدوكم المهابة منكم وليقذفن في قلوبكم الوهن. فقال قائل : يا رسول الله وما الوهن ؟ قال : حب الدنيا وكراهية الموت. أخرجه أحمد وأبو داود |
قد يكون طلب الشخص لرؤية ما تقوله ، من قبيل الاطمئنان ، لا التكذيب
(( قال أولم تؤمن قال بلى ولكن ليطمئن قلبي )) |
العاقل لا يجادل ، وإنما يدلي بالحجة ويمضي
(( قال أنا أحيي وأميت قال إبراهيم فإن الله يأتي بالشمس من المشرق فأت بها من المغرب فبهت الذي كفر )) |
قال ابن عباس رضي الله عنهما :
((أربع من كن فيه فقد ربح : الصدق ، والحياء ، وحسن الخلق ، والشكر)) . |
حقاً ..
يسخر من الجرح من لا يحس بالألم ..! |
يقولون : (أخذتُه عُنوة) بضم العين ، والصواب : (عَنوة) بالفتح . قال مساور بن هند : وأخذتُ جارَ بني سلامة عَنوة ... |
لن يسلم أهل الكتاب والكفار من القوارع والعقوبات والقتل والذل في الدنيا قبل الآخرة
(( فأما الذين كفروا فأعذبهم عذابا شديدا في الدنيا والاخرة )) |
بل المصيبة العظمى ، على الإسلام والمسلمين هم : المنافقون ..
(( هم العدو فاحذرهم )) |
التمساح .. لو أخرجته من مستنقعه القذر ، ووضعته على فراشٍ بِطانته من إستبرق .. زحف أدراجه ، وكبّ وجهَه في المستنقع ..!
وهكذا سيئ الطباع !
إذا كان الطِّباعُ طِباعَ سُوءٍ = فلا أدبٌ يفيدُ ولا أديبُ
|
ورد في الاثر ، وقيل عن عمر :
(( من عرض نفسه للتهمة فلا يلومن من أساء به الظن ..)) |
الساعة الآن 08:52AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية