رَيًماْ اًلَبْراَهّـيًمَ
10-06-2008, 05:11PM
سوار من الإيمان مرصع بالعافية
غربية في دنيا المحبين ,,
تعيش على صوت الذكرى ,
,يهفو قلبها إلى بسمة ترسم الشوق على ملامحها ,,
هي حصيلة دموع و آلم و وحده ,,هي كالريشة في مهب الريح ,,
لا تجد أنيس غير ظل الشموع الخافتة التي تكاد تطفئها أعاصير الخوف,,
لم تلمح ظلال الحب والوفاء والشوق إلا نادراً في سنين عمرها ,,
ترمي جسدها الضعيف في أحضان اليأس ,, فيتلاعب في مشاعرها ويلامس شغف روحها ,,
فتبكي بصوت أصدائه تدخل القلوب بلا استئذان ,,
فتعزف دموعها على خديها ألحان الشعور بالحزن والغبن فأمست عليها الساعات ثقيلة ,,
وأصبحت تلهث خلف سراب الحب ,,
وتستمر بدفع ثمن معاناتها لنشوة الروح ومع زخم الحزن والضعف والضياع والندم تسمع صوت ينساب كالنغم في خمائل روحها يقول لها لماذا تحترقي غيظاً ؟؟
تجاوب بمرارة بالغة العمق لقد حطموا أسطورة الحب بحقدهم ,,
وكسروا أطار الشوق والهيام بداخلي
يقول لها: تعلمي أن أجمل مافي الحياة أن نستحق الحياة ,,,
أجعلي قلبك مغمور بالإيمان بالله هو الذي يستحق أن نحبه ونبكي كي يرضى علينا ,,
سوف أهدي لكِ اسوارة من الإيمان مرصع بالعافية يفتح لك نور الهدى بالله وتجدي الضالة في حياتك ابتسمت ونظرت له بعينين أمتزج فيهما بريق الأمل وشعرت بالراحة,,
لتداعب كلماته وجدانها وأحاسيسها ,,
فافترشت الرضاء بقضاء الله وقدرة,,
وإلتحفت عطر التوبة والرجوع إلى الله ,,
بقلمي / ريما
غربية في دنيا المحبين ,,
تعيش على صوت الذكرى ,
,يهفو قلبها إلى بسمة ترسم الشوق على ملامحها ,,
هي حصيلة دموع و آلم و وحده ,,هي كالريشة في مهب الريح ,,
لا تجد أنيس غير ظل الشموع الخافتة التي تكاد تطفئها أعاصير الخوف,,
لم تلمح ظلال الحب والوفاء والشوق إلا نادراً في سنين عمرها ,,
ترمي جسدها الضعيف في أحضان اليأس ,, فيتلاعب في مشاعرها ويلامس شغف روحها ,,
فتبكي بصوت أصدائه تدخل القلوب بلا استئذان ,,
فتعزف دموعها على خديها ألحان الشعور بالحزن والغبن فأمست عليها الساعات ثقيلة ,,
وأصبحت تلهث خلف سراب الحب ,,
وتستمر بدفع ثمن معاناتها لنشوة الروح ومع زخم الحزن والضعف والضياع والندم تسمع صوت ينساب كالنغم في خمائل روحها يقول لها لماذا تحترقي غيظاً ؟؟
تجاوب بمرارة بالغة العمق لقد حطموا أسطورة الحب بحقدهم ,,
وكسروا أطار الشوق والهيام بداخلي
يقول لها: تعلمي أن أجمل مافي الحياة أن نستحق الحياة ,,,
أجعلي قلبك مغمور بالإيمان بالله هو الذي يستحق أن نحبه ونبكي كي يرضى علينا ,,
سوف أهدي لكِ اسوارة من الإيمان مرصع بالعافية يفتح لك نور الهدى بالله وتجدي الضالة في حياتك ابتسمت ونظرت له بعينين أمتزج فيهما بريق الأمل وشعرت بالراحة,,
لتداعب كلماته وجدانها وأحاسيسها ,,
فافترشت الرضاء بقضاء الله وقدرة,,
وإلتحفت عطر التوبة والرجوع إلى الله ,,
بقلمي / ريما