خلف عايش
06-28-2008, 05:47PM
العيد باكـر اسعـد الله ممسـاك=والله مـدري ويـن خدجلستـه
وين أنتياللي عيدنا في محيـاك=كف القدر من ضيقة الخلق بسته
من يوم مالوحت لي كف يمناك=لليوم دمعي بالخفـا ماحبستـه
ومن يوم ماذوقتني حر فرقـاك=والياس زرعه في حياتي غرسته
شريت لي ثوب على شان لقياك=والثوب راحت موضته ولبستـه
وشريت عطر مازهانـي بليـاك=اربع سنيـن بعلبتـه مالمستـه
ودفتر قصيد كل يـوم يترجـاك=مافيه يوم ماسهـرت ودرستـه
الشاعر ة عابرة سبيل في سطور
الشاعرة عابرة سبيل واحدة من الأسماء النسائيه المتفردة في عالم
الشعر الشعبي بل ومن اهم الأسماء
شاعرة لها رونقها الجميل الذي يليق بها .. ولها بصمتها التي لا تشبه
غيرها .. تمكنت بفضل ..الأمر الذي اوجد لها قاعدة عريضة من المحبين
والمعجبين......
شاعرة لم تتصنع ماتكتبه ابدأ فقد قالت ( انا لا اعصر الجرح لتفرحوا بنزفه
فهذا عذاب اخر ، بل تعصرني الجراح وتولد القصائد انا لااتصنع ولا اغير في
ملامح قصيدتي بعد ولادتها ........................)
شاعرة جعلتنا نعيش معها حالة حب فريدة دون ان نلامسها .. تقول
لوك معي حاضراً ساعـات توديعـة=ماقلت لي ليه في سن الصبا شبتـي
ولو كنت حسيت في حرقة مواجيعـه=ماقلت لي ليه عن لاماه ماتبتي وكذلك
ليته درى صبحية العيـد وش صـار=ياهي جرت لي من عذابـي هوايـل
يوم العـذارى بيحـن كـل الأسـرار=وجت السوالـف بيـن قيـلِ وقايـل
هذا معايدهـا قبـل وقـت الأسحـار=وهذيـك صاحبهـا عطاهـا رسايـل
الى اخر القصة التصويريه عن لحظات المعايدة بين العشاق
حيث قالت اخيراً فاقدة امل اللقاء
وانا أطالع فوق ويمين ويسار=بالعيد حتى مامشطت الجدايل
ابيات لها الوانها ... وانسيابيتها وأجواؤها المتفرده... روائعها لا تحتاج الى
قرآءه بل الى ابحار شاعرة لها نكهتها المختلفة ولغتها الفاتنه قصائدها
تحرض الشاعرات على الأبداع دون ان تدري .. فهي احدى الشاعرات اللواتي
سجلن الشعر على شريط الذاكره ( الشاعرة عابرة سبيل رحمها الله ستظل
في ذاكرتنا وذاكرة الشعر النسائي طويلاً ) ..اسم لا يمكن ان ننساه ابدأ
وين أنتياللي عيدنا في محيـاك=كف القدر من ضيقة الخلق بسته
من يوم مالوحت لي كف يمناك=لليوم دمعي بالخفـا ماحبستـه
ومن يوم ماذوقتني حر فرقـاك=والياس زرعه في حياتي غرسته
شريت لي ثوب على شان لقياك=والثوب راحت موضته ولبستـه
وشريت عطر مازهانـي بليـاك=اربع سنيـن بعلبتـه مالمستـه
ودفتر قصيد كل يـوم يترجـاك=مافيه يوم ماسهـرت ودرستـه
الشاعر ة عابرة سبيل في سطور
الشاعرة عابرة سبيل واحدة من الأسماء النسائيه المتفردة في عالم
الشعر الشعبي بل ومن اهم الأسماء
شاعرة لها رونقها الجميل الذي يليق بها .. ولها بصمتها التي لا تشبه
غيرها .. تمكنت بفضل ..الأمر الذي اوجد لها قاعدة عريضة من المحبين
والمعجبين......
شاعرة لم تتصنع ماتكتبه ابدأ فقد قالت ( انا لا اعصر الجرح لتفرحوا بنزفه
فهذا عذاب اخر ، بل تعصرني الجراح وتولد القصائد انا لااتصنع ولا اغير في
ملامح قصيدتي بعد ولادتها ........................)
شاعرة جعلتنا نعيش معها حالة حب فريدة دون ان نلامسها .. تقول
لوك معي حاضراً ساعـات توديعـة=ماقلت لي ليه في سن الصبا شبتـي
ولو كنت حسيت في حرقة مواجيعـه=ماقلت لي ليه عن لاماه ماتبتي وكذلك
ليته درى صبحية العيـد وش صـار=ياهي جرت لي من عذابـي هوايـل
يوم العـذارى بيحـن كـل الأسـرار=وجت السوالـف بيـن قيـلِ وقايـل
هذا معايدهـا قبـل وقـت الأسحـار=وهذيـك صاحبهـا عطاهـا رسايـل
الى اخر القصة التصويريه عن لحظات المعايدة بين العشاق
حيث قالت اخيراً فاقدة امل اللقاء
وانا أطالع فوق ويمين ويسار=بالعيد حتى مامشطت الجدايل
ابيات لها الوانها ... وانسيابيتها وأجواؤها المتفرده... روائعها لا تحتاج الى
قرآءه بل الى ابحار شاعرة لها نكهتها المختلفة ولغتها الفاتنه قصائدها
تحرض الشاعرات على الأبداع دون ان تدري .. فهي احدى الشاعرات اللواتي
سجلن الشعر على شريط الذاكره ( الشاعرة عابرة سبيل رحمها الله ستظل
في ذاكرتنا وذاكرة الشعر النسائي طويلاً ) ..اسم لا يمكن ان ننساه ابدأ