صالح الضويحي
04-14-2008, 12:51PM
أسعد الله اوقاتكم بالخير والمحبه..
للتواصل.. بوح .. ونبض روح ..
وعذرا للأطـالـــه ..
البارحـه" يـوم كـلٍ نـام وأرتـاحـي
انـا لذيـذ الكـرى عيـنـي مفارقـهـا
.
.
.
ياما أذن المـذن التالـي وأنـا صاحـي
أحـدّث النفـس مـدري ويـش مقلقهـا
.
.
.
اعيش آلامـي وحلمـي يبعـد اشباحـي
وأفتـح نوافـذ خيـال الفكـر وأغلقهـا
.
.
.
مع مهمهـي السـراب الشـارد الناحـي
نفسـي روت غـيّ والاّهـوب محرقهـا
.
.
.
زادي بياض المـدى والهقـوه اسلاحـي
للغايـة اللـي نمـت بعمـاق عاشقـهـا
.
.
.
مدّيـت كـف اليميـن لبـارقٍ لاحــي
أحسب مطـر هالسحايـب مثـل بارقهـا
.
.
.
وأسرجت خيل الآمال وجيـت بوشاحـي
في ضحكةٍ عـن عتـام الوقـت سارقهـا
.
.
.
الـدرة اللـي عليهـا غنّـت اجـراحـي
في غيهب اليـم طـرف العيـن يرمقهـا
.
.
.
لو أظهرت لي علـى ملـواح مضياحـي
عهـدٍ عليّـه حمـول الصـدر لاعتقهـا
.
.
.
ماأنشد من اللي جلس؟من قام؟ من طاحي؟
بـس اتفيّـا تحـت غيمـة عشارقـهـا
.
.
.
مزيونة الغيـد عيـد ونـور وأفراحـي
من خدها الشمس تاخـذ نـور مشرقهـا
.
.
.
أن هزّت الليـل عنهـا الليـل ينزاحـي
وأن خاوت الصبح صبح الحـور عانقهـا
.
.
.
بين الحـرام الوكـاد! وظـن! ومباحـي
متشابهـات الحـلايـا بــان فارقـهـا
.
.
.
وأنـا عليهـا "ولـوه" وخافقـي شاحـي
عاشـق وتـمـم مواثيـقـه ووثقـهـا
.
.
.
بيـن الكتابـه لهـا وأنامـل المـاحـي
أحـاول أزرع وفايـه فــي حدايقـهـا
.
.
.
يوم أنتبهت وبديـت أشعـال مصباحـي
لـي أوحـت السالفـه غائـب حقائقهـا
.
.
.
طيري نهض وأنتحـى مافـاد ملواحـي
بـأرضٍ خـلا والهبايـب زاد صافقـهـا
.
.
.
حرٍ طليـق السبـوق وشـاف ميلاحـي
زعيمـة الجـول لـو تمديـه يلحقـهـا
.
.
.
عليـه كنـز الضمائـر بـان وأنباحـي
والروح حـزن الفـراق المـر سايقهـا
.
.
.
راحـت ليالـي عمـر. والهـم ماراحـي
ماكنّـه الاّ خُلـق روحــي مرافقـهـا
.
.
.
ان قلت اذنوب أعرف التوبه لهـا ماحـي
وأن قلت الاحساس! ليه الروح مرهقهـا؟
.
.
.
الكلمـة اللـي نطقهـا لسـان مزاحـي
احيان اكـذّب بهـا ؟ واحيـان اصدقهـا
للتواصل.. بوح .. ونبض روح ..
وعذرا للأطـالـــه ..
البارحـه" يـوم كـلٍ نـام وأرتـاحـي
انـا لذيـذ الكـرى عيـنـي مفارقـهـا
.
.
.
ياما أذن المـذن التالـي وأنـا صاحـي
أحـدّث النفـس مـدري ويـش مقلقهـا
.
.
.
اعيش آلامـي وحلمـي يبعـد اشباحـي
وأفتـح نوافـذ خيـال الفكـر وأغلقهـا
.
.
.
مع مهمهـي السـراب الشـارد الناحـي
نفسـي روت غـيّ والاّهـوب محرقهـا
.
.
.
زادي بياض المـدى والهقـوه اسلاحـي
للغايـة اللـي نمـت بعمـاق عاشقـهـا
.
.
.
مدّيـت كـف اليميـن لبـارقٍ لاحــي
أحسب مطـر هالسحايـب مثـل بارقهـا
.
.
.
وأسرجت خيل الآمال وجيـت بوشاحـي
في ضحكةٍ عـن عتـام الوقـت سارقهـا
.
.
.
الـدرة اللـي عليهـا غنّـت اجـراحـي
في غيهب اليـم طـرف العيـن يرمقهـا
.
.
.
لو أظهرت لي علـى ملـواح مضياحـي
عهـدٍ عليّـه حمـول الصـدر لاعتقهـا
.
.
.
ماأنشد من اللي جلس؟من قام؟ من طاحي؟
بـس اتفيّـا تحـت غيمـة عشارقـهـا
.
.
.
مزيونة الغيـد عيـد ونـور وأفراحـي
من خدها الشمس تاخـذ نـور مشرقهـا
.
.
.
أن هزّت الليـل عنهـا الليـل ينزاحـي
وأن خاوت الصبح صبح الحـور عانقهـا
.
.
.
بين الحـرام الوكـاد! وظـن! ومباحـي
متشابهـات الحـلايـا بــان فارقـهـا
.
.
.
وأنـا عليهـا "ولـوه" وخافقـي شاحـي
عاشـق وتـمـم مواثيـقـه ووثقـهـا
.
.
.
بيـن الكتابـه لهـا وأنامـل المـاحـي
أحـاول أزرع وفايـه فــي حدايقـهـا
.
.
.
يوم أنتبهت وبديـت أشعـال مصباحـي
لـي أوحـت السالفـه غائـب حقائقهـا
.
.
.
طيري نهض وأنتحـى مافـاد ملواحـي
بـأرضٍ خـلا والهبايـب زاد صافقـهـا
.
.
.
حرٍ طليـق السبـوق وشـاف ميلاحـي
زعيمـة الجـول لـو تمديـه يلحقـهـا
.
.
.
عليـه كنـز الضمائـر بـان وأنباحـي
والروح حـزن الفـراق المـر سايقهـا
.
.
.
راحـت ليالـي عمـر. والهـم ماراحـي
ماكنّـه الاّ خُلـق روحــي مرافقـهـا
.
.
.
ان قلت اذنوب أعرف التوبه لهـا ماحـي
وأن قلت الاحساس! ليه الروح مرهقهـا؟
.
.
.
الكلمـة اللـي نطقهـا لسـان مزاحـي
احيان اكـذّب بهـا ؟ واحيـان اصدقهـا