رياض الهديرس
02-29-2008, 02:59AM
سلطان الهاجري
الصخره
واهني الصخرة اللي ماتحرقها السمـوم=والزمان اللـي يهـد العـزم ماهدهـا
الزمان اللـي تحـدى قوييـن العـزوم=ليـن مشاهـا علـى ود ماهـو ودهـا
المجامل بعض الأحيان مايقضي لـزوم=قاضب النفس الضعيفه ولاهـو قدهـا
كل ماكبرت وضاقت على عيال الرخوم=نحتزم لأكبر مصيبـه وناطـا خدهـا
ياعيـال آدم وحـواء تراهـا ماتـدوم=دورة الأيــام لابـدهـا لابـدهــا
أدري ان فالناس معطى وفالناس محروم=هيـه يابيـض النوايـا ويامسـودهـا
جعل قسمي عند ربي من خيار القسـوم=واحـدٍ يعـط العطايـا ولا يرتـدهـا
ياوليد البط وشلـون ماتعـرف تعـوم=وانت أبوك يعوم جزر البحور ومدهـا
أنت ياحلمٍ حلمته ماهـو مثـل الحلـوم=ياضحية مزح الأحلام مـادري جدهـا
ياضميري لايهمك مـن الدنيـا همـوم=الصعيبـه حلهـا والبسيطـه عـدهـا
جات في شد الشوارب وفي قرب الخشوم=كبر الضيفه وعش الضيـوف وغدهـا
الردي لو درس المرجله في كـل يـوم=المراجل عنـد أهلهـا يذعـذع ندهـا
ماكشفت الا وضـع والنمايـم والعلـوم=يارسول الحكي هـات العلـوم اودهـا
الصفوف ثنين هـذا دفـاع وذا هجـوم=وانت أظنك مانت معها ولا أنت بضدها
مير في سوق الأظله تريـح ومخـدوم=وان ذبحك الجوع كد التكاسـي كدهـا
.
.
.
.
الصخره
واهني الصخرة اللي ماتحرقها السمـوم=والزمان اللـي يهـد العـزم ماهدهـا
الزمان اللـي تحـدى قوييـن العـزوم=ليـن مشاهـا علـى ود ماهـو ودهـا
المجامل بعض الأحيان مايقضي لـزوم=قاضب النفس الضعيفه ولاهـو قدهـا
كل ماكبرت وضاقت على عيال الرخوم=نحتزم لأكبر مصيبـه وناطـا خدهـا
ياعيـال آدم وحـواء تراهـا ماتـدوم=دورة الأيــام لابـدهـا لابـدهــا
أدري ان فالناس معطى وفالناس محروم=هيـه يابيـض النوايـا ويامسـودهـا
جعل قسمي عند ربي من خيار القسـوم=واحـدٍ يعـط العطايـا ولا يرتـدهـا
ياوليد البط وشلـون ماتعـرف تعـوم=وانت أبوك يعوم جزر البحور ومدهـا
أنت ياحلمٍ حلمته ماهـو مثـل الحلـوم=ياضحية مزح الأحلام مـادري جدهـا
ياضميري لايهمك مـن الدنيـا همـوم=الصعيبـه حلهـا والبسيطـه عـدهـا
جات في شد الشوارب وفي قرب الخشوم=كبر الضيفه وعش الضيـوف وغدهـا
الردي لو درس المرجله في كـل يـوم=المراجل عنـد أهلهـا يذعـذع ندهـا
ماكشفت الا وضـع والنمايـم والعلـوم=يارسول الحكي هـات العلـوم اودهـا
الصفوف ثنين هـذا دفـاع وذا هجـوم=وانت أظنك مانت معها ولا أنت بضدها
مير في سوق الأظله تريـح ومخـدوم=وان ذبحك الجوع كد التكاسـي كدهـا
.
.
.
.