منصور الرويلي
06-18-2012, 04:36AM
قـالـوا لهم لـو مـات نـايــف تـرى حـي؟
بـصــدورنـا لـو مــات حــيـه وصــاتـه
.
.
http://ar.r2m4.com/wp-content/uploads/2164-0.jpg
.
.
مرحوم ياعز الوطن حامي الدار = ياصامل الوقفه .. ذرى كل خايف
ينعاك شعب المملكة سر وأجهار = موتك فجيعه بين كل الطوايف
(نايف) على أسمه بالمهابه والاصرار=له وقفةٍ عند الامور الكلايف
وعند الشدايد شامخ الراس جبار = فعايله مثل السيوف الرهايف
صميدعٍ وقت المصايب والاخطار = مازعزعه هرجةٍ سفيهٍ وهايف
دون الوطن سيفٍ على رؤس الاشرار = يشهد له التاريخ والكل شايف
له نظرةٍ في وصفها الشعر يحتار = تودع ثقيلات الصعايب خفايف
له حكمة السلطان وعزوم الاحرار = لا طاح صرح اللي مكانه تهايف
فقيدةٍ مايوصفه جزل الاشعار= عنده حلول المعضلات النكايف
(نايف) رحل؟ لكن عزانا بالاخيار = اللي خذو من وصف نايف وصايف
على العهد يبقون وافين الاشبار؟ = بغياب (نايف) بالوطن الف (نايف)
الحزن خيّم وأزرق الدمع مدرار = موته مُصيبه .. يالدموع الذرايف
هذا القدر؟ والعبد مؤمن بالاقدار = صبره أجر والله عليه الخلايف
نطلب له المعبود علام الاسرار = يجزاه عنا يوم عرض الصحايف
في جنةٍ تسقي رياحينها أنهار = جنة نعيم ومنزله بالنوايف
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
بـصــدورنـا لـو مــات حــيـه وصــاتـه
.
.
http://ar.r2m4.com/wp-content/uploads/2164-0.jpg
.
.
مرحوم ياعز الوطن حامي الدار = ياصامل الوقفه .. ذرى كل خايف
ينعاك شعب المملكة سر وأجهار = موتك فجيعه بين كل الطوايف
(نايف) على أسمه بالمهابه والاصرار=له وقفةٍ عند الامور الكلايف
وعند الشدايد شامخ الراس جبار = فعايله مثل السيوف الرهايف
صميدعٍ وقت المصايب والاخطار = مازعزعه هرجةٍ سفيهٍ وهايف
دون الوطن سيفٍ على رؤس الاشرار = يشهد له التاريخ والكل شايف
له نظرةٍ في وصفها الشعر يحتار = تودع ثقيلات الصعايب خفايف
له حكمة السلطان وعزوم الاحرار = لا طاح صرح اللي مكانه تهايف
فقيدةٍ مايوصفه جزل الاشعار= عنده حلول المعضلات النكايف
(نايف) رحل؟ لكن عزانا بالاخيار = اللي خذو من وصف نايف وصايف
على العهد يبقون وافين الاشبار؟ = بغياب (نايف) بالوطن الف (نايف)
الحزن خيّم وأزرق الدمع مدرار = موته مُصيبه .. يالدموع الذرايف
هذا القدر؟ والعبد مؤمن بالاقدار = صبره أجر والله عليه الخلايف
نطلب له المعبود علام الاسرار = يجزاه عنا يوم عرض الصحايف
في جنةٍ تسقي رياحينها أنهار = جنة نعيم ومنزله بالنوايف
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.