نصف الروح
05-28-2011, 06:00PM
كنس صفحتك ورشها ماتدري بكرة مين يخشها (http://www.w3a3d.com/vb/showthread.php?t=2366)
تحية ملؤها الجمال حيثما تحلون وترحلون أهل الطيبة ومنبعها
وثمرة فريز لشفاه صلت على النبي عليه الصلاة والسلام
الأكيد والأحرى أن كلاً يحدث ذاته عن هذا المتصفح الذي كان موضوعة
عبارة عن محل للرش حتى نفتح الحوار بطرق مختلفة وأجواء مميزة
ومعايير نتفق عليها جميعاً لربما .. ولربما نقذف الحجارة لفكر تدميري يبتعد كل البعد عنما هنا..
وبما أنني صامته ولي مدة لم أفتق عن نزلة بردية عارمة بسبب تقلبات الجو فأحببت أن أكشر عن أنياب الحديث بموضوع مختلف عن الساحة وحركة الدوران المعتادة سياسياً وتهكمياً وموضوعياً..
ومن هنا سأفرش بلاط الكاشف الراداري لمحور الحديث فالي المبيت بعرفة
دائماً حينما ننقش أفكارنا على ورق البردى. .إن صح التعبير (احلاماً بكل جميل ) فنحن ننقش فكر وأدب وأخلاق قبل أن ننقش حرف
وبما أننا نعلم أنه أمانة مسؤلون عنها أمام المولى فمن هنا لابد من اختيار السلوك والتوجية وفرد قاعدة عجينيه طيبة بأن الاختلاف لايفسد في الود قضية وأستخدام سبل الحوار الانيق الراقي حتى آخر قطرة.
ملحوظة:
لنعلم أن هناك من سقطت هذه العبارات منه سواء سهواً او عمداً..
وعلى المتضرر أن خش صفحتوا فايروس معدي أن يطهر الأرضيات لغرض السير المقبل للمنصتين والمتدخلين والعامرين الداربكل حب وسرور .
قاعدة ترحيبية للجميع:
ياهلا والله (نرحب بكل الافتات الدعائية من غير لزقه فرنسية ترى المنتجات عربية ...عربية مافيها لا شكمانات ولا ناموسية ولا طلعات للبرية وخروا يا افندية )
وطبعاً بعد هالتطورات الكتابية بأقلكم الهرجة وأسمعوها وعوها وتمنوا لو غيركم ما شافوها
دائماً ما يكتب على بلا ط المواضيع موضوع حكر على قضية واحدة تنص على موضوع مدقق وهنا سأفتح الحوار على كل الأصعدة فتذكروا أني بياعة حوار هنا..والحوار مفتوح لثلاث مواضيع على الساحة بالفعل
القضية الاولى
في وسط زعم أن الوظيفة سلاح مميز لأصحابها بأنهم تحت رحمة دخل محدد ونهاية محققة
نأمل أن يحظى الرجل العامل بما يحظى به رئيسة وخاصة أن العامل من الطبقة الكادحة كماً وكيفاً وصاحب الكرشة ...مخلية ممرطون إن صح التعبير وقت الحصاد..
هذا ما ينطبق على رجال البلدية في محافظة (مكة المكرمة) ..وخاصة هؤلاء الذين يعملون كمراقبين ومشرفين ..أما رؤساء القطاع فلهم الجمل بما حمل ..في قصة تأخذ جدار واقعها مباني البلدية وهي المسؤول الأول عن كثير من أمور يعرف مداها الجميع كرابط عملي ميداني بحت يحمل أعباء كبيرة ومهام عظيمة وخاصة في مواسم الحج والعمرة وهطول الأمطار حيث يعمل هؤلاء الأذرع عمل ناحت المناجم بلا أن يحصلون على الذهب ودون النظر لماهية تطبيقة للحقيقة التي يتعاشون بها..ومدى عبئ العمل عليهم وماقيمتهم كيد عامله للبلدية خاصة وللمجتمع عامة فقط ينظر لهم من خلال التقارير اليومية والدفتر الصحي الذي يؤخذ بعين الرئاسة في السلم الوظيفي الذي سينالونه وعشم ابليس بالجنة..
فالى متى ورجال البلدية الأوائل منتهك حقهم كمواطنين عاملين من الدرجة الأولى فلا تسري عليهم المكافئات ولا تسري عليهم الترقيات الوظيفية التي يستحقونها بسبب اعمالهم التطوعية بالفعل وهذا نموذج لتلك الأيادي في الأمطار للموسم الراحل وخدمة تطول ولا مكافأة تعود بما يتستحق
أنتظر التعقيبات بهذه القضية .
القضية الثانية
تظل السفارة الأندنُسية من السفارات التي تمتلك عيون مسحوبة حبتين بسبب الاقليم الذي تتعايش معه ومحيطنا السعودي المخصب بالعياء المتناهي والتكاسل المفرط (وكلمة تطول مداها بأن ليس لليد حيلة ) محتاجينها فهي صاحبة اليد الكبرى من الدخل الخارج من الميزانية النفطية الكبيرة للمملكة العربية السعودية بمكة المكرمة خاصة والمدن التابعة لها لملئ أفواه شعبها الحاسد ..قد نقول والحاقد من باب آخر والجشع والطماع والناقم..
فمع زيادة انتهاك تلك الزيادة التي منحنا هي ملكنا المفدى طيب الله ثراه حتى زاد معها كل شئ بما فيه أسعار الخدم .
وخاصة الأندنسية حتى وصلت في الوقت الحالي لسعر 1500 ريال سعودي أما في وقت الشدة وضرب الوجع تعد أنها ستكون برمضان منتهكة كل الميزانية الحقيقية للفرد السعودي لتصل الى راتب 2500 ريال سعودي وكل الذين يحظون بدبل الراتب من أفراد مع التزامات تكاد تكون ضئيلة ووجود دخل إستثنائياً كايجار لشقق ومرافق عامة يحضون بكرامة تواجد خادمة بالمنزل أو خادمتين لى الأقل لرش المبيد الحشري الذي سيجلعها تصبر على الموت فقط لتمتلك ذاك المبلغ الذي سيترحل مع كل شهر أو شهران كحواله لبلدها مع ما تأخذه ممالذ وطاب من الدخل الكبيرللمواطن السعودي كيد عاملة وأتوقع على عام 1433هـ أن رواتب الاندنسية سترتفع الى 4000 ريال مع كثرة المستهترون وبكاء ربة البيت التي تستحق العون على نفسها لأنها لا تعرف حل مقنع لوضعها مع كل الالتزامات الملقاة على عاتقها وفشل الشعب السعودي في تقديم قرابين الولاء لقلبها المعذب فلا مساعد ولا مكلل ما تفعل بالرحمة والتقدير.
لافته بالاسعار المقدمة
اندنوسية = 1500 ريال
الحبشية =1300 ريال مع غرفة خاصة.
التكرونية (الافريقية )= 1000 ريال مع وجبة وجبة طعام كل ساعتين
رسالة من أم معذبة
لا أحد يساعدني..حتى الابناء اتكاليين !!! والرواتب جداً للخدم عالية مقتطفة من قوت المنزل ..عداك عن عدم مقدرتي احضار خادمة لوجود عمالة لزوجي وعدم توظيفي في وظيفة مستقلة بذاتي.
لا حل ولا مفر
القضية الثالثة
ظهور لافته بجوار جرس الباب (الكنترولي) من حارس عمارتنا مكتوب عليها
اعلان هام(مهم)
(أعزائنا المستأجرين لقد تقرر رفع الايجار من الشهر المقبل لذى نود اعلامكم)
راعي العمارة
ولا حل مرضي للجشع السخي والوجع يعم ارجاء الملكة العربية السعودية ولا زالوا يغنون
ياعبد الله مادام انك بخير نحنا بخير ...
واردد واقول
الله يعزك ياعبد الله ترانا بهم ما يتلم..
وزاد علينا خروج المنافقين والجشعين والحرامية وقطاعين الطرق والكذابين والنصابين وشركات التأمين ومشاريع الشبكات العنكبوتية والتجميعات المالية الي مدري من وين مصدرها؟
وسما والديانين والمقاضي والملابس والفتمين وبنقول يا معين يامعين
سامعين ياناس سامعين
لين متى ما نطلع شوية ونعبر ونقول تعبانين؟؟؟؟؟؟
كل التحية لسعة قلوبكم
بقلم
نسرين عبد العزيز خضر الطويرقي
كنت هنا وسأظل
تحية ملؤها الجمال حيثما تحلون وترحلون أهل الطيبة ومنبعها
وثمرة فريز لشفاه صلت على النبي عليه الصلاة والسلام
الأكيد والأحرى أن كلاً يحدث ذاته عن هذا المتصفح الذي كان موضوعة
عبارة عن محل للرش حتى نفتح الحوار بطرق مختلفة وأجواء مميزة
ومعايير نتفق عليها جميعاً لربما .. ولربما نقذف الحجارة لفكر تدميري يبتعد كل البعد عنما هنا..
وبما أنني صامته ولي مدة لم أفتق عن نزلة بردية عارمة بسبب تقلبات الجو فأحببت أن أكشر عن أنياب الحديث بموضوع مختلف عن الساحة وحركة الدوران المعتادة سياسياً وتهكمياً وموضوعياً..
ومن هنا سأفرش بلاط الكاشف الراداري لمحور الحديث فالي المبيت بعرفة
دائماً حينما ننقش أفكارنا على ورق البردى. .إن صح التعبير (احلاماً بكل جميل ) فنحن ننقش فكر وأدب وأخلاق قبل أن ننقش حرف
وبما أننا نعلم أنه أمانة مسؤلون عنها أمام المولى فمن هنا لابد من اختيار السلوك والتوجية وفرد قاعدة عجينيه طيبة بأن الاختلاف لايفسد في الود قضية وأستخدام سبل الحوار الانيق الراقي حتى آخر قطرة.
ملحوظة:
لنعلم أن هناك من سقطت هذه العبارات منه سواء سهواً او عمداً..
وعلى المتضرر أن خش صفحتوا فايروس معدي أن يطهر الأرضيات لغرض السير المقبل للمنصتين والمتدخلين والعامرين الداربكل حب وسرور .
قاعدة ترحيبية للجميع:
ياهلا والله (نرحب بكل الافتات الدعائية من غير لزقه فرنسية ترى المنتجات عربية ...عربية مافيها لا شكمانات ولا ناموسية ولا طلعات للبرية وخروا يا افندية )
وطبعاً بعد هالتطورات الكتابية بأقلكم الهرجة وأسمعوها وعوها وتمنوا لو غيركم ما شافوها
دائماً ما يكتب على بلا ط المواضيع موضوع حكر على قضية واحدة تنص على موضوع مدقق وهنا سأفتح الحوار على كل الأصعدة فتذكروا أني بياعة حوار هنا..والحوار مفتوح لثلاث مواضيع على الساحة بالفعل
القضية الاولى
في وسط زعم أن الوظيفة سلاح مميز لأصحابها بأنهم تحت رحمة دخل محدد ونهاية محققة
نأمل أن يحظى الرجل العامل بما يحظى به رئيسة وخاصة أن العامل من الطبقة الكادحة كماً وكيفاً وصاحب الكرشة ...مخلية ممرطون إن صح التعبير وقت الحصاد..
هذا ما ينطبق على رجال البلدية في محافظة (مكة المكرمة) ..وخاصة هؤلاء الذين يعملون كمراقبين ومشرفين ..أما رؤساء القطاع فلهم الجمل بما حمل ..في قصة تأخذ جدار واقعها مباني البلدية وهي المسؤول الأول عن كثير من أمور يعرف مداها الجميع كرابط عملي ميداني بحت يحمل أعباء كبيرة ومهام عظيمة وخاصة في مواسم الحج والعمرة وهطول الأمطار حيث يعمل هؤلاء الأذرع عمل ناحت المناجم بلا أن يحصلون على الذهب ودون النظر لماهية تطبيقة للحقيقة التي يتعاشون بها..ومدى عبئ العمل عليهم وماقيمتهم كيد عامله للبلدية خاصة وللمجتمع عامة فقط ينظر لهم من خلال التقارير اليومية والدفتر الصحي الذي يؤخذ بعين الرئاسة في السلم الوظيفي الذي سينالونه وعشم ابليس بالجنة..
فالى متى ورجال البلدية الأوائل منتهك حقهم كمواطنين عاملين من الدرجة الأولى فلا تسري عليهم المكافئات ولا تسري عليهم الترقيات الوظيفية التي يستحقونها بسبب اعمالهم التطوعية بالفعل وهذا نموذج لتلك الأيادي في الأمطار للموسم الراحل وخدمة تطول ولا مكافأة تعود بما يتستحق
أنتظر التعقيبات بهذه القضية .
القضية الثانية
تظل السفارة الأندنُسية من السفارات التي تمتلك عيون مسحوبة حبتين بسبب الاقليم الذي تتعايش معه ومحيطنا السعودي المخصب بالعياء المتناهي والتكاسل المفرط (وكلمة تطول مداها بأن ليس لليد حيلة ) محتاجينها فهي صاحبة اليد الكبرى من الدخل الخارج من الميزانية النفطية الكبيرة للمملكة العربية السعودية بمكة المكرمة خاصة والمدن التابعة لها لملئ أفواه شعبها الحاسد ..قد نقول والحاقد من باب آخر والجشع والطماع والناقم..
فمع زيادة انتهاك تلك الزيادة التي منحنا هي ملكنا المفدى طيب الله ثراه حتى زاد معها كل شئ بما فيه أسعار الخدم .
وخاصة الأندنسية حتى وصلت في الوقت الحالي لسعر 1500 ريال سعودي أما في وقت الشدة وضرب الوجع تعد أنها ستكون برمضان منتهكة كل الميزانية الحقيقية للفرد السعودي لتصل الى راتب 2500 ريال سعودي وكل الذين يحظون بدبل الراتب من أفراد مع التزامات تكاد تكون ضئيلة ووجود دخل إستثنائياً كايجار لشقق ومرافق عامة يحضون بكرامة تواجد خادمة بالمنزل أو خادمتين لى الأقل لرش المبيد الحشري الذي سيجلعها تصبر على الموت فقط لتمتلك ذاك المبلغ الذي سيترحل مع كل شهر أو شهران كحواله لبلدها مع ما تأخذه ممالذ وطاب من الدخل الكبيرللمواطن السعودي كيد عاملة وأتوقع على عام 1433هـ أن رواتب الاندنسية سترتفع الى 4000 ريال مع كثرة المستهترون وبكاء ربة البيت التي تستحق العون على نفسها لأنها لا تعرف حل مقنع لوضعها مع كل الالتزامات الملقاة على عاتقها وفشل الشعب السعودي في تقديم قرابين الولاء لقلبها المعذب فلا مساعد ولا مكلل ما تفعل بالرحمة والتقدير.
لافته بالاسعار المقدمة
اندنوسية = 1500 ريال
الحبشية =1300 ريال مع غرفة خاصة.
التكرونية (الافريقية )= 1000 ريال مع وجبة وجبة طعام كل ساعتين
رسالة من أم معذبة
لا أحد يساعدني..حتى الابناء اتكاليين !!! والرواتب جداً للخدم عالية مقتطفة من قوت المنزل ..عداك عن عدم مقدرتي احضار خادمة لوجود عمالة لزوجي وعدم توظيفي في وظيفة مستقلة بذاتي.
لا حل ولا مفر
القضية الثالثة
ظهور لافته بجوار جرس الباب (الكنترولي) من حارس عمارتنا مكتوب عليها
اعلان هام(مهم)
(أعزائنا المستأجرين لقد تقرر رفع الايجار من الشهر المقبل لذى نود اعلامكم)
راعي العمارة
ولا حل مرضي للجشع السخي والوجع يعم ارجاء الملكة العربية السعودية ولا زالوا يغنون
ياعبد الله مادام انك بخير نحنا بخير ...
واردد واقول
الله يعزك ياعبد الله ترانا بهم ما يتلم..
وزاد علينا خروج المنافقين والجشعين والحرامية وقطاعين الطرق والكذابين والنصابين وشركات التأمين ومشاريع الشبكات العنكبوتية والتجميعات المالية الي مدري من وين مصدرها؟
وسما والديانين والمقاضي والملابس والفتمين وبنقول يا معين يامعين
سامعين ياناس سامعين
لين متى ما نطلع شوية ونعبر ونقول تعبانين؟؟؟؟؟؟
كل التحية لسعة قلوبكم
بقلم
نسرين عبد العزيز خضر الطويرقي
كنت هنا وسأظل