- حلوى المرارهـ..!!

[عبدالرحمن السميري]

.
الإستثناءات واردة !
إذا ً :
هي في الاصـل غير واردة!
.
.
- مدخل :

مـره بغيـت اكون للشعـر ثـوره
.... و اصيـر مجــرم فيـه مـع سبـق الاصـرار
لكن ذكرت ان الامـر بـه خطـوره!
.... في مجتـمـع : شاعـر - بوجهـات الانظار !
.
.
.
.
وابتديـنـا ..
وكل واحـد يسأل الثاني : انتهيـنـا ؟
ما انتهيـنـا ..!
وصاااااح بي
ياصاحبـي
جيت الرصيف وراااح بـي
شلت (المسافـة) عن ظـهـر ذاك (الطريق)
وأصبحـت (درب البرد) وأنفـاس الغـريـق .
والصداقة بإخـتـصـار (حلوى) تغـلفـهـا المـرارة
يمضغهـا الليـل ويـبـلعهـا النهـار
أو شـرارة
ما تشظت من حريق!
.
هي (عبارة) عن (براعة) من أنيـق..
(تعـريـف) (عفريت) في هيئة صديق!
.
ياصاحبي :
عـرفـتـهم .
عـرفت ( هم ) .
رفعـتـهـم !!
لا طـاح واحـد قـلت : قـم !
وطااااح بي!
.
آه ياكم راح ظـلـي
وأنـا واقـف في محـلـي .
أسـوي لنفسي على نفسي تراصـف
اشـوف الناس .
قصدي آآآسف : أتذرى ( باليـبـاس )
أمرض لجل أصيـر : واصف!
.
ماتعبـت ألا تبعـت الغيـم .
ما ظميـت ألا مضيت أهـيـم .
ما دركت الا بـعـد ( ادركت ) مفهوم ٍ عظيـــم .
( الهدوء يترك أثـر . أكثـر كثيـر من العواصف )
.
ياصاحبي .
الغِــنـى : مودع قرف , موعـد فقـر !
والفقـر : رفقة تعـب , فرقة عتب!
.
.
وياصاحـبـي
ضاعت سوالفـنـا
لا محالفـين الحـظ
ولا الحـظ حالفـنـا .
.
لامحالفيـن الحـظ
ولا الحـظ حالفنـا ..!
.
.
.
_____

- مخرج :

اقفـيت عن هالنـاس قاصـي و داني
............. يمكــن غـــلاا منـي و يمكـن بعـد كُــره !

[القمر الصامت]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخوي عبد الرحمن السميري

ابدعت فيما كتبت .....

كلماتك رااااائعه وربما ان قلت رائعه اكون بحقها ظلمت...

انها توحي باصرارك لتغير المسار....

توحي بقدرتك على ان تجذب القارئ لماكتبت من افكار.....

انها تحيك بداخل القارئ ثوباً من خيوط الشغف ليكمل الاسطر...


تزيد على هذا الثوب فصوصا من الابداع لتنحصر....

في مساحات تفكيره المزدهر....

لقد عبرت في اسطرك عن مدى اهتمامك لحال المجتمع...

ناديت فيها على القراء لنعود ونجتمع..

تقبل مروري

لك اسمى التحايا

سلاااام
,
,
,

[عبدالرحمن السميري]

.
الأخت القمر الصامت
حقيقة اخجلتيني بمـرورك المُعـطّر هذا
اضفتي لمتصفحي رونقـاً وبهجـة
انا سعيـد لإننـي كسبت حضـور مميز يتمثل بشخصك الكريم
لك اصدق التحايا واعمقها

اخـوك
عبدالرحمن

[رهب]

عبد الرحمن ..

توقفت ثواني اتأمل ...

اتأمل شيئ ما يشبهني هناااا

هنااااا...!!

هنااااا

.
وابتديـنـا ..
وكل واحـد يسأل الثاني : انتهيـنـا ؟
ما انتهيـنـا ..!
وصاااااح بي
ياصاحبـي
جيت الرصيف وراااح بـي
شلت (المسافـة) عن ظـهـر ذاك (الطريق)
وأصبحـت (درب البرد) وأنفـاس الغـريـق .
والصداقة بإخـتـصـار (حلوى) تغـلفـهـا المـرارة
يمضغهـا الليـل ويـبـلعهـا النهـار
أو شـرارة
ما تشظت من حريق!
.
هي (عبارة) عن (براعة) من أنيـق..
(تعـريـف) (عفريت) في هيئة صديق!
.
ياصاحبي :
عـرفـتـهم .
عـرفت ( هم ) .
رفعـتـهـم !!
لا طـاح واحـد قـلت : قـم !
وطااااح بي!
.
آه ياكم راح ظـلـي
وأنـا واقـف في محـلـي .
أسـوي لنفسي على نفسي تراصـف
اشـوف الناس .
قصدي آآآسف : أتذرى ( باليـبـاس )
أمرض لجل أصيـر : واصف!
.
ماتعبـت ألا تبعـت الغيـم .
ما ظميـت ألا مضيت أهـيـم .
ما دركت الا بـعـد ( ادركت ) مفهوم ٍ عظيـــم .
( الهدوء يترك أثـر . أكثـر كثيـر من العواصف )
.
ياصاحبي .
الغِــنـى : مودع قرف , موعـد فقـر !
والفقـر : رفقة تعـب , فرقة عتب!
.
.
وياصاحـبـي
ضاعت سوالفـنـا
لا محالفـين الحـظ
ولا الحـظ حالفـنـا .
.
لامحالفيـن الحـظ
ولا الحـظ حالفنـا ..!
________________

ابداااااااااااااااااااااااااع حقيقي..
حقيقه اريد ان اتنفس بهدوء ..
لاقول لك صح كلك ابدعت ابدعت ابدعت تصور وخيال رهيب..
تقبل اعجابي..
هذا انا رهب

[تَحيّة مَلآئِكيَة]

/
\


أُسْتَاذِي القَدِيْرْ ..../
" عَبْدَالرَحْمَن السْمِيْرِي "

لِـ حَرْفِكَ لَذَه تَفُوقُ لَذَةَ " بَاسْكِنْ رُوْبِنْزْ " ..’
ولـ وجودكَ جمال بفوق جمال " البحر " ’..

كَانَتْ رُوْحِي هَائِمَة فِيْ جَمَالِ سُطُوْرِكَ ..
وَتَفَيَئْتُ ظِلالَ رَوْعَتِكَ ..
وَ أَنْغَمَسْتُ بشَهَدِ كَلِمَاتِكَ ..


شكراً لكَ لـِ إِعْطَائِي حَرْفاً مِنْ أَرْقَى الحُرُوفْ ..




دُمْتَ بـِ أَلَقْ ..../



http://www.dm3t.com/uploads/370bcf4328.gif

[عبدالرحمن السميري]

.
رهب الشعر و سيّدته..
اطراءك هذا لا يُـمكن ان يُمحى من ذاكرتـي
لإنه آتى من شاعره مُبـدعة و قامة عاليــة غاليــة كأنتِ
لو لم تكن ذائقـتـك (ورد) لما جعلتِ من متصفحي حديقة بحضوركِ الفخم هذا
.
الشكر وحده لا يكفي
ممتن لكِ

تركت لكِ اهداء اتمنى ان ينال اعجابكِ في متصفح (وش بخاطرك تقول هاللحظه)..

عبدالرحمن

[عبدالرحمن السميري]

.
الجميلة جداً تحيّة ملائكيّة
تواجدك في هذا الاطــار ، يُكثّف الضوء في متصفحي
اشكر لك كلماتـك الشفّافة ، و مـرورك المُضيء
دمتـي بـ ود
اخوك
عبدالرحمن