نغمة وتر
12-31-2010, 04:51PM
لم يكن حلما ولكنها قصة لفتاة عشرينية تتجرع الحلم بكتاب الأمل!!
ذات رواية،،
هناك لا هنا،،
قال لها أستاذ الأدب،،
أنتِ يا صغيرتي تحملين قلما متعدد المشارب،، وستصبحين ذات مساء في الصفوف الأولى كما قمر السماء المبتهج،،
في ليلة الميلاد،،
تحدث الصبح ،وباركت الشمس صعودها على المنصة،، توشحت الوسام،، وقالت لي،، أستاذتي الكريمة
أبحري بقلبك فليس الحب جريمة تخفى،،
حينها قلت لها : لكني لم أعرف الحب ولم أبصر الحب ولا أزال صغيرة على هذه الكلمة!!
كنت التلميذة الكاذبة ،، لكن قلبي كان يخفق بالحب لوالدي!!
في ليلة الميلاد،،
قال لي أستاذي معقبا،، هل لي أن أستولي على مقطوعتك الجميلة لأجعلها ضمن أوراق الصحيفة،،،
أجبته هي لك،،
وكانت الحكاية،،
امتداد لحلمي الذي كان ينمو،،،
تبسم لي القدر،، ورأيت مقطوعتي بلون الضياءوبلون قلبي البتول،،
في ليلة الميلاد،،
كنت أمارس جنوني بلا قيود،، وأثق بأن الحب الصادق ،، وطن فسيح لتحقيق الموهبة.
في ليلة الميلاد،،
كنت استنشق الأزهار،، وأبحر مع كلماتي بلا إنتهاء،،
حتى كان ما كان،،،
وصعدت على ذلك الجبل،،،
قلبي يخفق والشوق حديث ذا فتون،، لكني أحببت نجما معتم،، يخاف البشر،، ولا يعرف الا التذمر وشكوكه والظنون،،
اغتال أوراقي،، مزق أحلامي،، وبقى بصوته الجبلي يقول: سحقا للإنثى أنا سيد المكان وبطل الزمان،،
أنا هنا ولا غيري أنا،،
في ليلة الميلاد الأولى،،
تركته ورحلت وحملت حقيبتي بأوراقهاإلى حيث لا يبصر قلبي ولا يبصر نبضي إلى هنا ك لأعيش كما أحب بموهبتي،، ومع طائري الصغير بلا زوايا معتمة،
في ليلة الميلاد الأولى:
تذكرت أن لي قلبا عاشقا يبصرني بحب،، يغرس الورود في طريقي،، ويعلمني أن أجتاز الصعاب بمفردي،،
في ليلة الميلاد الأولى،،
قابلته وأخبرني عن لون الدنيا بالأمل،، وحملني الأزهار لأنثرها كغراس حب للقلوب!!
في ليلة الميلاد الأولى:
كان هولا غيره من يفهم قلبي ومن يترجم نبضي ومن يستهويني طموحه،،
في قصره الجميل،، علمني أن أتكلم بسبع لغات،، أن أتحدث عن الخيالات والرؤى والأحلام،، وأن أصنع من المستحيل حقيقة تشاهد،،
هذا هو يوم ميلادي الأول،،
حينما اقترنت به لأعيش كملكة صغيرة في عرش سيد لا يعرف إلا الحب والفرح والأمل!!
ذات رواية،،
هناك لا هنا،،
قال لها أستاذ الأدب،،
أنتِ يا صغيرتي تحملين قلما متعدد المشارب،، وستصبحين ذات مساء في الصفوف الأولى كما قمر السماء المبتهج،،
في ليلة الميلاد،،
تحدث الصبح ،وباركت الشمس صعودها على المنصة،، توشحت الوسام،، وقالت لي،، أستاذتي الكريمة
أبحري بقلبك فليس الحب جريمة تخفى،،
حينها قلت لها : لكني لم أعرف الحب ولم أبصر الحب ولا أزال صغيرة على هذه الكلمة!!
كنت التلميذة الكاذبة ،، لكن قلبي كان يخفق بالحب لوالدي!!
في ليلة الميلاد،،
قال لي أستاذي معقبا،، هل لي أن أستولي على مقطوعتك الجميلة لأجعلها ضمن أوراق الصحيفة،،،
أجبته هي لك،،
وكانت الحكاية،،
امتداد لحلمي الذي كان ينمو،،،
تبسم لي القدر،، ورأيت مقطوعتي بلون الضياءوبلون قلبي البتول،،
في ليلة الميلاد،،
كنت أمارس جنوني بلا قيود،، وأثق بأن الحب الصادق ،، وطن فسيح لتحقيق الموهبة.
في ليلة الميلاد،،
كنت استنشق الأزهار،، وأبحر مع كلماتي بلا إنتهاء،،
حتى كان ما كان،،،
وصعدت على ذلك الجبل،،،
قلبي يخفق والشوق حديث ذا فتون،، لكني أحببت نجما معتم،، يخاف البشر،، ولا يعرف الا التذمر وشكوكه والظنون،،
اغتال أوراقي،، مزق أحلامي،، وبقى بصوته الجبلي يقول: سحقا للإنثى أنا سيد المكان وبطل الزمان،،
أنا هنا ولا غيري أنا،،
في ليلة الميلاد الأولى،،
تركته ورحلت وحملت حقيبتي بأوراقهاإلى حيث لا يبصر قلبي ولا يبصر نبضي إلى هنا ك لأعيش كما أحب بموهبتي،، ومع طائري الصغير بلا زوايا معتمة،
في ليلة الميلاد الأولى:
تذكرت أن لي قلبا عاشقا يبصرني بحب،، يغرس الورود في طريقي،، ويعلمني أن أجتاز الصعاب بمفردي،،
في ليلة الميلاد الأولى،،
قابلته وأخبرني عن لون الدنيا بالأمل،، وحملني الأزهار لأنثرها كغراس حب للقلوب!!
في ليلة الميلاد الأولى:
كان هولا غيره من يفهم قلبي ومن يترجم نبضي ومن يستهويني طموحه،،
في قصره الجميل،، علمني أن أتكلم بسبع لغات،، أن أتحدث عن الخيالات والرؤى والأحلام،، وأن أصنع من المستحيل حقيقة تشاهد،،
هذا هو يوم ميلادي الأول،،
حينما اقترنت به لأعيش كملكة صغيرة في عرش سيد لا يعرف إلا الحب والفرح والأمل!!