نصف الروح
09-28-2010, 04:06PM
الجنس الإباحي بين الكُتاب والنقد
صباح -مساء السكر
لكل قرائي الأعزاء
مقرونة بالدعاء لكل من تقدم نحو صقل موضوعي المتواضع بكلمة أو نقد أو إضافة
فكلنا بناء نحو اهداف أسمى ومجتمع ناصح
عقلياً وروحياً
إذا لـم تَخْــشَ عاقبـة اللَّـيـالي
ولـم تَسْتَحْي فـاصنـعْ مـا تـشــاءُ
فـلا واللـه مـا فـي الْعَيْشِ خيــرٌ
ولا الدنيا إذا ذهـــب الحيـــــاءُ
هي فكرة كانت تجول في حنايا ذاك العقل الأنثوي الذي أحمل لعلها تفتق عن جديد على ساحة النقاش الجاد الذي يهدف للتصحيح الإجتماعي الموسع
وطبعاً بما أن أختكم (فتكه ) سترج العلبه
رج
رج
الثقافات الأباحية في مسار الكتابة الأدبية للأدباء والتي تتشبع بكم كبير من الكلمات الموارية لما تكنه نفوسهم من دمج الأدب بشهوات الجسد
آه
جات على الطبطاب يابت
بتتكلم على الجنس
ياما نفسي يفهمون
أه أن الجنس ليس حرام
والي بيكذب بيدخل النار
أي
فقشته
واتزعزع أمله فيها
دم
دم
بمعنى آخردعونا نتبحر هذا الشطر
الأدبي الموارى تحت عامل (التورية البلاغي )
مع نفسها فيلسوفه الأخت نصوفه
ما معنى الدخول في الإباحية الجنسية الأدبية ؟
هي إستعمال الأدباء أو الكُتاب أن صح التعبيرللكلمات الجنسية الأباحية في مواطن
كتابتهم الأدبية بطريق غير مباشر بحيث يصل المعنى للمتلقي وكأنه يبطن الأمور بحنكة
على سبيل المثال لو قلت :(أحبك ياجسد تعاطى خمراً منى فأرتوى)
أعتقد قد يتقبلها القارئ بصدر نصف رحب لانها متحفظة نوعاً ما
ولكن إن تعمق ليقول
(أعشق فيك مابين النهدين وارتوي خمراً في سكاتي وصمتي )
لأنكمشت قشرة الأرض ..
وفقد البصر
وعرك العينين ليشاهد الكلمه
زين
فكوها احلى
بنشبع
فلو لاحظنا تلك الكلمات الأباحية الجنسية في اللفظ الثاني لعلمنا أن هناك تورية يريد الكاتب أن تصل للقارئ بصورة أوبأخرى عبر تحريك
الغرائز الجسدية بجانب اللفظ الفكري الأدبي
الشاهد
أنتابتني كثير من التساؤلات حول ماهية تلك الأباحية الجنسية اللفظية الأدبية التي جعلت من الأدب إسفافاً في نظري كوني لا اتفاخر بقراءته أمام الملأ
فقد أفعلها بيني وبين نفسي وألومها لو وقعت في محضور بين يدي من أحب
في هذا الصدد لا أخفيكم أنني قرأت على سبيل المثال لا الحصر في تلك الحقب
ملوثات إباحية جنسية أدبيةغريبة عن ديني وحسب وعن حيائي إن صح التعبير كانثى أو رجل فالحياء لكلا الطرفين
قربنا
نكشف المستور ونغوص في البحور
جزيرة الكنز
فكما أشتهر نزار بجراته الإباحية في تصوير الأدب لتلك المراة عن كثب
في كثير من قصائده المسمومة
ألحظ ظهور نزاريات من جنسي أيضاً ولم يكتمل ظهورهن حتى نطاق واسع فقد أغتصبن كتابياً بنهم..
لعلها فتحت الطريق لذلك فكانت أسهل لقمة للنيل منها..
تحذير
لا تقترفي إثماً يا حواء يضر بمثقال ذرة من شعرات مخامص رجليك لتلك العقارب المحمومة بالجنس التي قد تهلك ماتبقى من رصيدك الجامح في أدب الحياء
ومن هنا نذكرالأخوة والأخوات أننا نناقش موضوع ذا حميمية غرائزية
للأسف
قال احدهم : أدرَكتُ بأنّكِ أنتِ خَاتِمَةُ الأوليَاءْ
فرددت بقولي:
وهل وصلت تلك المعشوقة للأولياء لتختمهم بها..
وقال : ألثُمِي أورَاقِي وَ آستَنشِقِيهَا , تَشُمّينَ رِيحَةَ جَنّه
فقلت:
وماهي تلك الأوراق التي تحمل ريحة الجنة يا أنت
قال بصوت عالي : عجبي على وسواسٌ غلبتهُ بحكمةٍ إنسان .. ماكنت أعلم بأني قد إحتلمتُ وصرت على [ جنابةٍ ]
حتى أيقنت بأني قضيت ليلةً مع [ الجن ] تحت حمكة شيطان أذهلني حتى أنساني [ وجوب الإغتسال ]
فرددت:
ما نوعية هذا الزخم الهائل من الكتابة الإباحية الأدبية الثائرة على كل شئ ديناً وعرفاً؟
وهل هذه الكتابة مباحة منطقاً وقيماً؟
وهل تعد هذه الإباحية مسترسلاً خصباً
لكثير من عقول شبابنا المسلم؟
ومادور الإعلام تجاه هذه الظاهرة التي تفشت بسبب العولمة حتى أننا بتنا نخرج عباقرة في ذاك الأدب الاباحي ليقومون بنشر كتبهم خارج المملكة العربية السعودية
تعلمت ولا زلت أؤمن بما تعلمت أن أستعمال الكلمات الجنسية بتلك الإباحية تدل على عمق الجرأة الكتابية اللفظية
رغم أننا في صورة يوسف عليه السلام قيل لنا
أنه اشد حياءاً من العذراء في خدرها
فك الحزام
فمن هنا تبادر لذاك العقل الذي نكش شعره
رافعاً بندقة عينه
فاغراً فاهه بمجموعة من التساؤلات
لعله يهتدي لمن يصوب البوصلة لمدن الحق
فنصلي صلاة شكر
بعد غياب
وترشق الحيرة انياب الواقع لتقول :
هل في الإباحية ما يسترعي تنقية الذات وفعل ماهو حلال ..حر خارج نطاق التقاليد ؟
قراتها ذات مرة : أبحَثُ بِدَاخِلِ الدَواخِلِ المُتَداخِلَةِ في رَأسي ثَغرَةٌ مِنْهَا أتَسَلّلُ إلى عَالَمٍ ناضِجٍ كَتُفّاحَةٍ بِشَجَرَةٍ مُحرّمَةٍ أقطُفُهَا , أُقشّرُها , وِِس وِِس وِِس , ثُمّ أأكُلُها , وَ [ بَرّا ] أنتَ مَطرودٌ ,
مانوعية هذا المقام ..أهو في حد ذاته تورية لقرآن نكتبة لتلوكه ألسن الأدب بتلك الطريقة
شعرتها فاضحة ولا اعلم هل شعرتم بها ؟
مسخرة أم هي ذكاء
يالا حنكتم ياعرب!!!
أو هي مفسرة لدرجة أن لم تعد كقداسة قرآننا ومجده ؟
لا أعلم اتوقف لأشهق حين أقرأ تلك الإباحيات
التى تلقى من الأرواح من يصفق لها في دهشة وكأنها أنباء من ارض غير التي أرتوينا منها
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: [الإيمان بضع وستون شعبة، أعلاها قول لا إله إلا الله، وأدناها إماطة الأذى عن الطريق، والحياء شعبة من الإيمان].
فهل ماتت فينا الشعبة أم العولمة قامت بتمزيقها لتهلكنا بها
ونعود كما كنا اباجهل قبل قرون وفرعون وقوم تبع وأصحاب الايكة
فتثور ثائرة الكون لنقبل على جهنم من أوسع أبوابها
بالاحضان
وليس بذلك على الله ببعيد
اللهم أحمي فتيات وشباب المسلمين
تسلقت أبجدية اللغة لأتعلم قرآن مجيد يقرأ على الطفل وعلى البالغ ..فهل يوماً خفت أن يقرأ أهلك – آية من كتاب الله لأنها كلمات أباحية جنسية بحته ؟
تدعوا لإشعال غريزة
وكهربة عضو من الأعضاء
اللهم لا شماته
وفي حديث عن خلق المسلم وما يتحلى به يحلل الخالق أن لا يمنع من أن يطلب العلم، أو يأمر بمعروف، أو ينهي عن منكر.
فهذه المواضع لا يكون فيها حياء، وإنما على المسلم أن يفعل كل ذلك بأدب وحكمة،
فإذا طلب العلم لا يستحي من السؤال فكيف به اليوم يعرفه ليعلمه دون سؤال؟
وبالله عليكم هل شغلنا شاغل الأدب بحكمة؟؟
لم نطبق لم نطبق
وانخرطنا
الله يستر
خيخه طلعت بطيخه
من وجهة نظرنا هذه النصوص
هل تعد من المجاهرة بالمعاصي علناً ؟
وهل تعد عدم تأدب في طرح الأدب الراقي ؟
لازالت تخالجني الكثير من منكهات الهيل
التي تعبق
بذاك السرير الذي ينهش جسد صاحبه
لأنه كالعسل
حتى يروي غريزة كان لابد له أن يهذبها
قبل أن يستشعرها فيستعملها
هذا وأستغفر الله لي ولكم
بقلم اختكم
نصف الروح
كنت هنا وسأظلh
صباح -مساء السكر
لكل قرائي الأعزاء
مقرونة بالدعاء لكل من تقدم نحو صقل موضوعي المتواضع بكلمة أو نقد أو إضافة
فكلنا بناء نحو اهداف أسمى ومجتمع ناصح
عقلياً وروحياً
إذا لـم تَخْــشَ عاقبـة اللَّـيـالي
ولـم تَسْتَحْي فـاصنـعْ مـا تـشــاءُ
فـلا واللـه مـا فـي الْعَيْشِ خيــرٌ
ولا الدنيا إذا ذهـــب الحيـــــاءُ
هي فكرة كانت تجول في حنايا ذاك العقل الأنثوي الذي أحمل لعلها تفتق عن جديد على ساحة النقاش الجاد الذي يهدف للتصحيح الإجتماعي الموسع
وطبعاً بما أن أختكم (فتكه ) سترج العلبه
رج
رج
الثقافات الأباحية في مسار الكتابة الأدبية للأدباء والتي تتشبع بكم كبير من الكلمات الموارية لما تكنه نفوسهم من دمج الأدب بشهوات الجسد
آه
جات على الطبطاب يابت
بتتكلم على الجنس
ياما نفسي يفهمون
أه أن الجنس ليس حرام
والي بيكذب بيدخل النار
أي
فقشته
واتزعزع أمله فيها
دم
دم
بمعنى آخردعونا نتبحر هذا الشطر
الأدبي الموارى تحت عامل (التورية البلاغي )
مع نفسها فيلسوفه الأخت نصوفه
ما معنى الدخول في الإباحية الجنسية الأدبية ؟
هي إستعمال الأدباء أو الكُتاب أن صح التعبيرللكلمات الجنسية الأباحية في مواطن
كتابتهم الأدبية بطريق غير مباشر بحيث يصل المعنى للمتلقي وكأنه يبطن الأمور بحنكة
على سبيل المثال لو قلت :(أحبك ياجسد تعاطى خمراً منى فأرتوى)
أعتقد قد يتقبلها القارئ بصدر نصف رحب لانها متحفظة نوعاً ما
ولكن إن تعمق ليقول
(أعشق فيك مابين النهدين وارتوي خمراً في سكاتي وصمتي )
لأنكمشت قشرة الأرض ..
وفقد البصر
وعرك العينين ليشاهد الكلمه
زين
فكوها احلى
بنشبع
فلو لاحظنا تلك الكلمات الأباحية الجنسية في اللفظ الثاني لعلمنا أن هناك تورية يريد الكاتب أن تصل للقارئ بصورة أوبأخرى عبر تحريك
الغرائز الجسدية بجانب اللفظ الفكري الأدبي
الشاهد
أنتابتني كثير من التساؤلات حول ماهية تلك الأباحية الجنسية اللفظية الأدبية التي جعلت من الأدب إسفافاً في نظري كوني لا اتفاخر بقراءته أمام الملأ
فقد أفعلها بيني وبين نفسي وألومها لو وقعت في محضور بين يدي من أحب
في هذا الصدد لا أخفيكم أنني قرأت على سبيل المثال لا الحصر في تلك الحقب
ملوثات إباحية جنسية أدبيةغريبة عن ديني وحسب وعن حيائي إن صح التعبير كانثى أو رجل فالحياء لكلا الطرفين
قربنا
نكشف المستور ونغوص في البحور
جزيرة الكنز
فكما أشتهر نزار بجراته الإباحية في تصوير الأدب لتلك المراة عن كثب
في كثير من قصائده المسمومة
ألحظ ظهور نزاريات من جنسي أيضاً ولم يكتمل ظهورهن حتى نطاق واسع فقد أغتصبن كتابياً بنهم..
لعلها فتحت الطريق لذلك فكانت أسهل لقمة للنيل منها..
تحذير
لا تقترفي إثماً يا حواء يضر بمثقال ذرة من شعرات مخامص رجليك لتلك العقارب المحمومة بالجنس التي قد تهلك ماتبقى من رصيدك الجامح في أدب الحياء
ومن هنا نذكرالأخوة والأخوات أننا نناقش موضوع ذا حميمية غرائزية
للأسف
قال احدهم : أدرَكتُ بأنّكِ أنتِ خَاتِمَةُ الأوليَاءْ
فرددت بقولي:
وهل وصلت تلك المعشوقة للأولياء لتختمهم بها..
وقال : ألثُمِي أورَاقِي وَ آستَنشِقِيهَا , تَشُمّينَ رِيحَةَ جَنّه
فقلت:
وماهي تلك الأوراق التي تحمل ريحة الجنة يا أنت
قال بصوت عالي : عجبي على وسواسٌ غلبتهُ بحكمةٍ إنسان .. ماكنت أعلم بأني قد إحتلمتُ وصرت على [ جنابةٍ ]
حتى أيقنت بأني قضيت ليلةً مع [ الجن ] تحت حمكة شيطان أذهلني حتى أنساني [ وجوب الإغتسال ]
فرددت:
ما نوعية هذا الزخم الهائل من الكتابة الإباحية الأدبية الثائرة على كل شئ ديناً وعرفاً؟
وهل هذه الكتابة مباحة منطقاً وقيماً؟
وهل تعد هذه الإباحية مسترسلاً خصباً
لكثير من عقول شبابنا المسلم؟
ومادور الإعلام تجاه هذه الظاهرة التي تفشت بسبب العولمة حتى أننا بتنا نخرج عباقرة في ذاك الأدب الاباحي ليقومون بنشر كتبهم خارج المملكة العربية السعودية
تعلمت ولا زلت أؤمن بما تعلمت أن أستعمال الكلمات الجنسية بتلك الإباحية تدل على عمق الجرأة الكتابية اللفظية
رغم أننا في صورة يوسف عليه السلام قيل لنا
أنه اشد حياءاً من العذراء في خدرها
فك الحزام
فمن هنا تبادر لذاك العقل الذي نكش شعره
رافعاً بندقة عينه
فاغراً فاهه بمجموعة من التساؤلات
لعله يهتدي لمن يصوب البوصلة لمدن الحق
فنصلي صلاة شكر
بعد غياب
وترشق الحيرة انياب الواقع لتقول :
هل في الإباحية ما يسترعي تنقية الذات وفعل ماهو حلال ..حر خارج نطاق التقاليد ؟
قراتها ذات مرة : أبحَثُ بِدَاخِلِ الدَواخِلِ المُتَداخِلَةِ في رَأسي ثَغرَةٌ مِنْهَا أتَسَلّلُ إلى عَالَمٍ ناضِجٍ كَتُفّاحَةٍ بِشَجَرَةٍ مُحرّمَةٍ أقطُفُهَا , أُقشّرُها , وِِس وِِس وِِس , ثُمّ أأكُلُها , وَ [ بَرّا ] أنتَ مَطرودٌ ,
مانوعية هذا المقام ..أهو في حد ذاته تورية لقرآن نكتبة لتلوكه ألسن الأدب بتلك الطريقة
شعرتها فاضحة ولا اعلم هل شعرتم بها ؟
مسخرة أم هي ذكاء
يالا حنكتم ياعرب!!!
أو هي مفسرة لدرجة أن لم تعد كقداسة قرآننا ومجده ؟
لا أعلم اتوقف لأشهق حين أقرأ تلك الإباحيات
التى تلقى من الأرواح من يصفق لها في دهشة وكأنها أنباء من ارض غير التي أرتوينا منها
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: [الإيمان بضع وستون شعبة، أعلاها قول لا إله إلا الله، وأدناها إماطة الأذى عن الطريق، والحياء شعبة من الإيمان].
فهل ماتت فينا الشعبة أم العولمة قامت بتمزيقها لتهلكنا بها
ونعود كما كنا اباجهل قبل قرون وفرعون وقوم تبع وأصحاب الايكة
فتثور ثائرة الكون لنقبل على جهنم من أوسع أبوابها
بالاحضان
وليس بذلك على الله ببعيد
اللهم أحمي فتيات وشباب المسلمين
تسلقت أبجدية اللغة لأتعلم قرآن مجيد يقرأ على الطفل وعلى البالغ ..فهل يوماً خفت أن يقرأ أهلك – آية من كتاب الله لأنها كلمات أباحية جنسية بحته ؟
تدعوا لإشعال غريزة
وكهربة عضو من الأعضاء
اللهم لا شماته
وفي حديث عن خلق المسلم وما يتحلى به يحلل الخالق أن لا يمنع من أن يطلب العلم، أو يأمر بمعروف، أو ينهي عن منكر.
فهذه المواضع لا يكون فيها حياء، وإنما على المسلم أن يفعل كل ذلك بأدب وحكمة،
فإذا طلب العلم لا يستحي من السؤال فكيف به اليوم يعرفه ليعلمه دون سؤال؟
وبالله عليكم هل شغلنا شاغل الأدب بحكمة؟؟
لم نطبق لم نطبق
وانخرطنا
الله يستر
خيخه طلعت بطيخه
من وجهة نظرنا هذه النصوص
هل تعد من المجاهرة بالمعاصي علناً ؟
وهل تعد عدم تأدب في طرح الأدب الراقي ؟
لازالت تخالجني الكثير من منكهات الهيل
التي تعبق
بذاك السرير الذي ينهش جسد صاحبه
لأنه كالعسل
حتى يروي غريزة كان لابد له أن يهذبها
قبل أن يستشعرها فيستعملها
هذا وأستغفر الله لي ولكم
بقلم اختكم
نصف الروح
كنت هنا وسأظلh