عابر سبيل
09-06-2010, 05:57AM
قصة حقيقية حدثت مؤخراً في ايران والكل يتكلم عنها
اتصل احد الاشخاص ببرنامج "ايراني" يبث يوميا على احدى الاذاعات الايرانية!!! فعرف المتصل بنفسه على انه حرامي يقتات من السرقه و لديه قصه يريد ان يقولها للاذاعه والناس علهم يعرفوا حل هذا اللغز الذي حير حرامينا المحترم!!!
طبعا المذيع لم يصدق بان احدا يعرف بنفسه على انه حرامي!!! واعتقد بان في الامر نكته او كاميرا خفيه او اي شيء من هذا القبيل الا انه سمح للمجرم بان يقص قصته و يسرد وقائعها لتكون النتيجه ان الكل وقع بغرام وشهامة هذا اللص !!!
يقول صاحبنا الحرامي انه دأب على مراقبة فيلا في احد ارقى ضواحي العاصمه طهران, لمدة تقرب من الشهر لانه كان ينوي سرقتها و لمعرفته بأنها شبه خاويه من اهلها!! لكنه واثناء مراقبته للفيلا لاحظ العجب!!! فبين كل يوم و يوم يأتي رجل وإمراه ومعهم شاب أو فتاه او أكثر وبعد مضي الوقت يخرج الرجل والمرأة ولا يخرج الشاب او الفتاه نهائيا!!! فبدأ بالمراقبه الحثيثه للفيلا عله يعرف متى ستكون خاويه لينقض عليها و يسرقها!!! لكنه كان يرى ذات الشيء يتكرر الرجل المرأه يخرجون ولا يخرج من كان بصحبتهم!!! مما زاد من حيرته!! واستغرابه واستهجانه!!! فاين يبقى كل هؤلاء الشباب في ظلمه قاهره ولا حس ولا شيء!!! راقب كل منافذ الفيلا والاسوار عله يرى باب سحري او منفذ يخرج منه هؤلاء, فلم يرى شيئا!!! الأمر الذي دعاه للاتصال بالبرنامج لانه لا يستطيع أن يلجأ الى الشرطه معرفا بنفسه انه حرامي هولي يريد ان يسرق هذه الفيلا!!! فما كان من القائمين عن البرنامج الاذاعي الا التاكد من كلام حرامينا الشريف!!! ليكتشف المجتمع الطهراني واحدة من أبشع جرائم العصر بل و القرن كله!!!
ريا وسكينه طهران الحديثه !!!
اكتشف رجال الامن ان الفيلا مقبره جماعيه وسوق اعضاء بشريه. فقد اكتشوا بان الرجل والمرأه هما سماسره للأعضاء البشرية يحضرون الشباب وخاصة الهولي منهم والعربي والكردي والاذري والبلوشي والارمني قدر المستطاع ويخدروهم ثم يقتلونهم بعد ما يأخذون الأعضاء المناسبة من أجسامهم كالنخاع الشوكي والكليتين والقلب والكليتين وكل ما يلزم ويدفنوا موتاهم في الفيلا المجهزة بالثلاجات وكا فه الوسائل لحمايةالأعضاء البشريه!!!!
جريمة كشفها لص شريف هولي!!!!جريمة ما كانت لتخطر على بال احد، في وسط ارقى احياء طهران وفي وضح النهار!!! ودون صوت او دليل!! شباب يدخلون لمصرعهم بارجلهم!!! قد يتساءل البعض لماذا ياتي هؤلاء الشباب برفقة هذه المرأة والرجل الى هذه الفيلا وما الذي يقنعهم لفعل ذلك!!!! والإجابه سهلة جدا قد يكون الجنس أو العمل أو اللهو والمخدرات أو اي شيء آخر!!! الا انهم بالتأكيد ما عندهم علم بغاية أم حقيقة الوحشين البشريين اللي معاهم--وقد اعترف الرجل والمرأة بانهم يعملون تحت اوامر ( اطلاعات فا امنيات سازمان) جهاز الاستخبارات الايراني بهدف بيع هذه الاجزاء والصرف على اوجه النشاط غير المقنن من قبل الدولة وذلك لعدم مراقبته .
وهكذا أسدل احد اشرف حرامي هولي الستار عن واحدةً من أبشع جرائم العصر!!! والتي ستكون حديث المنازل والمجتمع الى فتره ليست بقليله!!!
هذا الحرامي النشمي سيكون فارساً لا ينس على مر الزمان .
منـقول من الإيميل الخاص
اتصل احد الاشخاص ببرنامج "ايراني" يبث يوميا على احدى الاذاعات الايرانية!!! فعرف المتصل بنفسه على انه حرامي يقتات من السرقه و لديه قصه يريد ان يقولها للاذاعه والناس علهم يعرفوا حل هذا اللغز الذي حير حرامينا المحترم!!!
طبعا المذيع لم يصدق بان احدا يعرف بنفسه على انه حرامي!!! واعتقد بان في الامر نكته او كاميرا خفيه او اي شيء من هذا القبيل الا انه سمح للمجرم بان يقص قصته و يسرد وقائعها لتكون النتيجه ان الكل وقع بغرام وشهامة هذا اللص !!!
يقول صاحبنا الحرامي انه دأب على مراقبة فيلا في احد ارقى ضواحي العاصمه طهران, لمدة تقرب من الشهر لانه كان ينوي سرقتها و لمعرفته بأنها شبه خاويه من اهلها!! لكنه واثناء مراقبته للفيلا لاحظ العجب!!! فبين كل يوم و يوم يأتي رجل وإمراه ومعهم شاب أو فتاه او أكثر وبعد مضي الوقت يخرج الرجل والمرأة ولا يخرج الشاب او الفتاه نهائيا!!! فبدأ بالمراقبه الحثيثه للفيلا عله يعرف متى ستكون خاويه لينقض عليها و يسرقها!!! لكنه كان يرى ذات الشيء يتكرر الرجل المرأه يخرجون ولا يخرج من كان بصحبتهم!!! مما زاد من حيرته!! واستغرابه واستهجانه!!! فاين يبقى كل هؤلاء الشباب في ظلمه قاهره ولا حس ولا شيء!!! راقب كل منافذ الفيلا والاسوار عله يرى باب سحري او منفذ يخرج منه هؤلاء, فلم يرى شيئا!!! الأمر الذي دعاه للاتصال بالبرنامج لانه لا يستطيع أن يلجأ الى الشرطه معرفا بنفسه انه حرامي هولي يريد ان يسرق هذه الفيلا!!! فما كان من القائمين عن البرنامج الاذاعي الا التاكد من كلام حرامينا الشريف!!! ليكتشف المجتمع الطهراني واحدة من أبشع جرائم العصر بل و القرن كله!!!
ريا وسكينه طهران الحديثه !!!
اكتشف رجال الامن ان الفيلا مقبره جماعيه وسوق اعضاء بشريه. فقد اكتشوا بان الرجل والمرأه هما سماسره للأعضاء البشرية يحضرون الشباب وخاصة الهولي منهم والعربي والكردي والاذري والبلوشي والارمني قدر المستطاع ويخدروهم ثم يقتلونهم بعد ما يأخذون الأعضاء المناسبة من أجسامهم كالنخاع الشوكي والكليتين والقلب والكليتين وكل ما يلزم ويدفنوا موتاهم في الفيلا المجهزة بالثلاجات وكا فه الوسائل لحمايةالأعضاء البشريه!!!!
جريمة كشفها لص شريف هولي!!!!جريمة ما كانت لتخطر على بال احد، في وسط ارقى احياء طهران وفي وضح النهار!!! ودون صوت او دليل!! شباب يدخلون لمصرعهم بارجلهم!!! قد يتساءل البعض لماذا ياتي هؤلاء الشباب برفقة هذه المرأة والرجل الى هذه الفيلا وما الذي يقنعهم لفعل ذلك!!!! والإجابه سهلة جدا قد يكون الجنس أو العمل أو اللهو والمخدرات أو اي شيء آخر!!! الا انهم بالتأكيد ما عندهم علم بغاية أم حقيقة الوحشين البشريين اللي معاهم--وقد اعترف الرجل والمرأة بانهم يعملون تحت اوامر ( اطلاعات فا امنيات سازمان) جهاز الاستخبارات الايراني بهدف بيع هذه الاجزاء والصرف على اوجه النشاط غير المقنن من قبل الدولة وذلك لعدم مراقبته .
وهكذا أسدل احد اشرف حرامي هولي الستار عن واحدةً من أبشع جرائم العصر!!! والتي ستكون حديث المنازل والمجتمع الى فتره ليست بقليله!!!
هذا الحرامي النشمي سيكون فارساً لا ينس على مر الزمان .
منـقول من الإيميل الخاص