شمايل
05-22-2010, 09:11PM
*
وقمــر :
لا أهديه ولا أهبْ .. هو قلب ..
على سجيته ..
مغلقاً مُوصِدٌ , بابه صلْفْ ..
بالعُطَفِ من أربع شُرَف ٍ توازت :
شرفتانِ .. تصلي في محراب الغروب ؛
سرى في ضوئها الذاهب "لواعج ٌ خمرية تَقطر حَـ/ـرف َ حَـ/ـرفْ"
وشرفتانِ .. كأنما تٌطِـلَّك َعلى وادٍ ذي زرع أخضرٌ ينع ْ.
مضيتُ فيه ذات أربع ربيع ..
تغمر الجدائل فلجة ماء وكساء ٌ من برقْ
حُجِبَ عن شروقٍ يبزغُ خلف منَاَرهِ ..
إلا بإذن المحاني وظلها ورف ..
تجلّى يدني بخمار , حتى تـَسطُعَ بسبقْ.
باحته بدون سور .. ..
سهل البيد , موغل الجني؛ تدلت بقطف..
بهجته سروره .. من مصب ٍ دلقْ
لا يأنف .. لا يعرف دندنة و طرَب ْ
بِـسمه لا بسم غيره .. مفاتيح صبحْ ,
تحوفه المغريات بها هو غلقْ ..
*
وسمَر:
وترتيل آيٍ .. وأماني .. ولا كبتْ ..
لله يا الظن القاني..
.. هو قلب ..
على سجيته ..
مغلقاً مُوصِدٌ, بابه صلْفْ ..
فكيف تلقاني؟!
وقمــر :
لا أهديه ولا أهبْ .. هو قلب ..
على سجيته ..
مغلقاً مُوصِدٌ , بابه صلْفْ ..
بالعُطَفِ من أربع شُرَف ٍ توازت :
شرفتانِ .. تصلي في محراب الغروب ؛
سرى في ضوئها الذاهب "لواعج ٌ خمرية تَقطر حَـ/ـرف َ حَـ/ـرفْ"
وشرفتانِ .. كأنما تٌطِـلَّك َعلى وادٍ ذي زرع أخضرٌ ينع ْ.
مضيتُ فيه ذات أربع ربيع ..
تغمر الجدائل فلجة ماء وكساء ٌ من برقْ
حُجِبَ عن شروقٍ يبزغُ خلف منَاَرهِ ..
إلا بإذن المحاني وظلها ورف ..
تجلّى يدني بخمار , حتى تـَسطُعَ بسبقْ.
باحته بدون سور .. ..
سهل البيد , موغل الجني؛ تدلت بقطف..
بهجته سروره .. من مصب ٍ دلقْ
لا يأنف .. لا يعرف دندنة و طرَب ْ
بِـسمه لا بسم غيره .. مفاتيح صبحْ ,
تحوفه المغريات بها هو غلقْ ..
*
وسمَر:
وترتيل آيٍ .. وأماني .. ولا كبتْ ..
لله يا الظن القاني..
.. هو قلب ..
على سجيته ..
مغلقاً مُوصِدٌ, بابه صلْفْ ..
فكيف تلقاني؟!