وهم أنثى
03-19-2010, 07:39PM
من الجريء أن تكون هناك دعوة للحب
فالحب لا يحتاج إلى دعوة لكنني وبكل الحب
أدعوكم إلى هنا لكي يعبر كل واحد منى عن الحب
بطريقته وكيف يريد وماهو الحب في حياته
دون أن تأتي إي خطابات تقصي هذه العبارة التي نحتاجها في
تعاملاتنا اليومية و الشخصية
من أبسط الحقوق التي على الإنسان التعامل معها هي أنه عندما يشعر بالحب لا بد أن يقول شرط أن لا يكون الحب مؤذياً للإنسان ولمن أختار
أن يمارس معه الحب كان إنسان أو حيوان أو نبات أو جماد .
الدعوة للحب ليست مفروضة على كل من يقرأ الموضوع ولكن
من يريد التخلص مما يكمن في داخله عليه أن يأتينا وقد جرد ذات
الخجل وتسامح مع نفسه ويحكي لنا تجربته بوعي لا بغباء
هنا في هذه الزاوية عبارة تحتاج فيها أن تغمض عينيك عندما تتخيل
نفسك في وضعك الحالي حيال الحب وماذا لو رجع الماضي هل
تستطيع أن تعيش بنفس المشاعر ومع ذات الشخص الذي تعيش
معه .
أن نعيش بالحب دون تشويه للمعنى الإنساني فيه
سوف نقدر قيمة الحياة بالحب وسنطرق باب الإنفتاح الإنساني
والشعور بالأخر دون هدف أو إستغلال أو تهكم لما يشعر
دعوة للحب منهج مصالحة اللذات مع ذاتها الأخري لتستقيم
منهجية النتائج الإجتماعية والشخصية
الحب دعوة للحياة ولا ننكر أن الحب أحياناً يجلب المتاعب لكنه عظيم
ولأنه عظيم علينا تعظيمه برحمة ولا نقترف المصائب ونتهم الحب بها
ولا نقترف الأكاذيب ونتهم الحب بها فهو بريء كل البراءة من الدعوات
المقدمة ضده ولا يحتاج إي محامي لكي يأخذ له الحق من الذين لا يعرفوه
حب لكن لا تؤذي بأسمه من أحببت
حب لكن لا تتسول الحب فكل شيء تستطيع تسوله إلا الحب .
حب لكن لا تخون
حب لكن لا تقسو
حب لكن لا تنكر الحب
حب بعطاء بصفاء بتسامح بأمل بنجاح
حب دون أغراض كالأم التي لا ينتهي عطائها حتى وأن جحد الأبناء
الأب الذي لا يطلب مقابل في عطاياه الدائمة
هكذا هي دعوة الحب الحقيقي
مع خالص حبي للجميع أحبكم وأجد لقلبي مكان في مشاعركم دون
أن تجمعنا الحياة ولكن هذه الصفحة الخرساء هي من جمعني بكم
فأشكر الله الذي جعلني في قلب أحدكم صديقة أختاً عدوةٌ
لكم مني خالص ودي ودعوتي بالحب وللحب لن تنتهي إلا بأن أدعي الله
أن يكون الطريق هو الحب في حياتكم وتعاملاتكم
فالحب لا يحتاج إلى دعوة لكنني وبكل الحب
أدعوكم إلى هنا لكي يعبر كل واحد منى عن الحب
بطريقته وكيف يريد وماهو الحب في حياته
دون أن تأتي إي خطابات تقصي هذه العبارة التي نحتاجها في
تعاملاتنا اليومية و الشخصية
من أبسط الحقوق التي على الإنسان التعامل معها هي أنه عندما يشعر بالحب لا بد أن يقول شرط أن لا يكون الحب مؤذياً للإنسان ولمن أختار
أن يمارس معه الحب كان إنسان أو حيوان أو نبات أو جماد .
الدعوة للحب ليست مفروضة على كل من يقرأ الموضوع ولكن
من يريد التخلص مما يكمن في داخله عليه أن يأتينا وقد جرد ذات
الخجل وتسامح مع نفسه ويحكي لنا تجربته بوعي لا بغباء
هنا في هذه الزاوية عبارة تحتاج فيها أن تغمض عينيك عندما تتخيل
نفسك في وضعك الحالي حيال الحب وماذا لو رجع الماضي هل
تستطيع أن تعيش بنفس المشاعر ومع ذات الشخص الذي تعيش
معه .
أن نعيش بالحب دون تشويه للمعنى الإنساني فيه
سوف نقدر قيمة الحياة بالحب وسنطرق باب الإنفتاح الإنساني
والشعور بالأخر دون هدف أو إستغلال أو تهكم لما يشعر
دعوة للحب منهج مصالحة اللذات مع ذاتها الأخري لتستقيم
منهجية النتائج الإجتماعية والشخصية
الحب دعوة للحياة ولا ننكر أن الحب أحياناً يجلب المتاعب لكنه عظيم
ولأنه عظيم علينا تعظيمه برحمة ولا نقترف المصائب ونتهم الحب بها
ولا نقترف الأكاذيب ونتهم الحب بها فهو بريء كل البراءة من الدعوات
المقدمة ضده ولا يحتاج إي محامي لكي يأخذ له الحق من الذين لا يعرفوه
حب لكن لا تؤذي بأسمه من أحببت
حب لكن لا تتسول الحب فكل شيء تستطيع تسوله إلا الحب .
حب لكن لا تخون
حب لكن لا تقسو
حب لكن لا تنكر الحب
حب بعطاء بصفاء بتسامح بأمل بنجاح
حب دون أغراض كالأم التي لا ينتهي عطائها حتى وأن جحد الأبناء
الأب الذي لا يطلب مقابل في عطاياه الدائمة
هكذا هي دعوة الحب الحقيقي
مع خالص حبي للجميع أحبكم وأجد لقلبي مكان في مشاعركم دون
أن تجمعنا الحياة ولكن هذه الصفحة الخرساء هي من جمعني بكم
فأشكر الله الذي جعلني في قلب أحدكم صديقة أختاً عدوةٌ
لكم مني خالص ودي ودعوتي بالحب وللحب لن تنتهي إلا بأن أدعي الله
أن يكون الطريق هو الحب في حياتكم وتعاملاتكم