نبض القلب ابها
01-18-2010, 03:58AM
في ليلة وأنا ادير جهاز التحكم بالقنوات وأقلب من قناة لآخرى وقعت عيني على أحدى القنوات التي كانت تعلن عن لقاء قادم لأعلامية سعوديه وذكروا مناصب جم مبهره وتسألت من تكون يا ترا
ولم يكن مني إلا انني صعقت حينما عرض أسمها
> رانيا الباز <
لله العجب هل أصبحت رانيا الباز عنوان للأعلامية السعوديه أو بالآحرى للمثقفه السعوديه حينها
بداء البحث بداخلي ما الهدف من البحث الأجانبي وراء كل ذليلة سعوديه تمردت على الدين والعرف المتعارف عليه لدينا , هل هو سياسي ,ديني , أجتماعي , أم هم اصبحوا دار الأيواء لكل فتاة سعوديه هضم حقها في بلادها , وهذا يسوقني إلي الغرب فهنالك الآلف من شاكلة رانيا الباز ويلقون نفس المصير الذي تلقته هي , أفلا يكون ( جحا أولى بلحم حماره ) وكم تمنيت أن يكون زوجها قد أحكم قبضته عليها لك تصبح هنالك قضية بالفعل تستحق أن تطرح في الأعلام
قد يتسأل البعض ما هذا الحقد مني و لماذا أقول ذلك ..... ؟
جوابي أن الأعلامية ال م ت خ ل ف ه ... أخذت جانب التحليل للمرأة السعوديه والأطم من ذلك وصلت إلي المرأة الخليجيه وتتحدث أن الزواج ومناسبات الأفراح أو أي مناسبة بها تجمع نسائي في السعوديه والذي يكون حكراً على النساء فقط هو مداعه إلي السحاق والشذوذ الجنسي بين الفتيات لأن الفتاة تتمايل بجسدها والآخر تشاهد مما تثيرها جنسياً.
فا يالله يا رنيا أيتها المبدعه لقد أتيتي بمربط الفرس
> إذاً هي استنتجت شيءَ مهم تستحق خمس نجمات عليه < رائعه وممتاز وماذا بعد هيا اتحفينا وأنبحي أكثر..
قولي أيضاً ان الرجال حين يؤدون العرضه السعوديه يحصل شذوذ جنسي وطوري من درجة تفكيرك درجة وتحدثي عن الرياضه لدينا أنها هي مدعاه لشذوذ الجنسي حتى تصلي إلي الجيش فهم ايضاً كلها حكر على جنس واحد.
فكر علماني وحمقنه من شخصيه يؤسفني أنها تنتسب لدينا وللسعوديه أصلاً هي كا الكلب ( فحين تنبح الأعلاميه ) فهي تبحث عن ما يرضي سيدها فهذا أقل تشبيه لها تبحث عن ما يسعد قلب اسيادها الغرب فهي تحمل الأفكار المتسخه بين ثنايها لترمي بها والذين يتبعونها لا أتعجب منهم لأنهم من جنسها فأذا نبح كلب واحد ( أجلكم الله ) تجد بقية الكلاب تنبح مثله .
ولكن ما يأرقني هي عضه الكلب مسعور قد تعدي العقل السليم فيصاب بداء الكلبي وتصبح وفاته الأخلاقيه مائة بالمائة لا محاله.
( اسمحوا لي فهو شيء من وجعي على ما يحدث من أستغلال للمرأة السعوديه بمدعاة الحريه المتسخه بالأسفاف والسفور والتعدي على شرع الله سبحانه وتعالى فما أصبركم على نار جهنم )
شيءً من وجعي : نبض القلب ابها
ولم يكن مني إلا انني صعقت حينما عرض أسمها
> رانيا الباز <
لله العجب هل أصبحت رانيا الباز عنوان للأعلامية السعوديه أو بالآحرى للمثقفه السعوديه حينها
بداء البحث بداخلي ما الهدف من البحث الأجانبي وراء كل ذليلة سعوديه تمردت على الدين والعرف المتعارف عليه لدينا , هل هو سياسي ,ديني , أجتماعي , أم هم اصبحوا دار الأيواء لكل فتاة سعوديه هضم حقها في بلادها , وهذا يسوقني إلي الغرب فهنالك الآلف من شاكلة رانيا الباز ويلقون نفس المصير الذي تلقته هي , أفلا يكون ( جحا أولى بلحم حماره ) وكم تمنيت أن يكون زوجها قد أحكم قبضته عليها لك تصبح هنالك قضية بالفعل تستحق أن تطرح في الأعلام
قد يتسأل البعض ما هذا الحقد مني و لماذا أقول ذلك ..... ؟
جوابي أن الأعلامية ال م ت خ ل ف ه ... أخذت جانب التحليل للمرأة السعوديه والأطم من ذلك وصلت إلي المرأة الخليجيه وتتحدث أن الزواج ومناسبات الأفراح أو أي مناسبة بها تجمع نسائي في السعوديه والذي يكون حكراً على النساء فقط هو مداعه إلي السحاق والشذوذ الجنسي بين الفتيات لأن الفتاة تتمايل بجسدها والآخر تشاهد مما تثيرها جنسياً.
فا يالله يا رنيا أيتها المبدعه لقد أتيتي بمربط الفرس
> إذاً هي استنتجت شيءَ مهم تستحق خمس نجمات عليه < رائعه وممتاز وماذا بعد هيا اتحفينا وأنبحي أكثر..
قولي أيضاً ان الرجال حين يؤدون العرضه السعوديه يحصل شذوذ جنسي وطوري من درجة تفكيرك درجة وتحدثي عن الرياضه لدينا أنها هي مدعاه لشذوذ الجنسي حتى تصلي إلي الجيش فهم ايضاً كلها حكر على جنس واحد.
فكر علماني وحمقنه من شخصيه يؤسفني أنها تنتسب لدينا وللسعوديه أصلاً هي كا الكلب ( فحين تنبح الأعلاميه ) فهي تبحث عن ما يرضي سيدها فهذا أقل تشبيه لها تبحث عن ما يسعد قلب اسيادها الغرب فهي تحمل الأفكار المتسخه بين ثنايها لترمي بها والذين يتبعونها لا أتعجب منهم لأنهم من جنسها فأذا نبح كلب واحد ( أجلكم الله ) تجد بقية الكلاب تنبح مثله .
ولكن ما يأرقني هي عضه الكلب مسعور قد تعدي العقل السليم فيصاب بداء الكلبي وتصبح وفاته الأخلاقيه مائة بالمائة لا محاله.
( اسمحوا لي فهو شيء من وجعي على ما يحدث من أستغلال للمرأة السعوديه بمدعاة الحريه المتسخه بالأسفاف والسفور والتعدي على شرع الله سبحانه وتعالى فما أصبركم على نار جهنم )
شيءً من وجعي : نبض القلب ابها