موت القناع
01-14-2010, 01:19PM
الإنتظار:- هو ذلك الفتيل الذي نغذي أشتعالة من حرق وقود الصبر
الذي لا يحرر إلا دخانا من يأس مسموم..
الإنتظار:-هو ذلك الإنقطاع لكل رغبة جميلة قد تجدد الحياة في حين لا نختار إلا
الرغبات التي تقتل أياما أخرى من حياتنا متعذرين الوفاء لمن ننتظرة أو لما ننتظرة..
وغالبا..ننتظر طويلا ولا تقع المعجرة ولكن نقع نحن تحت وهن الأوهام التي قادتنا
لفترة طويلة الى حيث لا أمل يشرق جديد علينا..
فلا تنتظر أبدا ولا تروي أنتظارك بدماء من الأمل الكاذب
ولا تجعل لصبرك حبلا طويلا من الزيف المنتظر حيث لا يجب ذلك
بل أقطعة عند أول عثور لطوق النجاة
وإذا لم تجدة فلا بأس..أن تعوم قليلا الى الشاطىء البعيد حيث بر الأمان.
لا تفعل الخير وتنتظر مردودا منة فأحيانا لا نستفيد شيئا من خير قدمناة للأخرين
ولكن تذكر أنة مخزون في رصيد الجزاء الحسن..وقد يظهر مفعولة في وقت قد تحتاج
لكل ذخر من الحسنااات..
لا تقدم خدمة وتنتظر شكرا عليها,أكتف برضا نفسك في قدرتك على مساعدة غيرك..
لا تحاول إنتظار تحقيق أمالك من الأخرين,فكل أمالك أجعلها في ذاتك
وحققها لفسك دون طلب مساعدة أوإنتظار معونة من الغير..
إذا أحببت شخصا ما دون سبب واضح فلا تنتظرة ليبادلك الشعو,فليس الجميع لدية
كمثلك قلب قادر على العطاء دون مبرر وجية لحبك..
وإذا أحبك شخص ما فلا تفكر في أن تحتكر حبة وأهتمامة لك فقط,ولا تنتظر أن يترك
من حولة من اجلك,فزمن الحب الخارق أنتهى أيضا,,
وإذا أخلصت لشخص ما,فلا تنتظر أن يخلص لك بدورة,ولا تعط شعور,حب أو أي عاطفة في
إنتظار مبادلتها بتوقع منك..
لا تنتظر فالإنتظار احتراق.
ولا تنتظر فالإنتظار عبودية..
الإنتظار قتل للواقع الذي نعيشة..
الإنتظار ضياع لأيام والحياة التى الأجدر أن نعيشها في إقتناص الفرص الحقيقية
دون إنتظار طيف الغائب عن متناول اليد..
لأن أكثر من ينتظر هو إنسان تعيس وبائس على باب التسول لشىء لا يمكنة الحصول
علية بالسؤال.
الذي لا يحرر إلا دخانا من يأس مسموم..
الإنتظار:-هو ذلك الإنقطاع لكل رغبة جميلة قد تجدد الحياة في حين لا نختار إلا
الرغبات التي تقتل أياما أخرى من حياتنا متعذرين الوفاء لمن ننتظرة أو لما ننتظرة..
وغالبا..ننتظر طويلا ولا تقع المعجرة ولكن نقع نحن تحت وهن الأوهام التي قادتنا
لفترة طويلة الى حيث لا أمل يشرق جديد علينا..
فلا تنتظر أبدا ولا تروي أنتظارك بدماء من الأمل الكاذب
ولا تجعل لصبرك حبلا طويلا من الزيف المنتظر حيث لا يجب ذلك
بل أقطعة عند أول عثور لطوق النجاة
وإذا لم تجدة فلا بأس..أن تعوم قليلا الى الشاطىء البعيد حيث بر الأمان.
لا تفعل الخير وتنتظر مردودا منة فأحيانا لا نستفيد شيئا من خير قدمناة للأخرين
ولكن تذكر أنة مخزون في رصيد الجزاء الحسن..وقد يظهر مفعولة في وقت قد تحتاج
لكل ذخر من الحسنااات..
لا تقدم خدمة وتنتظر شكرا عليها,أكتف برضا نفسك في قدرتك على مساعدة غيرك..
لا تحاول إنتظار تحقيق أمالك من الأخرين,فكل أمالك أجعلها في ذاتك
وحققها لفسك دون طلب مساعدة أوإنتظار معونة من الغير..
إذا أحببت شخصا ما دون سبب واضح فلا تنتظرة ليبادلك الشعو,فليس الجميع لدية
كمثلك قلب قادر على العطاء دون مبرر وجية لحبك..
وإذا أحبك شخص ما فلا تفكر في أن تحتكر حبة وأهتمامة لك فقط,ولا تنتظر أن يترك
من حولة من اجلك,فزمن الحب الخارق أنتهى أيضا,,
وإذا أخلصت لشخص ما,فلا تنتظر أن يخلص لك بدورة,ولا تعط شعور,حب أو أي عاطفة في
إنتظار مبادلتها بتوقع منك..
لا تنتظر فالإنتظار احتراق.
ولا تنتظر فالإنتظار عبودية..
الإنتظار قتل للواقع الذي نعيشة..
الإنتظار ضياع لأيام والحياة التى الأجدر أن نعيشها في إقتناص الفرص الحقيقية
دون إنتظار طيف الغائب عن متناول اليد..
لأن أكثر من ينتظر هو إنسان تعيس وبائس على باب التسول لشىء لا يمكنة الحصول
علية بالسؤال.