باريسي
01-10-2010, 11:59PM
أولا
( أكبر خطأ أن يعتقد الرجل بأنه سوف يمنع المرأة من شيء تريده
خصوصا إذا كان يجعلها في مفترق طريق أو العكس حتى ولو كان منعه لها بالقوة )
وأيضا
( أكبر خطأ أن تعتقد المرأة بأن خطأها ونتيجته مثل خطأ الرجل
وردة فعل المجتمع تجاه تصرفها مثل الرجل )
فيجب على الرجل أن يقتنع بأن المرأة مخلوق حساس ورقيق وعاطفي جدا
فالواجب عليه احتواء أي مخلوق انثوي
تربطه به صلة قرابه مباشرة مثل ( الأم ، الأخت أو الإبنة )
أو علاقة شرعية مثل ( الزوجة )
وذلك من خلال التعامل معهم برقة وأدب وثقة ولا أنصح بالمراقبة التنكرية
لأنها تفتح باب الشك ( و هذا الباب صعب إغلاقه لاحقا )
بل يجب عليه المتابعة والنصح بأسلوب راقي
وكذلك العتاب بطريقة غير مباشرة وذلك حسب الخطأ وتأثيره
وبالنسبة لدخولها مجال الغزل وبحور الغرام:
فالمرأة التي تريد دخول هذا المجال وهناك من يمنعها من دخوله
فالأكيد انه سوف يكون الخاسر لهذا الرهان
لأنها سوف تملك الظروف التي تخولها لذلك سواء في الخفاء أو العلن
و الرجل لن يترك دنياه كي يقابل هذه المرأة ومراقبة تصرفاتها
والأسلوب هذا لاينتهجه إلا إنسان يعاني من خلل في تركيبته الشخصية والنفسية
فيجب على أي إنسان أن يحتوي المشاعر الجياشة لدى من يخاف عليها
وأن يكون عند ثقتها كي تكون عند ثقته
ولا ننسى أنه لايوجد إنسان معصوم من الخطأ
ويجب أن نحسن الظن ولا نسيئه والتربية السليمة هي التي تزرع في الإنسان ثقته
وإحتوائه بالمشاعر الجياشة والتي تجعله مكتفي بها
تجعله مدرك لكل ماهو سلبي وإيجابي في أقواله وأفعاله
ونحن في مجتمعاتنا تعودنا وتربينا على الأخلاق الكريمة والأصيلة
ورغم ذلك نسمع ونرى كل يوم مصيبة وضحية بسبب العلاقة الغير شرعية
ومراكز الهيئة ومراكز الشرطة والسجون والمستشفيات خير شاهد على ذلك
ولا ينكر هذا إلا إنسان غير مواكب للأحداث والتطورات السريعه في جميع مناحي الحياة
مجتمعنا السعودي يزخر بالغالبية العظمى من ابناء القبائل والعوائل
التي تحافظ على عرضها محافظة شديدة
و الإنسان الشريف يحاول جاهدا المحافظه على شرفه سواء ذكر أو انثى
ومن يضع نفسه في مكان مشبوه يتحمل نتيجة ذلك
لأننا في مجتمع لا يرحم والأمثله على ذلك كثيرة
فما بالك عند قيامه بتصرف غير لائق بتاتا البته
أرجع أكرر اننا في مجتمع لا يرحم
وصور ومقاطع البلوتوث أصبحت ذات شهرة واسعة وانتشار رهيب للعصور والأزمنه المقبله
ورغم ذلك أي شاب يريد الغزل قد يكون له الحظ الأوفر في ( تشبيك وتعليق البنات )
والظروف الآن والتطورات فسحت الكثير من المجالات التي تتيح ذلك مباشرة
وعندما نسمع عن الفضائح التي تقشعر لها الأبدان ونحن كمجتمع محافظ
نجد ردة فعلنا عليها جدا كبيرة وقد تصيب أنفسنا صدمة لا نتوقعها
هذا ونحن لا علاقة لنا أو صلة بأحد أطراف الفضيحة
فما بالك إذا كان أحد اطرافها ذا صلة وعلاقة مباشرة فينا
لا يلام أي إنسان عندما يخاف على محارمه
ولكن لا بد أن تكون طريقة خوفه إيجابية وصحيحة
بدون خدوش على شاشة الثقة الشديدة الحساسية والتأثير
ويجب أيضا على الأنثى أن تكون عند الثقة وتحافظ على شرفها
الذي يعتبر تاجها ورأس مالها في هذه الحياة
وبدون ذلك مهما تعلى نسبها لن يسعفها ويبرر لها زلتها الغير مقبوله
والتمسك بتعاليم الإسلام يعتبر الحل الأساسي في حفظ الإنسان من كل تصرف مذموم وغير محمود العواقب
تحياتي
باريسي
( أكبر خطأ أن يعتقد الرجل بأنه سوف يمنع المرأة من شيء تريده
خصوصا إذا كان يجعلها في مفترق طريق أو العكس حتى ولو كان منعه لها بالقوة )
وأيضا
( أكبر خطأ أن تعتقد المرأة بأن خطأها ونتيجته مثل خطأ الرجل
وردة فعل المجتمع تجاه تصرفها مثل الرجل )
فيجب على الرجل أن يقتنع بأن المرأة مخلوق حساس ورقيق وعاطفي جدا
فالواجب عليه احتواء أي مخلوق انثوي
تربطه به صلة قرابه مباشرة مثل ( الأم ، الأخت أو الإبنة )
أو علاقة شرعية مثل ( الزوجة )
وذلك من خلال التعامل معهم برقة وأدب وثقة ولا أنصح بالمراقبة التنكرية
لأنها تفتح باب الشك ( و هذا الباب صعب إغلاقه لاحقا )
بل يجب عليه المتابعة والنصح بأسلوب راقي
وكذلك العتاب بطريقة غير مباشرة وذلك حسب الخطأ وتأثيره
وبالنسبة لدخولها مجال الغزل وبحور الغرام:
فالمرأة التي تريد دخول هذا المجال وهناك من يمنعها من دخوله
فالأكيد انه سوف يكون الخاسر لهذا الرهان
لأنها سوف تملك الظروف التي تخولها لذلك سواء في الخفاء أو العلن
و الرجل لن يترك دنياه كي يقابل هذه المرأة ومراقبة تصرفاتها
والأسلوب هذا لاينتهجه إلا إنسان يعاني من خلل في تركيبته الشخصية والنفسية
فيجب على أي إنسان أن يحتوي المشاعر الجياشة لدى من يخاف عليها
وأن يكون عند ثقتها كي تكون عند ثقته
ولا ننسى أنه لايوجد إنسان معصوم من الخطأ
ويجب أن نحسن الظن ولا نسيئه والتربية السليمة هي التي تزرع في الإنسان ثقته
وإحتوائه بالمشاعر الجياشة والتي تجعله مكتفي بها
تجعله مدرك لكل ماهو سلبي وإيجابي في أقواله وأفعاله
ونحن في مجتمعاتنا تعودنا وتربينا على الأخلاق الكريمة والأصيلة
ورغم ذلك نسمع ونرى كل يوم مصيبة وضحية بسبب العلاقة الغير شرعية
ومراكز الهيئة ومراكز الشرطة والسجون والمستشفيات خير شاهد على ذلك
ولا ينكر هذا إلا إنسان غير مواكب للأحداث والتطورات السريعه في جميع مناحي الحياة
مجتمعنا السعودي يزخر بالغالبية العظمى من ابناء القبائل والعوائل
التي تحافظ على عرضها محافظة شديدة
و الإنسان الشريف يحاول جاهدا المحافظه على شرفه سواء ذكر أو انثى
ومن يضع نفسه في مكان مشبوه يتحمل نتيجة ذلك
لأننا في مجتمع لا يرحم والأمثله على ذلك كثيرة
فما بالك عند قيامه بتصرف غير لائق بتاتا البته
أرجع أكرر اننا في مجتمع لا يرحم
وصور ومقاطع البلوتوث أصبحت ذات شهرة واسعة وانتشار رهيب للعصور والأزمنه المقبله
ورغم ذلك أي شاب يريد الغزل قد يكون له الحظ الأوفر في ( تشبيك وتعليق البنات )
والظروف الآن والتطورات فسحت الكثير من المجالات التي تتيح ذلك مباشرة
وعندما نسمع عن الفضائح التي تقشعر لها الأبدان ونحن كمجتمع محافظ
نجد ردة فعلنا عليها جدا كبيرة وقد تصيب أنفسنا صدمة لا نتوقعها
هذا ونحن لا علاقة لنا أو صلة بأحد أطراف الفضيحة
فما بالك إذا كان أحد اطرافها ذا صلة وعلاقة مباشرة فينا
لا يلام أي إنسان عندما يخاف على محارمه
ولكن لا بد أن تكون طريقة خوفه إيجابية وصحيحة
بدون خدوش على شاشة الثقة الشديدة الحساسية والتأثير
ويجب أيضا على الأنثى أن تكون عند الثقة وتحافظ على شرفها
الذي يعتبر تاجها ورأس مالها في هذه الحياة
وبدون ذلك مهما تعلى نسبها لن يسعفها ويبرر لها زلتها الغير مقبوله
والتمسك بتعاليم الإسلام يعتبر الحل الأساسي في حفظ الإنسان من كل تصرف مذموم وغير محمود العواقب
تحياتي
باريسي