نغمة وتر
09-13-2009, 06:51AM
في قلبه أجثم،،
في عينيه أسكن،،
وفي أنفاسه أوجد،،
حبيبي الغيور جدا،،
حبيبي المحب جدا،،
حبيبي الفريد جدا،،
ذات يوم قرأتُ عن الحب،،
وكتبُت عن الحب،،
وتمنيُت أن أعيش قصة حب خرافية،،
قصة بعمق خيالي الخصب،،
بعمق الرومنسية التي تحتل قلبي،،
وبعمق هذا الهاجس الذي يسكنني،،
لم أعلم يا حبيبي أني الفتاة التي استطاعت أن تحول أبجدياتك!
لم أعلم يا حبيبي أني الفتاة التي خلقت للإبداع مساحات مبهرة في وجدنك!
لم أعلم أن لدمعي وأحزاني دواوين قابعه في أعماقك وبأن لفرحي ونجاحي مساحات واسعة من وجدانك!
كل ما أعرفه أني فتاة أحبتك وبصدق فريد،،
صدق يجعلني أقدس مساحة العشق التي أدونها كل مساء عنك!
عشق يكتب أمنياتي الفقيرة بعيدا عن عينيك اللتين تسكبان ألف دمعة على ظروفنا القاهره!
كنت ولا زلت ألتمس دعاء الليل لك بالهداية،،
الدعاء لك بانفراج الظروف،،
الدعاء لك بالسعادة والنجاح والإبداع الدائم!
كنت ولا زلت أتلو ترانيم عشقك بسمو مبهر يترفع عن هتافات الغواية،،
عن تلك النقائص،،
عن بحور الذئاب وغوايات الحروف!
رددتك داخل أعماقي!
تشعبت فيك!
وعلمت أني الأنثى التي ما نسيتها ولا نسيتك للحظة!
الأنثى التي تقرأ قلبك بخوف ٍشديد ،،، بخوف ٍ يرفض انسكاب دموعك على الورق!
يرفض أن تقرأ للفشل في عينيك دمعة هاطلة أو أن تجد للحزن غصة تحرق جوفك!
قرأتك في كل امتدادٍ لقلبي،،
بصمتٍ مطبق،،
تجاهلتُ حبي،،
تجاهلتُ احاسيسي،،
صمت كثيرا
اختفيت عنك كثيرا
لكني لم ولن أنساك!!
ففي كل الحالات كنت أنت وأنا روحين تسكنان جسدا واحدا،،
أشعة حبي أرسلتها لك،،
وأشعة قلبك كانت رسائل تحكي لي أحاسيسك،،
هفواتك،،
غفواتك،،،
أخطاءك،،
وحتى أحلامك!!
كنت يا حبيبي قصة وله معلقة بقلب امرأة لم تر للنور شعاعا إلا معك،،
قصائد حبك ابتهالات منغمة تحكي رواية عشقي!
خواطرك طقوس مترنمة تروي رسالات شوقي!
وقلبك سكون أبدي لا يروي غير أنثى تحبك بعمق وبعمق فقط!
حقيقة الحب التي تسكنني حقيقة أجدها في كل مساحة تتلوك كما أنا وأنت نجمين في سماء الطهر ،،
نجمين في سماء حلال الله الذي يرفض كل غواية مزرية للشيطان،،
يرفض كل مساحات لا تعرف طرق الأبواب !
اشراقة:
أحبك وأحبك
كلمات قد تسمعها حواء كثيرا لكنها بلا قيمة وبلا معنى إن لم تعرف الشروق لا الغروب.
الكاتبة ،،،
نغمة وتر 1430 هـ
في عينيه أسكن،،
وفي أنفاسه أوجد،،
حبيبي الغيور جدا،،
حبيبي المحب جدا،،
حبيبي الفريد جدا،،
ذات يوم قرأتُ عن الحب،،
وكتبُت عن الحب،،
وتمنيُت أن أعيش قصة حب خرافية،،
قصة بعمق خيالي الخصب،،
بعمق الرومنسية التي تحتل قلبي،،
وبعمق هذا الهاجس الذي يسكنني،،
لم أعلم يا حبيبي أني الفتاة التي استطاعت أن تحول أبجدياتك!
لم أعلم يا حبيبي أني الفتاة التي خلقت للإبداع مساحات مبهرة في وجدنك!
لم أعلم أن لدمعي وأحزاني دواوين قابعه في أعماقك وبأن لفرحي ونجاحي مساحات واسعة من وجدانك!
كل ما أعرفه أني فتاة أحبتك وبصدق فريد،،
صدق يجعلني أقدس مساحة العشق التي أدونها كل مساء عنك!
عشق يكتب أمنياتي الفقيرة بعيدا عن عينيك اللتين تسكبان ألف دمعة على ظروفنا القاهره!
كنت ولا زلت ألتمس دعاء الليل لك بالهداية،،
الدعاء لك بانفراج الظروف،،
الدعاء لك بالسعادة والنجاح والإبداع الدائم!
كنت ولا زلت أتلو ترانيم عشقك بسمو مبهر يترفع عن هتافات الغواية،،
عن تلك النقائص،،
عن بحور الذئاب وغوايات الحروف!
رددتك داخل أعماقي!
تشعبت فيك!
وعلمت أني الأنثى التي ما نسيتها ولا نسيتك للحظة!
الأنثى التي تقرأ قلبك بخوف ٍشديد ،،، بخوف ٍ يرفض انسكاب دموعك على الورق!
يرفض أن تقرأ للفشل في عينيك دمعة هاطلة أو أن تجد للحزن غصة تحرق جوفك!
قرأتك في كل امتدادٍ لقلبي،،
بصمتٍ مطبق،،
تجاهلتُ حبي،،
تجاهلتُ احاسيسي،،
صمت كثيرا
اختفيت عنك كثيرا
لكني لم ولن أنساك!!
ففي كل الحالات كنت أنت وأنا روحين تسكنان جسدا واحدا،،
أشعة حبي أرسلتها لك،،
وأشعة قلبك كانت رسائل تحكي لي أحاسيسك،،
هفواتك،،
غفواتك،،،
أخطاءك،،
وحتى أحلامك!!
كنت يا حبيبي قصة وله معلقة بقلب امرأة لم تر للنور شعاعا إلا معك،،
قصائد حبك ابتهالات منغمة تحكي رواية عشقي!
خواطرك طقوس مترنمة تروي رسالات شوقي!
وقلبك سكون أبدي لا يروي غير أنثى تحبك بعمق وبعمق فقط!
حقيقة الحب التي تسكنني حقيقة أجدها في كل مساحة تتلوك كما أنا وأنت نجمين في سماء الطهر ،،
نجمين في سماء حلال الله الذي يرفض كل غواية مزرية للشيطان،،
يرفض كل مساحات لا تعرف طرق الأبواب !
اشراقة:
أحبك وأحبك
كلمات قد تسمعها حواء كثيرا لكنها بلا قيمة وبلا معنى إن لم تعرف الشروق لا الغروب.
الكاتبة ،،،
نغمة وتر 1430 هـ