عبدالله هريتي الزهراني
08-17-2009, 02:07PM
مساء / .. يطيب بلقياكم .. وأطلالتكم ,,
,:,
أضيع خلف الأوهام بداعي الغرام ..!
وأنخدع بسراب كاذب و أنصدم بواقع بائس ..!
ألعن ..[ الظلمة ].. وأستنجد ..[ بالنور ] ,
ولكن لا فائدة ؛ فسجني الظلام وأغلالي الغرام !!
هو سجني للأبد طالما أني أسير للحب ..
وخلاصي أن أترك قلبي خلف أعتاب الظلام بلى هدى ..
وأن أعيش بعقلي أمام عتبات الظلام بين طيات النور ..
لقد أتبعت عقلي ونلت ../[ قمة الهاوية ]/.. وأتباعي لعقلي طريقي ../[ لقاع الهاوية ]/..؟!
سأصعد إلى القاع نزولاً من القمة لأحظى بالنعيم والإستبرق على آرائك القاع
تاركاً أسفل مني براثن القمة و وحلها ..
وتلوح في القمة اختلال الموازين , واستدارة المسلمات وانعكاسها ؛ لتقول أن من يسير عكس اتجاه الساعة يصطدم بعقاربها ..
لتحيل من عاكسها شتاتاً بين ماضيها ومستقبلها .. وحائراً أمام حاضرها !
ولكن المجانين أمثالي لا يأبهون بالساعة ولا بعقاربها .. وتجدهم يسحبون عقربها للقاع ؛ ليضعوا الخطوط الحمراء
على مشارف الانهيار وإغلاق هوة الانزلاق إلى القمة السحيقة ..!
ولكن عقربها كله عزيمةٌ وإصرار يسير بقدم نحو السقوط في القمة لأناس , ونحو الصعود بأناس للهاوية ..
رافضاً أن يعود إلى الوراء لأجل من شملهم شرف لعنة الحب ..؟!
أولئك الذين حطوا من قدرهم بشرف التوشح ببراثن قمة سحيقة !
تجد على جباهم لعنة الحب وقد وضعت وشمها المشئوم لتقول كن الأسطورة وأنضم لصفحة العشاق
وأحظى بالشرف لتكون مضرب الأسى بكفن اليأس ..
تركنا عار القاع ووسمه لأولي الألباب ؛ لأنا سعينا خلف قمة مشئومة , ولعنة مسقومة بداء مرير وحقيقةٍ مغلوطة
توشحت معطف الصواب وتحت أستارها تتخفى الرذيلة ..
وتموت العفة وتحل اللعنة على حامل لوائها ليخلد باسم فارس الغرام الحائز على
وسم الشرف من الحضيض الموحل بشرف القمة ..!
,:,
أضيع خلف الأوهام بداعي الغرام ..!
وأنخدع بسراب كاذب و أنصدم بواقع بائس ..!
ألعن ..[ الظلمة ].. وأستنجد ..[ بالنور ] ,
ولكن لا فائدة ؛ فسجني الظلام وأغلالي الغرام !!
هو سجني للأبد طالما أني أسير للحب ..
وخلاصي أن أترك قلبي خلف أعتاب الظلام بلى هدى ..
وأن أعيش بعقلي أمام عتبات الظلام بين طيات النور ..
لقد أتبعت عقلي ونلت ../[ قمة الهاوية ]/.. وأتباعي لعقلي طريقي ../[ لقاع الهاوية ]/..؟!
سأصعد إلى القاع نزولاً من القمة لأحظى بالنعيم والإستبرق على آرائك القاع
تاركاً أسفل مني براثن القمة و وحلها ..
وتلوح في القمة اختلال الموازين , واستدارة المسلمات وانعكاسها ؛ لتقول أن من يسير عكس اتجاه الساعة يصطدم بعقاربها ..
لتحيل من عاكسها شتاتاً بين ماضيها ومستقبلها .. وحائراً أمام حاضرها !
ولكن المجانين أمثالي لا يأبهون بالساعة ولا بعقاربها .. وتجدهم يسحبون عقربها للقاع ؛ ليضعوا الخطوط الحمراء
على مشارف الانهيار وإغلاق هوة الانزلاق إلى القمة السحيقة ..!
ولكن عقربها كله عزيمةٌ وإصرار يسير بقدم نحو السقوط في القمة لأناس , ونحو الصعود بأناس للهاوية ..
رافضاً أن يعود إلى الوراء لأجل من شملهم شرف لعنة الحب ..؟!
أولئك الذين حطوا من قدرهم بشرف التوشح ببراثن قمة سحيقة !
تجد على جباهم لعنة الحب وقد وضعت وشمها المشئوم لتقول كن الأسطورة وأنضم لصفحة العشاق
وأحظى بالشرف لتكون مضرب الأسى بكفن اليأس ..
تركنا عار القاع ووسمه لأولي الألباب ؛ لأنا سعينا خلف قمة مشئومة , ولعنة مسقومة بداء مرير وحقيقةٍ مغلوطة
توشحت معطف الصواب وتحت أستارها تتخفى الرذيلة ..
وتموت العفة وتحل اللعنة على حامل لوائها ليخلد باسم فارس الغرام الحائز على
وسم الشرف من الحضيض الموحل بشرف القمة ..!