نبض القلب ابها
08-15-2009, 12:37AM
أخواني أعضاء رهب الكرام هذا الموضوع هو كما هو موضح من خلال العنوان
>>> {زوووووم لفكر(أجتماعي أو ثقافي).. بأقلامنا ولا للمنقول}..
وهو لتسليط الضوء على الفكر في الجانب الأجتماعي أوالثقافي في المجتمع من خلال فكرنا وما نراه نحن بأختلاف ثقافتنا ومعتقدتنا الحياتيه فلكل منا جانب فكري يخصه ولعل الكثير منا كم من مرة أختلف أو أتفق مع فرد في نقطه معينه أذاُ قد نتفق وقد نختلف ولكن يبقى الحوار يدور حول وجهة نظرنا في الفكر الذي ينبع من شخصيتنا هو المهيمن قد أكون مقتنعه بفكر معين ولكنه خطأ قد أجد من يصححه وقد نصحح فكر الغير في أي موضوع كان المهم هو أطلاق العنان لأقلام أرها مكبوته ولكاتب سجناء وراء أسوار
المواضيع النقوله ....
وكل من أرد أن يطرح موضوع معين في هذه الحلقات المستمرة ليس عليه إلا أنا يكتب زوووم...(نوعه ثقافي أو أجتماعي)
ورقم (1) ثم .... (عنوان الموضوع)..
حتى نميز الموضوع الذي مطروح لتسليط الضوء عليه والتحاور الفكري فيه وبين المنقاشات التي ستحدث بين الأعضاء للموضوع .....
ونستمر في التسلسل للأرقام للمواضيع... مع مناقشه للموضوع المطروحه سواء بتأيد أو أضافه وتصحيح أو أعتراض كل شيء مقبول في حدود الحوار الهادف
العائد بالنفع للتصحيح من عقول جمدت ...
وأسمحوا لي أن أكون أنا أول من يسلط الضوء ....
زوووووم ... أجتماعي...(1)
(تربيه فاشلة ... و أهداف ضائعة)
النقطة الأولى :تربيه فاشلة (أسطوانة .الولد ما يعبه شيء والبنت مثل الزجاج أن خدشت ضاعت... )
عندما تتكون الأسرة ويأتي عامل التربيه ويبداء هناء صراع الشاب والفتاة كيف ستكون تربيتهم ,
_(المجتمع السعودي ليس نموذج للتربيه الصحيحه )_
بالفعل ولكن ليس المجتمع السعودي فقط أنما الشرق الأوسط بأكملة .
أذن أين الخلل في الأسلوب المتبع للتربيه ؟
سؤال دائماً أطرحه في أعماقي لماذا البيئة السعوديه أو للنقل العربيه في العموم ليست مثال صحيح للتربيه السويه لكلا الجنسين الفتاة والشاب ودعوني أوقول الفتاة بالأخص في محاولة _( للتعبير عن جنسي)_
ومن وجهة نظر فرديه يعود الخلال في التربيه إلي الأب والأم بالطبع وأفتقارهم للتربيه وأعداد أجيال خاليه من العقد النفسيه والضياع العاطفي وأن الأعتماد كلا الأبوين على بعض في التربيه يسبب ضعف في أنشاء شباب أسوياء .
الفتاة >>> فكل مسموح ممنوع وأن سمح بشروط لماذا؟
لأنها مثل الزجاجه أن خدشت ضاعت
الشاب >>> كل ممنوع مسموح أن سمح وأن لم يسمح لا وبل يشجع من قبل الأبوين لماذا ؟
لأنه رجل لا يعيبه شيء
مقياس مخزي ومخجل تمارسه الأسر في حق الفتيات والشباب ,
الشاب يمارس الهوايه المعروفه لدي كل من يبلغ من العمر سن البلوغ والتي يراها كل الأباء والأمهات بالعاديه
( يغازل يرقم يطلع مع أصحابه ويزعجون بنات خلق الله ومفاخره مين إللي يجيب رقم فلانه )
وهذا كله تحت أنظار الأباء وكأن ما يقوم فيه أبنائهم شيء يدعوا للفخر >> والعذر هنا أنه من مقومات الرجوله
الفتاة تمارس الهوايه المعروفة لدي لكل من تصل لنقطة الأفتراق بين الطفولة وكونها فتاة من أهتمام بالموضه والمكياج والأفتخار بين صديقاتها الماركه الفلانيه والفستان والجزمة والشنطه وقد يصل المفخاره بأمور آخرى كا الأستعراض بكمية (البوي فراند )..والخ والخ
ولست هناء لنلغى الفطرة الأنثويه أو الذكوريه ولكن لتصحيح مسار التربيه لجعلها تصب في أطار الشريعه بعيد عن المجتمع والتقاليد الواهيه التي تعطي الشاب الأحقيه في كل شيء حتى وأن كان يعود عليه بالمضاره وليست عليه فقط بل على المحيط وغير المحيط بالمضارة والله العالم ماهي النهاية من التمادي في أعطاء صلاحيات للشاب بأسم الرجولة التي أرها مغياره لما نراه مرسوم على شخصيات شبابنا اليوم ...
وأيضاً بالمثل الفتاة التي بدأت تأخذ حقها الذي حرمت منه بسب الضغط الرجولي عليها بأسم المجتمع والرجوله ضاربين الدين عرض الحائط ..فلقد بدأت تأخذ حقها الآن ولكن أي حق الذي بات يخالف كل التعاليم الدينه فهي حريه ملطخه بالفساد فتاة منعت من المسموح لكي لا تصل للمنوع ولكن الآن أخذت الممنوع وتركت لهم المسموح
الذي كانت ذات يوم ترجيه بشيء من الثقه المعطاه ... حرمت منه فأخذته اليوم عنوةً عنكم بأسم الحضاره الغربيه
ولماذا لا تأخذه وقد منعوها من حاضرة الأسلام الذي تغيب والله العظيم وأقولها بحرقه عنا مجتمعتنا
(الدين غيب وأصبح عبادات فقط في وقت الصلاة والصوم وغيرها من الأركان فقط وغيبت الممارسات والتعاملات)
أذاً هنالك تربية مغايره أبحث عنها وانتم تبحثون عنها يالمثقفون تعلمنا للبناء وليس لنستمر على جهل أفكار ليس منها فائدة سوى الخسائر التي نشاهدها كل يوم (قتل ...انتحار ... مخدارت ... زنا...خمر..لواط ..سحاق..)
ومن المخجل لم تحدث في الزمن الذي عمه شيء من الجهل وحدثت في زمن العلم والتطور ... ربما لو كنا أميين لم نتعلم لكان حالنا أفضل بكثير .... لا زلت أقولها حتى يصلح الحال نحن مجتمع... (كاالحمار يحمل أسفارا)...
أذاً القرآن هو التربيه الصحيحه فعودوا للشرع تجد ان كل ما حرمه الله حرم على الرجل والمرأة وكل ماهو مباح للرجل مباح للمرأة مع الفروقات البسيطه كلنا نعلمها في مسأل شرعية معروفه ...
(أذاً أين القرآن من تربيتكم لأبنائكم ).... حتى نبتعد من التربيه الفاشله ... ولعل ما ذكرته مثال بسيط لسلسلة من التربيات التي ترمي بنى في مستنقع موحل .
النقطة الثانية: أهداف ضائعة ..(أنت لم تتزوج أذاً أنت أنسان فاشل)
يأنف الفكر من قرأة بعض الأفكار المتراميه في عقول أشخاص لا يمكلون البعد للنظر
وان اللحاق وراء هذه الأفكار هي من أخذت بتدرج هذا المجتمع للوصول إلى منحى خطير جعلة متأخر عن بقية المجتمعات ... فلو آخذ كل فرد منا بعض من هذا الفكر وبدأ بمقارنه صغيرة مع المجتمعات الأخرى لووجد فرق بين الهدف لذلك المجتمع والهدف لهذا المجتمع ...
_ مقارنه_ عندما تجد فتاة أو شاب في سن 12 عشر او ما دون أو مافوق
فأول هدف يرسمه الأب والأم ومن حوله جمعياً...! هو الزواج ودعوني أستعرض لكم شيء من هذه الأهداف بالعاميه
الفتاة( يازينها العروس ...متى تكبرين ونشوفك عروس ... يابخته إللي ياخذك ... ياحلاتها هذا إللي بتتزوج بسرعه ...يالله ترا بنتكم مخطوبه لولدنا)
الشاب ( يالله متى تكبر ونخطب لك ذيك العروس ... خلك رجال عشان تتزوج ...
زوجتك محجوزة عندي ... )
مقولات كثر ومتعددة وكلها تصب في قالب الزواج أذاً هذا هو الهدف الأول الذي يفتح الشاب والفتاة عينهما عليه فيصبح الشغل الشغال ويغيب عنها أي هدف آخر
مثل الدراسه أو الطموح للبقاء في هذه الحياة وماذا تريد أن تصبح في هذا المجتمع ...
وهذا أمر طبيعي أن تغيب تلك الأهداف لديهم لأن البرمجه التي حصلت من الأهل في سن الطفوله قد غيبت أي هدف آخر لأن أفضل سن لغرس أفكار وأهداف مستقبليه لدى الأطفال هي مرحلة ما قبل البلوغ أذاً الطفل في تلك الأثناء كا مسودة يدون كل حرف يقال له وقد يبدأ في التفيذ وذلك في مرحله المراهقه لأنها مرحلة الطاقة والعمل فا الطفل في هذا المرحله ولعل كثر يغيب عنهم ذلك يملك طاقة قويه قد تمكنه من عمل أي أمر قد لا يخطر بالبال .....
أذاً عندما تدون في مسودته أن الزواج هو الهدف ويجد أن هذا الأمر شبه مستحيل مع المعطيات النفسيه والماديه لها فكيف يكون توجهه مع أول هدف رسم له
سيكون الأنحراف وهنا يختلف مستوى الأنحراف من فرد لأخربحسب ما تربي عليه من دين وأخلاق غرست في داخله.
وهناء لا انكر ان الزواج هو هدف ديني وشرع شرعه الله سبحانه وتعالى وهو ستر للرجل قبل أن يكون ستر للمرأة كما ذكر الله تعالى ولكن تحت ضوابط وشروط أن لم تتوفر فعليه بالصيام وليس الصيام عن الطعام صيام عن المحرمات وهناء أستفهام كبيرجداً يطوف حول شبابنا من هو الذي يصوم من لم يستطيع الزواج أذاً ما العمل عندما لا يوجد لديك مجتمع قادر على صنع بيئة مناسبة للزواج ....
وهو المجتمع الذي يقيس نجاحك في الحياة بنجاحك في الزواج أذاً ( مجتمع يغيب الهدف ويعود ويحكم بالفشل )
(((( نقطة أنتهى... ولكن أريدها تبتدأ بأقلامكم للنقاش والمواضيع)))
بقلمي : نبض القلب ابهااااا
على الهامش..........
((( قبل الختام الرجاء أخواني أن تسليط الضوء قد يكون لمجتمعنا السعودي أو للمجتمعات كلها بمعنى لسنا هناء للحط من قدر المجتمع على حساب مجتمع آخر بل لأظهار أخطاء موجودة في كل المجتمعات ولكل من يأخذ ظنه انه لماذا حديثنا للسعوديه أرد وأقول له اي فرد سيتحدث عن مجتمعه والمنتدى منبر من منابر المجتمع السعودي ويحق لنا الحديث عنا أنفسنا...
فلمن أراد أن يخلط شيء بشيء الرجاء يتحدث في أطار مجتمعه ... نقبل الحوار ولكن لا نقبل تنزيه الأنفس وصب الأخطاء على المجتمع السعودي لأننا بأختصار يالمشكيكين أفضل الموجود)))
>>> {زوووووم لفكر(أجتماعي أو ثقافي).. بأقلامنا ولا للمنقول}..
وهو لتسليط الضوء على الفكر في الجانب الأجتماعي أوالثقافي في المجتمع من خلال فكرنا وما نراه نحن بأختلاف ثقافتنا ومعتقدتنا الحياتيه فلكل منا جانب فكري يخصه ولعل الكثير منا كم من مرة أختلف أو أتفق مع فرد في نقطه معينه أذاُ قد نتفق وقد نختلف ولكن يبقى الحوار يدور حول وجهة نظرنا في الفكر الذي ينبع من شخصيتنا هو المهيمن قد أكون مقتنعه بفكر معين ولكنه خطأ قد أجد من يصححه وقد نصحح فكر الغير في أي موضوع كان المهم هو أطلاق العنان لأقلام أرها مكبوته ولكاتب سجناء وراء أسوار
المواضيع النقوله ....
وكل من أرد أن يطرح موضوع معين في هذه الحلقات المستمرة ليس عليه إلا أنا يكتب زوووم...(نوعه ثقافي أو أجتماعي)
ورقم (1) ثم .... (عنوان الموضوع)..
حتى نميز الموضوع الذي مطروح لتسليط الضوء عليه والتحاور الفكري فيه وبين المنقاشات التي ستحدث بين الأعضاء للموضوع .....
ونستمر في التسلسل للأرقام للمواضيع... مع مناقشه للموضوع المطروحه سواء بتأيد أو أضافه وتصحيح أو أعتراض كل شيء مقبول في حدود الحوار الهادف
العائد بالنفع للتصحيح من عقول جمدت ...
وأسمحوا لي أن أكون أنا أول من يسلط الضوء ....
زوووووم ... أجتماعي...(1)
(تربيه فاشلة ... و أهداف ضائعة)
النقطة الأولى :تربيه فاشلة (أسطوانة .الولد ما يعبه شيء والبنت مثل الزجاج أن خدشت ضاعت... )
عندما تتكون الأسرة ويأتي عامل التربيه ويبداء هناء صراع الشاب والفتاة كيف ستكون تربيتهم ,
_(المجتمع السعودي ليس نموذج للتربيه الصحيحه )_
بالفعل ولكن ليس المجتمع السعودي فقط أنما الشرق الأوسط بأكملة .
أذن أين الخلل في الأسلوب المتبع للتربيه ؟
سؤال دائماً أطرحه في أعماقي لماذا البيئة السعوديه أو للنقل العربيه في العموم ليست مثال صحيح للتربيه السويه لكلا الجنسين الفتاة والشاب ودعوني أوقول الفتاة بالأخص في محاولة _( للتعبير عن جنسي)_
ومن وجهة نظر فرديه يعود الخلال في التربيه إلي الأب والأم بالطبع وأفتقارهم للتربيه وأعداد أجيال خاليه من العقد النفسيه والضياع العاطفي وأن الأعتماد كلا الأبوين على بعض في التربيه يسبب ضعف في أنشاء شباب أسوياء .
الفتاة >>> فكل مسموح ممنوع وأن سمح بشروط لماذا؟
لأنها مثل الزجاجه أن خدشت ضاعت
الشاب >>> كل ممنوع مسموح أن سمح وأن لم يسمح لا وبل يشجع من قبل الأبوين لماذا ؟
لأنه رجل لا يعيبه شيء
مقياس مخزي ومخجل تمارسه الأسر في حق الفتيات والشباب ,
الشاب يمارس الهوايه المعروفه لدي كل من يبلغ من العمر سن البلوغ والتي يراها كل الأباء والأمهات بالعاديه
( يغازل يرقم يطلع مع أصحابه ويزعجون بنات خلق الله ومفاخره مين إللي يجيب رقم فلانه )
وهذا كله تحت أنظار الأباء وكأن ما يقوم فيه أبنائهم شيء يدعوا للفخر >> والعذر هنا أنه من مقومات الرجوله
الفتاة تمارس الهوايه المعروفة لدي لكل من تصل لنقطة الأفتراق بين الطفولة وكونها فتاة من أهتمام بالموضه والمكياج والأفتخار بين صديقاتها الماركه الفلانيه والفستان والجزمة والشنطه وقد يصل المفخاره بأمور آخرى كا الأستعراض بكمية (البوي فراند )..والخ والخ
ولست هناء لنلغى الفطرة الأنثويه أو الذكوريه ولكن لتصحيح مسار التربيه لجعلها تصب في أطار الشريعه بعيد عن المجتمع والتقاليد الواهيه التي تعطي الشاب الأحقيه في كل شيء حتى وأن كان يعود عليه بالمضاره وليست عليه فقط بل على المحيط وغير المحيط بالمضارة والله العالم ماهي النهاية من التمادي في أعطاء صلاحيات للشاب بأسم الرجولة التي أرها مغياره لما نراه مرسوم على شخصيات شبابنا اليوم ...
وأيضاً بالمثل الفتاة التي بدأت تأخذ حقها الذي حرمت منه بسب الضغط الرجولي عليها بأسم المجتمع والرجوله ضاربين الدين عرض الحائط ..فلقد بدأت تأخذ حقها الآن ولكن أي حق الذي بات يخالف كل التعاليم الدينه فهي حريه ملطخه بالفساد فتاة منعت من المسموح لكي لا تصل للمنوع ولكن الآن أخذت الممنوع وتركت لهم المسموح
الذي كانت ذات يوم ترجيه بشيء من الثقه المعطاه ... حرمت منه فأخذته اليوم عنوةً عنكم بأسم الحضاره الغربيه
ولماذا لا تأخذه وقد منعوها من حاضرة الأسلام الذي تغيب والله العظيم وأقولها بحرقه عنا مجتمعتنا
(الدين غيب وأصبح عبادات فقط في وقت الصلاة والصوم وغيرها من الأركان فقط وغيبت الممارسات والتعاملات)
أذاً هنالك تربية مغايره أبحث عنها وانتم تبحثون عنها يالمثقفون تعلمنا للبناء وليس لنستمر على جهل أفكار ليس منها فائدة سوى الخسائر التي نشاهدها كل يوم (قتل ...انتحار ... مخدارت ... زنا...خمر..لواط ..سحاق..)
ومن المخجل لم تحدث في الزمن الذي عمه شيء من الجهل وحدثت في زمن العلم والتطور ... ربما لو كنا أميين لم نتعلم لكان حالنا أفضل بكثير .... لا زلت أقولها حتى يصلح الحال نحن مجتمع... (كاالحمار يحمل أسفارا)...
أذاً القرآن هو التربيه الصحيحه فعودوا للشرع تجد ان كل ما حرمه الله حرم على الرجل والمرأة وكل ماهو مباح للرجل مباح للمرأة مع الفروقات البسيطه كلنا نعلمها في مسأل شرعية معروفه ...
(أذاً أين القرآن من تربيتكم لأبنائكم ).... حتى نبتعد من التربيه الفاشله ... ولعل ما ذكرته مثال بسيط لسلسلة من التربيات التي ترمي بنى في مستنقع موحل .
النقطة الثانية: أهداف ضائعة ..(أنت لم تتزوج أذاً أنت أنسان فاشل)
يأنف الفكر من قرأة بعض الأفكار المتراميه في عقول أشخاص لا يمكلون البعد للنظر
وان اللحاق وراء هذه الأفكار هي من أخذت بتدرج هذا المجتمع للوصول إلى منحى خطير جعلة متأخر عن بقية المجتمعات ... فلو آخذ كل فرد منا بعض من هذا الفكر وبدأ بمقارنه صغيرة مع المجتمعات الأخرى لووجد فرق بين الهدف لذلك المجتمع والهدف لهذا المجتمع ...
_ مقارنه_ عندما تجد فتاة أو شاب في سن 12 عشر او ما دون أو مافوق
فأول هدف يرسمه الأب والأم ومن حوله جمعياً...! هو الزواج ودعوني أستعرض لكم شيء من هذه الأهداف بالعاميه
الفتاة( يازينها العروس ...متى تكبرين ونشوفك عروس ... يابخته إللي ياخذك ... ياحلاتها هذا إللي بتتزوج بسرعه ...يالله ترا بنتكم مخطوبه لولدنا)
الشاب ( يالله متى تكبر ونخطب لك ذيك العروس ... خلك رجال عشان تتزوج ...
زوجتك محجوزة عندي ... )
مقولات كثر ومتعددة وكلها تصب في قالب الزواج أذاً هذا هو الهدف الأول الذي يفتح الشاب والفتاة عينهما عليه فيصبح الشغل الشغال ويغيب عنها أي هدف آخر
مثل الدراسه أو الطموح للبقاء في هذه الحياة وماذا تريد أن تصبح في هذا المجتمع ...
وهذا أمر طبيعي أن تغيب تلك الأهداف لديهم لأن البرمجه التي حصلت من الأهل في سن الطفوله قد غيبت أي هدف آخر لأن أفضل سن لغرس أفكار وأهداف مستقبليه لدى الأطفال هي مرحلة ما قبل البلوغ أذاً الطفل في تلك الأثناء كا مسودة يدون كل حرف يقال له وقد يبدأ في التفيذ وذلك في مرحله المراهقه لأنها مرحلة الطاقة والعمل فا الطفل في هذا المرحله ولعل كثر يغيب عنهم ذلك يملك طاقة قويه قد تمكنه من عمل أي أمر قد لا يخطر بالبال .....
أذاً عندما تدون في مسودته أن الزواج هو الهدف ويجد أن هذا الأمر شبه مستحيل مع المعطيات النفسيه والماديه لها فكيف يكون توجهه مع أول هدف رسم له
سيكون الأنحراف وهنا يختلف مستوى الأنحراف من فرد لأخربحسب ما تربي عليه من دين وأخلاق غرست في داخله.
وهناء لا انكر ان الزواج هو هدف ديني وشرع شرعه الله سبحانه وتعالى وهو ستر للرجل قبل أن يكون ستر للمرأة كما ذكر الله تعالى ولكن تحت ضوابط وشروط أن لم تتوفر فعليه بالصيام وليس الصيام عن الطعام صيام عن المحرمات وهناء أستفهام كبيرجداً يطوف حول شبابنا من هو الذي يصوم من لم يستطيع الزواج أذاً ما العمل عندما لا يوجد لديك مجتمع قادر على صنع بيئة مناسبة للزواج ....
وهو المجتمع الذي يقيس نجاحك في الحياة بنجاحك في الزواج أذاً ( مجتمع يغيب الهدف ويعود ويحكم بالفشل )
(((( نقطة أنتهى... ولكن أريدها تبتدأ بأقلامكم للنقاش والمواضيع)))
بقلمي : نبض القلب ابهااااا
على الهامش..........
((( قبل الختام الرجاء أخواني أن تسليط الضوء قد يكون لمجتمعنا السعودي أو للمجتمعات كلها بمعنى لسنا هناء للحط من قدر المجتمع على حساب مجتمع آخر بل لأظهار أخطاء موجودة في كل المجتمعات ولكل من يأخذ ظنه انه لماذا حديثنا للسعوديه أرد وأقول له اي فرد سيتحدث عن مجتمعه والمنتدى منبر من منابر المجتمع السعودي ويحق لنا الحديث عنا أنفسنا...
فلمن أراد أن يخلط شيء بشيء الرجاء يتحدث في أطار مجتمعه ... نقبل الحوار ولكن لا نقبل تنزيه الأنفس وصب الأخطاء على المجتمع السعودي لأننا بأختصار يالمشكيكين أفضل الموجود)))