دنيـا
09-29-2007, 01:35PM
ليش يادنيا
هناك أسئلة ٌ كثيره لم أجد لها حلول , ماذا تريد الدنيا مني ؟ ولماذا تفعل بي ذلك ؟ أهي تستخسر
أن أحصل علي الفرحة في حياتي اسعد لحظة وهل ستدوم معي كذلك أم ماذا ؟ أنى أصبحت أحس أن كل
فرحة لن تدوم في حياتي لأن الدنيا عودتني علي ذلك. فماذافعلت لها ولماذا اختارتني لتجعل قدري كذلك دون سائر
البشر؟؟؟أنى أصبحت اشعر أنى اكبر بكثير من عمري الحقيقي وان وقت السعادة يظل قليلا ثم ينطفئ حتى أنني نسيت
طعم السعادة والفرحأتمنى أنى لم اكبر ولم اعرف ماهي الحياة وماهي الدنيا.فعلمت أن كل شئ كنت اعلمه عنها لم يكن
سوي وهم ربما لاني لم اعش السعادة ألا فترات معدودة في حياتي. فلماذا تقسوا علي كذلك ؟ أهذا لاني أعاملها بصدق
وأنني لم أخنها فان الخائن والكاذب فيها تعطية السعادة دون حساب ولا تنتشلها منة أبدا. فليت الدنيا لا تطفي شيئا
آخر في حياتي المظلمة وحتى إن كان تافهاوصغيرا في نظرها فهو عندي كثير وعزيز وليتها تتركة لي ولا
تاخذة مني لتعطية لشخص آخر لايريدة ولا يستحقه . أهي تعتقد أني لا استحق منها ذلك؟ إذا فلا معني للحياة دون
فرحة تتخللها واشعر بها. لاني أعيش ظلمة لا أرى لها نهاية في حياتي .
فالان هناك شئ يضئ حياتي كالشمعة في غرفة مظلمة لا تستطيع أن تظل بها لو انطفأت فهذا الضوء هو حياتي
الذي لو انطفيلن أعيش بدونه وان عشت فساكون جسدا بلا روح. فلا تلوموني ولوموا الدنيا في التي
اختارت قدري وفعلته .فهذه الشمعةلن اجعلها تنطفي أبدا ولو فقدت عمري في سبيلها لأنها لو ضاعت
فالثمن حياتي وسعادتي الأبدية. فكل ما أتمني أن تبقي هذه الشمعة مضيئة في حياتي حتى وان كان لي بها شريك
وحتى إن كان ثمنها الخيانة لي فاني أريدها كما ترضي الدنيا أن تعطيني إياهاولكن لاتخذها مني أبدا.
فأنا لن أتعامل مع الدنيا غير بطريقتي وهي الصدق والصراحة وان كان الثمن هو لحظة من السعادةأعيشها.
فهل كل الصادقين يعيشون مثلي أم هذا قدري وسأعيش فيه بإرادتي أو بدونها؟؟؟
فأنا سأقدم لها كل شئ لتخبرني فقط عن نهايتي معها هل ستكون مثلما تعودت منها أم ستعطيني أملا يضل
يضئ حياتي المظلمة كتبت هذا عندما أحسست أنى كالطفل الضائع الذي يبحث عن أمه فيرشده أليها الناس ولكن لم يجدها
هناك أسئلة ٌ كثيره لم أجد لها حلول , ماذا تريد الدنيا مني ؟ ولماذا تفعل بي ذلك ؟ أهي تستخسر
أن أحصل علي الفرحة في حياتي اسعد لحظة وهل ستدوم معي كذلك أم ماذا ؟ أنى أصبحت أحس أن كل
فرحة لن تدوم في حياتي لأن الدنيا عودتني علي ذلك. فماذافعلت لها ولماذا اختارتني لتجعل قدري كذلك دون سائر
البشر؟؟؟أنى أصبحت اشعر أنى اكبر بكثير من عمري الحقيقي وان وقت السعادة يظل قليلا ثم ينطفئ حتى أنني نسيت
طعم السعادة والفرحأتمنى أنى لم اكبر ولم اعرف ماهي الحياة وماهي الدنيا.فعلمت أن كل شئ كنت اعلمه عنها لم يكن
سوي وهم ربما لاني لم اعش السعادة ألا فترات معدودة في حياتي. فلماذا تقسوا علي كذلك ؟ أهذا لاني أعاملها بصدق
وأنني لم أخنها فان الخائن والكاذب فيها تعطية السعادة دون حساب ولا تنتشلها منة أبدا. فليت الدنيا لا تطفي شيئا
آخر في حياتي المظلمة وحتى إن كان تافهاوصغيرا في نظرها فهو عندي كثير وعزيز وليتها تتركة لي ولا
تاخذة مني لتعطية لشخص آخر لايريدة ولا يستحقه . أهي تعتقد أني لا استحق منها ذلك؟ إذا فلا معني للحياة دون
فرحة تتخللها واشعر بها. لاني أعيش ظلمة لا أرى لها نهاية في حياتي .
فالان هناك شئ يضئ حياتي كالشمعة في غرفة مظلمة لا تستطيع أن تظل بها لو انطفأت فهذا الضوء هو حياتي
الذي لو انطفيلن أعيش بدونه وان عشت فساكون جسدا بلا روح. فلا تلوموني ولوموا الدنيا في التي
اختارت قدري وفعلته .فهذه الشمعةلن اجعلها تنطفي أبدا ولو فقدت عمري في سبيلها لأنها لو ضاعت
فالثمن حياتي وسعادتي الأبدية. فكل ما أتمني أن تبقي هذه الشمعة مضيئة في حياتي حتى وان كان لي بها شريك
وحتى إن كان ثمنها الخيانة لي فاني أريدها كما ترضي الدنيا أن تعطيني إياهاولكن لاتخذها مني أبدا.
فأنا لن أتعامل مع الدنيا غير بطريقتي وهي الصدق والصراحة وان كان الثمن هو لحظة من السعادةأعيشها.
فهل كل الصادقين يعيشون مثلي أم هذا قدري وسأعيش فيه بإرادتي أو بدونها؟؟؟
فأنا سأقدم لها كل شئ لتخبرني فقط عن نهايتي معها هل ستكون مثلما تعودت منها أم ستعطيني أملا يضل
يضئ حياتي المظلمة كتبت هذا عندما أحسست أنى كالطفل الضائع الذي يبحث عن أمه فيرشده أليها الناس ولكن لم يجدها