عنفوان صبا
06-24-2009, 10:51PM
/
كل يوم تشرق الشمس, وكل مسآء تغيب , كل يوم يحدث أمر يضحكنآ أو يبكينآ , أو يمر بهدوء فلآ تتآثر به مشآعرنآ ..!
اعتدنآ على أشيآء تحدث في حيآتنآ .. أشيآء نحصل عليهآ.. بينمآ هنآك من إعتآد على فقدآن الأشياء ..!
حوآدث تبدآ في يومنآ ..لتنتهي حين يحل المسآء .. و بعضهآ يبدآ في المسآء ولا ينتهي الا في صباح اليوم التآلي ..نآهيك عن الحوادث التي تستمر أيآم أو شهور ..
يتخلل ذلك .. مفآجآت العمر .. موت .. ميلآد .. نجآح أو فشل ..حب أو عدآوة..
كلهآ أمور تؤثر فينآ ,, و قد لا تؤثر ..إذآ أصبحت المشآعر قآسية بسبب الصدمآت الكثيره ..
قد نرآجع أنفسنآ , نرى ماذآ فعلنآ..؟ لمآذآ غضبنآ؟ أو لماذآ أغضبنآ الأحبآب؟
أو نتساءل .. أين هذآ و ذآك ؟ مالذي أبعدهم؟ أم هل نحن من ابتعد عنهم؟
أحيآنآ .. تبدآ الذكريآت بالتسلل إلينآ .. لتبعدنآ عن جو التساؤلات ..
ويبدآ العقل البآطن .. في الإسترسآل .. و نذهب إلى بعيد .. و نتخطى حوآجز الزمآن والمكآن..
ترآنآ نبتسم .. ثم نعبس .. أو تقطع هدوء الصمت..دمعة تنحدر على الوجنة .. فتغيب الذكريآت..ويحل محلهآ التساؤل مرة أخرى.. ونبدأ بالتفكير في المآضي ( مآسبب هذه الضحكة.. لمآذآ سقطت تلك الدمعة ..؟ )
يالله ..!
لمآذ التساؤلات ؟ لمآذآ نشغل الذآت ؟ ولو بررنآ بأنه محآسبه للنفس.. فلمآذآ لا نرتدع عن الخطأ ..؟ لمآذآ لا نغيّر من أنفسنآ..
إذآ .. ليس في الأصل محآسبة.. بل شغل للنفس .. إشبآع لأسئله لم نستطع طرحهآ علانيه , بأجوبة لا نقدر أن نبوح بهآ أيضآ..
مآ أصبرك يآ نفس علينآ...
/
كل يوم تشرق الشمس, وكل مسآء تغيب , كل يوم يحدث أمر يضحكنآ أو يبكينآ , أو يمر بهدوء فلآ تتآثر به مشآعرنآ ..!
اعتدنآ على أشيآء تحدث في حيآتنآ .. أشيآء نحصل عليهآ.. بينمآ هنآك من إعتآد على فقدآن الأشياء ..!
حوآدث تبدآ في يومنآ ..لتنتهي حين يحل المسآء .. و بعضهآ يبدآ في المسآء ولا ينتهي الا في صباح اليوم التآلي ..نآهيك عن الحوادث التي تستمر أيآم أو شهور ..
يتخلل ذلك .. مفآجآت العمر .. موت .. ميلآد .. نجآح أو فشل ..حب أو عدآوة..
كلهآ أمور تؤثر فينآ ,, و قد لا تؤثر ..إذآ أصبحت المشآعر قآسية بسبب الصدمآت الكثيره ..
قد نرآجع أنفسنآ , نرى ماذآ فعلنآ..؟ لمآذآ غضبنآ؟ أو لماذآ أغضبنآ الأحبآب؟
أو نتساءل .. أين هذآ و ذآك ؟ مالذي أبعدهم؟ أم هل نحن من ابتعد عنهم؟
أحيآنآ .. تبدآ الذكريآت بالتسلل إلينآ .. لتبعدنآ عن جو التساؤلات ..
ويبدآ العقل البآطن .. في الإسترسآل .. و نذهب إلى بعيد .. و نتخطى حوآجز الزمآن والمكآن..
ترآنآ نبتسم .. ثم نعبس .. أو تقطع هدوء الصمت..دمعة تنحدر على الوجنة .. فتغيب الذكريآت..ويحل محلهآ التساؤل مرة أخرى.. ونبدأ بالتفكير في المآضي ( مآسبب هذه الضحكة.. لمآذآ سقطت تلك الدمعة ..؟ )
يالله ..!
لمآذ التساؤلات ؟ لمآذآ نشغل الذآت ؟ ولو بررنآ بأنه محآسبه للنفس.. فلمآذآ لا نرتدع عن الخطأ ..؟ لمآذآ لا نغيّر من أنفسنآ..
إذآ .. ليس في الأصل محآسبة.. بل شغل للنفس .. إشبآع لأسئله لم نستطع طرحهآ علانيه , بأجوبة لا نقدر أن نبوح بهآ أيضآ..
مآ أصبرك يآ نفس علينآ...
/