تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : أكبر 10 عمليات إفلاس بتاريخ أمريكا


سبيع السبيعي
06-01-2009, 05:19AM
بالترتيب أكبر عشرة عمليات إفلاس في تاريخ الولايات المتحدة.

ليمان براذرز القابضة

المرتبة: 1

تاريخ إشهار الإفلاس: 15/9/2008

حجم الأصول: 691 مليار دولار

أبرز ضحايا الركود الاقتصادي الحالي، واحتل "ليمان براذرز" المرتبة الرابعة كأكبر شركة استثمار في وول ستريت.. أجبرت على إشهار افلاسها في سبتمبر/أيلول الماضي، لتدخل التاريخ كأضخم حالة إفلاس تشهدها المحاكم الأمريكية.

بيع مقر الشركة في نيويورك إلى جانب وحدات منها: الاستثمار المصرفي لأمريكا الشمالية والقطاع التجاري إلى مصرف "باركليز" البريطاني. وتواصل بعض وحداته، كقطاع إدارة الثروات، العمل بشكل مستقل في ظل إدارة جديدة مثل نيوبيرغر-بيرمان".

ومازالت تتواصل إجراءات تصفية المؤسسة العملاقة، نظراً لضخامتها، وأسفر سقوط "ليمان براذرس" عن إغلاق 80 مؤسسة صغيرة متفرعة منها.
***
واشنطن ميوتوال Washington Mutual - WaMu

الترتيب: 2

تاريخ الإفلاس: 26/9/2008

حجم الأصول 327.9 مليار دولار

دفعت مخاوف إفلاس أكبر مؤسسة إدخار وسادس أكبر مصرف بأمريكا، بالعملاء للتدافع وسحب أكثر من 16 مليار دولار في غضون عشرة أيام، سبقت سقوطها، مما أدى لتدخل الحكومة والاستحواذ على الأصول المصرفية وبيعها إلى JPMorgan Chase" في صفقة بلغت 1.9 مليار دولار..

وفي اليوم التالي، لجأت الشركة لطلب الحماية من الإفلاس.
***
ورلدكوم WorldCom

المرتبة: 3

حجم الأصول: 103.9 مليار دولار

طلبت ثاني أكبر شركة اتصالات بالولايات المتحدة، بعد AT&T، إشهار إفلاسها بعد فضيحة إدراج نفقات بقيمة 11 مليار دولار بشكل مخالف للقوانين. وعادت بعد عام تحت تحت أسم MCI، لتستحوذ عليها شركة "فيرون للإتصالات" في 2005، في صفقة بلغت 7.6 مليار دولار.

وحكم بالسجن لمدة 25 عاماً، على مديرها السابق، بيرني أيبرز.
***
جنرال موتورز

المرتبة: 4

التاريخ المتوقع لإفلاسها: يونيو/حزيران عام 2009

حجم الأصول: 91 مليار دولار

في حال طلبت عملاق صناعة السيارات الأمريكي إشهار إفلاسها، فستعد أكبر عملية إفلاس لشركة صناعية في تاريخ الولايات المتحدة، ويتوقع أن تتمسك الشركة، عند خروجها بشكل جديد، بإنتاج موديلات "شيفي" و"كاديلاك" و"بويك" و"جنرال موتورز، وسط توقعات بيع مصانع "بونتياك" و"ساتورن" و"هامر" و"ساب" و"أوبل"، لجهات أجنبية أو إغلاقها.

وبموجب الخطة الجديدة، ستتملك الحكومة الأمريكية قرابة 72.5 في المائة من أسهم الشركة الجديدة."
***
أنرون

الترتيب: 5

تاريخ الإفلاس: 2/12/2001

حجم الأصول: 65.5 مليار دولار

سقطت أكبر شركة طاقة بأمريكا تحت وطأة فضيحة محاسبية، ووجه الاتهام إلى عدد من كبار مدراء الشركة. ومثل سقوطها علامة فارقة إذ دفع بالسلطات الأمريكية لوضع معايير تنظيمية جديدة لقطاع الشركات العامة، أطلق عليه قانون "Sarbanes-Oxley" .
***
كونسيكو

المرتبة: 6

تاريخ الإفلاس: 17/12/2002

حجم الأصول: 61 مليار دولار

ودفع تراكم ديون بلغت أكثر من 8 مليارات دولار، جراء سوء الإدارة، بشركة التأمين والتمويل لإعلان الإفلاس في ديسمبر/كانون الأول 2002، وأعيد تنظيمها وخفض ديوها إلى 1.4 مليار دولار، لتخرج كشركة جديدة للتأمين على الحياة والتأمينات الصحية بعملاء يفوق عددهم 4 ملايين زبون.
***
كرايزلر

المرتبة: 7

تاريخ الإفلاس: 30/4/2009

الأصول: 39 مليار دولار

أجبرت إدارة الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، "كرايزلر" لإعلان إفلاسها في إبريل/نيسان، لتعد بذلك أضخم شركة صناعية أمريكية تطلب الحماية بموجب الفقرة 11.

وستشكل الشركة تحالفاً مع "فيات" الإيطالية، وسيتولى إتحاد العاملين بقطاع صناعة السيارات (United Auto Workers) إدارة الشركة، التي ستضخ فيها الحكومة 12 مليون دولار.
***
ثورنبيرغ للرهن العقاري

المرتبة: 8

تاريخ الإفلاس: 1/5/2009

بتأثير الأزمة التي ضربت القطاع العقاري في 2007، انهار أكبر ممول لقروض العقارات بأمريكا.
***
باسيفيك للغاز والكهرباء

المرتبة: 9

حجم الأصول: 36 مليار دولار

نجم الافتقار لمعايير تنظيمية لسوق الطاقة في كاليفورنيا لحادثتي انقطاع التيار الكهربائي عامي 2000 و 2001، وإفلاس الشركة، التي تعد أكبر مزود للطاقة الكهربائية في كاليفورنيا.

وأثارت مساعي حاكم الولاية، غراي ديفيس، للتدخل وإنقاذ الشركة جدلاً حاداً، أدى للإطاحة به.

وافلتت الشركة من الإفلاس في إبريل/نيسان عام 2004، بعد إعادة 10.2 مليار دولار من ديونها.
***
تيكساكو

المرتبة: 10

تاريخ الإفلاس: 12/4/1987

الأصول: 34.9 مليار دولار


طلبت الحماية من الإفلاس بعد الفشل في دفع تعويضات قدرها 10 مليار دولار لصالح "غيتي أويل."

استحوذت عليها "شيفرون" في صفقة بلغت 39 مليار دولار عام 2001.

سبيع السبيعي
06-01-2009, 05:23AM
شرح مبسط للأزمة المالية في الولايات المتحدة


يعيش "سعيد أبو الحزن" مع عائلته في شقة مستأجرة وراتبه ينتهي دائما قبل نهاية الشهر. حلم سعيد أن يمتلك بيتاً في "أمرستان"، ويتخلص من الشقة التي يستأجرها بمبلغ 700دولار شهرياً. ذات يوم فوجئ سعيد بأن زميله في العمل، نبهان السَهيان، اشترى بيتاً بالتقسيط. ما فاجأ سعيد هو أن راتبه الشهري هو راتب نبهان نفسه، وكلاهما لا يمكنهما بأي شكل من الأشكال شراء سيارة مستعملة بالتقسيط، فكيف ببيت؟ لم يستطع سعيد أن يكتم مفاجأته فصارح نبهان بالأمر، فأخبره نبهان أنه يمكنه هو أيضاً أن يشتري بيتا مثله، وأعطاه رقم تلفون المكتب العقاري الذي اشترى البيت عن طريقه.
لم يصدق سعيد كلام نبهان، لكن رغبته في تملك بيت حرمته النوم تلك الليلة، وكان أول ما قام به في اليوم التالي هو الاتصال بالمكتب العقاري للتأكد من كلام نبهان، ففوجئ بالاهتمام الشديد، وبإصرار الموظفة "سهام نصابين" على أن يقوم هو وزوجته بزيارة المكتب بأسرع وقت ممكن. وشرحت سهام لسعيد أنه لا يمكن الحصول على أي قرض من أي بنك بسبب انخفاض راتبه من جهة، ولأنه لا يملك من متاع الدنيا شيئا ليرهنه من جهة أخرى. ولكنها ستساعده على الحصول على قرض، ولكن بمعدلات فائدة عالية. ولأن سهام تحب مساعدة "العمال والكادحين" أمثال سعيد فإنها ستساعده أكثر عن طريق تخفيض أسعار الفائدة في الفترة الأولى حتى "يقف سعيد على رجليه". كل هذه التفاصيل لم تكن مهمة لسعيد. المهم ألا تتجاوز الدفعات 700 دولار شهريا.
باختصار، اشترى سعيد بيتاً في شارع "البؤساء" دفعاته الشهرية تساوي ما كان يدفعه إيجاراً للشقة. كان سعيد يرقص فرحاً عندما يتحدث عن هذا الحدث العظيم في حياته: فكل دفعة شهرية تعني أنه يتملك جزءا من البيت، وهذه الدفعة هي التي كان يدفعها إيجارا في الماضي. أما البنك، "بنك التسليف الشعبي"، فقد وافق على إعطائه أسعار فائدة منخفضة، دعما منه "لحصول كل مواطن على بيت"، وهي العبارة التي ذكرها رئيس البلد، نايم بن صاحي، في خطابه السنوي في مجلس رؤساء العشائر.
مع استمرار أسعار البيوت في الارتفاع، ازدادت فرحة سعيد، فسعر بيته الآن أعلى من الثمن الذي دفعه، ويمكنه الآن بيع البيت وتحقيق أرباح مجزية. وتأكد سعيد من هذا عندما اتصل ابن عمه سحلول ليخبره بأنه نظرا لارتفاع قيمة بيته بمقدار عشرة آلاف دولار فقد استطاع الحصول على قرض قدره 30 ألف دولار من البنك مقابل رهن جزء من البيت. وأخبره أنه سينفق المبلغ على الإجازة التي كان يحلم بها في جزر الواق واق، وسيجري بعض التصليحات في البيت. أما الباقي فإنه سيستخدمه كدفعة أولية لشراء سيارة جديدة.

القانون لا يحمي المغفلين

إلا أن صاحبنا سعيد أبو الحزن وزميله نبهان السهيان لم يقرآ العقد والكلام الصغير المطبوع في أسفل الصفحات. فهناك فقرة تقول إن أسعار الفائدة متغيرة وليست ثابتة. هذه الأسعار تكون منخفضة في البداية ثم ترتفع مع الزمن. وهناك فقرة تقول إن أسعار الفائدة سترتفع كلما رفع البنك المركزي أسعار الفائدة. وهناك فقرة أخرى تقول إنه إذا تأخر عن دفع أي دفعة فإن أسعار الفائدة تتضاعف بنحو ثلاث مرات. والأهم من ذلك فقرة أخرى تقول إن المدفوعات الشهرية خلال السنوات الثلاث الأولى تذهب كلها لسداد الفوائد. هذا يعني أن المدفوعات لا تذهب إلى ملكية جزء من البيت، إلا بعد مرور ثلاث سنوات.
بعد أشهر رفع البنك المركزي أسعار الفائدة فارتفعت الدفعات الشهرية ثم ارتفعت مرة أخرى بعد مرور عام كما نص العقد. وعندما وصل المبلغ إلى 950 دولاراً تأخر سعيد في دفع الدفعة الشهرية، فارتفعت الدفعات مباشرة إلى 1200 دولار شهريا. ولأنه لا يستطيع دفعها تراكمت عقوبات إضافية وفوائد على التأخير وأصبح سعيد بين خيارين، إما إطعام عائلته وإما دفع الدفعات الشهرية، فاختار الأول، وتوقف عن الدفع. في العمل اكتشف سعيد أن زميله نبهان قد طرد من بيته وعاد ليعيش مع أمه مؤقتا، واكتشف أيضاً أن قصته هي قصة عديد من زملائه فقرر أن يبقى في البيت حتى تأتي الشرطة بأمر الإخلاء. مئات الألوف من "أمرستان" عانوا المشكلة نفسها، التي أدت في النهاية إلى انهيار أسواق العقار.
أرباح البنك الذي قدم قرضا لسعيد يجب أن تقتصر على صافي الفوائد التي يحققها من هذا القرض، ولكن الأمور لم تتوقف عند هذا الحد. قام البنك ببيع القرض على شكل سندات لمستثمرين، بعضهم من دول الخليج، وأخذ عمولة ورسوم خدمات منهم. هذا يعني أن البنك كسب كل ما يمكن أن يحصل عليه من عمولات وحول المخاطرة إلى المستثمرين.

المستثمرون الآن يملكون سندات مدعومة بعقارات، ويحصلون على عوائد مصدرها مدفوعات سعيد ونبهان الشهرية. هذا يعني أنه لو أفلس سعيد أو نبهان فإنه يمكن أخذ البيت وبيعه لدعم السندات. ولكن هؤلاء المستثمرين رهنوا هذه السندات، على اعتبار أنها أصول، مقابل ديون جديدة للاستثمار في شراء مزيد من السندات. نعم، استخدموا ديونا للحصول على مزيد من الديون! المشكلة أن البنوك تساهلت كثيرا في الأمر لدرجة أنه يمكن استدانة 30 ضعف كمية الرهن.

باختصار، سعيد يعتقد أن البيت بيته، والبنك يرى أن البيت ملكه أيضاً. المستثمرون يرون أن البيت نفسه ملكهم هم لأنهم يملكون السندات. وبما أنهم رهنوا السندات، فإن البنك الذي قدم لهم القروض، بنك "عمائرجبل الجن"، يعتقد أن هناك بيتا في مكان ما يغطي قيمة هذه السندات، إلا أن كمية الديون تبلغ نحو 30 ضعف قيمة البيت!
أما سحلول، ابن عم سعيد، فقد أنفق جزءا من القرض على إجازته وإصلاح بيته، ثم حصل على سيارة جديدة عن طريق وضع دفعة أولية قدرها ألفا دولار، وقام بنك "فار سيتي" بتمويل الباقي. قام البنك بتحويل الدين إلى سندات وباعها إلى بنك استثماري اسمه "لا لي ولا لغيري"، الذي احتفظ بجزء منها، وقام ببيع الباقي إلى صناديق تحوط وصناديق سيادية في أنحاء العالم كافة. سحلول يعتقد أنه يمتلك السيارة، وبنك "فار سيتي" يعتقد أنه يملك السيارة، وبنك "لالي ولا لغيري" يعتقد أنه يمتلك السيارة، والمستثمرون يعتقدون أنهم يملكون سندات لها قيمة لأن هناك سيارة في مكان م تدعمها. المشكلة أن كل هذا حصل بسبب ارتفاع قيمة بيت سحلول، وللقارئ أن يتصور ما يمكن أن يحصل عندما تنخفض قيمة البيت، ويطرد سحلول من عمله!

القصة لم تنته بعد!

بما أن قيمة السندات السوقية وعوائدها تعتمد على تقييم شركات التقييم هذه السندات بناء على قدرة المديون على الوفاء، وبما أنه ليس كل من اشترى البيوت له القدرة نفسها على الوفاء، فإنه ليست كل السندات سواسية. فالسندات التي تم التأكد من أن قدرة الوفاء فيها ستكون فيها أكيدة ستكسب تقدير "أأأ"، وهناك سندات أخرى ستحصل على "ب" وبعضها سيصنف على أنه لا قيمة له بسبب العجز عن الوفاء. لتلافي هذه المشكلة قامت البنوك بتعزيز مراكز السندات عن طريق اختراع طرق جديدة للتأمين بحيث يقوم حامل السند بدفع رسوم تأمين شهرية كي تضمن له شركة التأمين سداد قيمة السند إذا أفلس البنك أو صاحب البيت، الأمر الذي شجع المستثمرين في أنحاء العالم كافة على اقتناء مزيد من هذه السندات. وهكذا أصبح سعيد ونبهان وسحلول أبطال الاقتصاد العالمي الذي تغنى به الكات "توماس فريدمان".
في النهاية، توقف سعيد عن سداد الأقساط، وكذلك فعل نبهان وسحلول وغيرهم، ففقدت السندات قيمتها، وأفلست البنوك الاستثمارية وصناديق الاستثمار المختلفة. أما الذين اشتروا تأمينا على سنداتهم فإنهم حصلوا على قيمتها كاملة، فنتج عن ذلك إفلاس شركة التأمين "أي آي جي". عمليات الإفلاس أجبرت البنوك على تخفيف المخاطر عن طريق التخفيض من عمليات الإقراض، الأمر الذي أثر في كثير من الشركات الصناعية وغيرها التي تحتاج إلى سيولة لإتمام عملياتها اليومية، وبدأت بوادر الكساد الكبير بالظهور، الأمر الذي أجبر حكومة أمرستان على زيادة السيولة عن طريق ضخ كميات هائلة لإنعاش الاقتصاد الذي بدأ يترنح تحت ضغط الديون للاستثمار في الديون! أما "توماس فريدمان" فقد قرر أن يكسب مزيدا من الملايين حيث سينتهي من كتابة قصة سعيد أبو الحزن عما قريب!


بقلم : د. أنس بن فيصل الحجي

سبيع السبيعي
06-01-2009, 05:48AM
خبر عاجل : مؤسسة النقد العربي السعودي أصدرت توجيهات إلى البنوك السعودية بتجميد ارصدة رجل الأعمال معن الصانع وعائلته وزوجته سناء عبد العزيز القصيبي عبر خطاب (سري ) وجه مناولة لمدراء إدارات المخاطر ورؤساء مجالس الإدارات في البنوك السعودية المحلية ، ومن اشهر هذه البنوك الجزيرة ، والاهلي ، وسامبا وغيرها من البنوك .
ويأتي ذلك بعد أيام من تصريح الدكتور محمد الجاسر محافظ مؤسسة النقد السعودي أن القروض المصرفية المشكوك في تحصيلها في السعودية لا تتجاوز 1.4 في المئة بنهاية عام 2008 .

المصدر ايلاف


التعليق : سمعنا بالماضي ان
ماتبقى للتجار واصحاب الملايين والمليارات حتى يدخل في رحى الازمه الماليه وقت قليل جدا .


ولا مفر من الكارثة ؟

تتوقعون صدق التحليل ؟؟؟؟؟ في تجميد أرصدة معن ؟

زايد الدغماني
06-01-2009, 06:06AM
والله الموضوع طوووويل ولكن نسال الله العلي القدير ان يدمر اقتصادهم ويهدم بيوتهم

ويرينا فيهم عجايب قدرته انه سميع مجيب الدعاء

قرات نصف الموضوع وعيوني صارت حمر بس الرساله وصلت وفهمت المقصود

والله يعطيك العافيه ويفرح قلبك

سبيع السبيعي
06-02-2009, 04:32AM
الله يعافيك عزيزي لا هنت على المرور

دنيـا
06-02-2009, 09:22AM
://http://www4.0zz0.com/2009/04/14/23/323204242.jpg (http://www.0zz0.com/)

سبيع السبيعي
06-02-2009, 02:35PM
الله يسلمج لا هنتي على المرور