عادل الظفيري
04-18-2009, 10:35PM
الخبر منقول من صحيفة عاجل الإلكترونيه
وجهت إحدى الطالبات السعوديات الدارسات بالأردن عدة صفعات بحذائها لوجه طالب من الجنسية الأردنية حاول نزع نقابها وهتك عرضها في كافتيريا الجامعة بعد مشادة كلامية معه فيما تدخل طلاب سعوديون وقطريون وأردنيون كانوا قريبين من موقع الحادثة وأمسكوا الشاب وأوسعوه ضرباً قبل أن يتدخل الأمن في الجامعة ويفض الاشتباك، كما أصر الطلاب على خروج الطالبة السعودية من الكافيتيريا تحت حمايتهم ودون تعرضها للاستجواب حتى حضور ذويها حيث حضر أحدهم وطلب حل الموضوع ودياً درءاً لأي تطورات، مشيراً إلى أنهم قرروا سحب ابنتهم من الجامعة بعد أدائها للاختبارات ومن ثم إلحاقها بإحدى الجامعات السعودية، وأضاف: إن هذه الحالة ليست الأولى التي تتعرض فيها ابنتهم للمعاكسة حيث كانت دائمة الشكوى لهم بهذا الشأن مما سيدفعهم مستقبلاً وبعد هذه الحادثة إلى ضرورة مرافقتهم لابنتهم في المحاضرات القادمة حتى نهاية الفصل الدراسي الحالي.
ووفقاً لمصدر مطلع في أمن الجامعة فإنه قد تقرر طرد الطالب من الجامعة فضلاً عن تسجيل عدة سوابق ضده من هذا النوع لكنه لم يرتدع، وقال المصدر: إن الطالب أيضاً قد تجاوز التعليمات التي تنص على عدم اختلاط الطلاب والطالبات في الكافتيريا وهذه مخالفة أخرى تستوجب العقوبة الجامعية.
من جانبه قال الباحث والمهتم بالأمور الشرعية والقانونية مفلح الأشجعي: إن العنف الجامعي يعتبر خطاً أحمر لا يمكن تجاوزه في كل دول العالم وبالتالي فالتعامل معه يتم بصرامة وحزم، وأشار الأشجعي، ووفقا للمادة السادسة والتسعين من نظام العقوبات الأردني فإن عقوبة هتك العرض بالعنف أو التهديد تصل إلى الأشغال الشاقة مدة لا تنقص عن أربع سنوات.
-- = - = - = -
تعليق :-
فرحت بما فعله شبابنا الخليجي في الخارج مع الطالب الأردني الجنسيه ( فلسطيني الأصل ) كون الشعب الأردني ليس من شيمه هذا الفعل القذر لأنهم أبناء حمايل .
فرحت لصفع السعوديه لهذا الشخص البائس والقذر وهذا أقل من حقه .
فرحت لأني خليجي سعودي قطري كويتي إماراتي عماني بحريني .
فرحت لأن هناك رجال يعتمد عليهم عند الشده لمساندة أخواتنا المتعلمات في بلاد الغربه .
فرحت بهذا التكاتف الذي يجعلني أطير فرحا وفخرا بخليجيتي وديني وعنصريتي التي لايحبها الكثير ويقفون ضدها ..
حزنت لأني لم أكن موجودا مع هؤلاء الرجال لأقوم بواجبي تجاه إبنة بلدي .
فرحت بعدم وجودي هناك كي لاأنفجر وأقتل هذا الوغد وأصبح مجرما حسب الأنظمه وتذهب حياتي سدى لقاء شخص لايستحق حتى أن تنظر له بإحتقار ..
كفوا ياسنايدي الخليجين أينما كنتم تعرفون الأصول وتعرفون الواجب
لاأعلم أفرح أم أبكي أم أبكي فرحا
وجهت إحدى الطالبات السعوديات الدارسات بالأردن عدة صفعات بحذائها لوجه طالب من الجنسية الأردنية حاول نزع نقابها وهتك عرضها في كافتيريا الجامعة بعد مشادة كلامية معه فيما تدخل طلاب سعوديون وقطريون وأردنيون كانوا قريبين من موقع الحادثة وأمسكوا الشاب وأوسعوه ضرباً قبل أن يتدخل الأمن في الجامعة ويفض الاشتباك، كما أصر الطلاب على خروج الطالبة السعودية من الكافيتيريا تحت حمايتهم ودون تعرضها للاستجواب حتى حضور ذويها حيث حضر أحدهم وطلب حل الموضوع ودياً درءاً لأي تطورات، مشيراً إلى أنهم قرروا سحب ابنتهم من الجامعة بعد أدائها للاختبارات ومن ثم إلحاقها بإحدى الجامعات السعودية، وأضاف: إن هذه الحالة ليست الأولى التي تتعرض فيها ابنتهم للمعاكسة حيث كانت دائمة الشكوى لهم بهذا الشأن مما سيدفعهم مستقبلاً وبعد هذه الحادثة إلى ضرورة مرافقتهم لابنتهم في المحاضرات القادمة حتى نهاية الفصل الدراسي الحالي.
ووفقاً لمصدر مطلع في أمن الجامعة فإنه قد تقرر طرد الطالب من الجامعة فضلاً عن تسجيل عدة سوابق ضده من هذا النوع لكنه لم يرتدع، وقال المصدر: إن الطالب أيضاً قد تجاوز التعليمات التي تنص على عدم اختلاط الطلاب والطالبات في الكافتيريا وهذه مخالفة أخرى تستوجب العقوبة الجامعية.
من جانبه قال الباحث والمهتم بالأمور الشرعية والقانونية مفلح الأشجعي: إن العنف الجامعي يعتبر خطاً أحمر لا يمكن تجاوزه في كل دول العالم وبالتالي فالتعامل معه يتم بصرامة وحزم، وأشار الأشجعي، ووفقا للمادة السادسة والتسعين من نظام العقوبات الأردني فإن عقوبة هتك العرض بالعنف أو التهديد تصل إلى الأشغال الشاقة مدة لا تنقص عن أربع سنوات.
-- = - = - = -
تعليق :-
فرحت بما فعله شبابنا الخليجي في الخارج مع الطالب الأردني الجنسيه ( فلسطيني الأصل ) كون الشعب الأردني ليس من شيمه هذا الفعل القذر لأنهم أبناء حمايل .
فرحت لصفع السعوديه لهذا الشخص البائس والقذر وهذا أقل من حقه .
فرحت لأني خليجي سعودي قطري كويتي إماراتي عماني بحريني .
فرحت لأن هناك رجال يعتمد عليهم عند الشده لمساندة أخواتنا المتعلمات في بلاد الغربه .
فرحت بهذا التكاتف الذي يجعلني أطير فرحا وفخرا بخليجيتي وديني وعنصريتي التي لايحبها الكثير ويقفون ضدها ..
حزنت لأني لم أكن موجودا مع هؤلاء الرجال لأقوم بواجبي تجاه إبنة بلدي .
فرحت بعدم وجودي هناك كي لاأنفجر وأقتل هذا الوغد وأصبح مجرما حسب الأنظمه وتذهب حياتي سدى لقاء شخص لايستحق حتى أن تنظر له بإحتقار ..
كفوا ياسنايدي الخليجين أينما كنتم تعرفون الأصول وتعرفون الواجب
لاأعلم أفرح أم أبكي أم أبكي فرحا