سبيع السبيعي
03-22-2009, 06:30AM
الأم هي الأم مهما اختلفت المخلوقات ، حنونة على أبنائها ، تقابل اسائتهم بإحسان ، تحتضنهم ، تسقيهم ، تطعمهم ، ترضعهم ، تزود عنهم ، وان قابلوها بجحود ، وهو ما يحدث فقط في بني البشر .
هي مصدر الحنان والرعاية والعطاء بلا حـدود ...
الجندي المجهول الذي يسهر الليالي ، ليرعي ضعف الصغار ويطبب عللهم
الإيثار والعطـاء والحـب الحقيقـي الذي يمنـح بلا مقابـل ويعطـي بلا حـدود وبغير منــّـة
المرشـد إلي طريق الإيمان والهدوء النفسي
هي المصدر الذي يحتوينا ليزرع فينا بذور الأمن والطمأنينة ، البلسـم الشافـي لجروحنـا والمخفف لآلامنا
هـي إشراقه النـور في حياتنـا ، نبـع الحنـان المتدفـق بل هي الحنـان ذاتـه
هـي شمـس الحيـاة التي تضيء ظـلام أيامنـا وتدفئ برودة مشاعـرنا
هـي الرحمـة المهـداة مـن رب العالمين
هـي المعرفـة التي تعرفنا أن السعادة الحقيقية في حـب الله
صمام الأمان وعمود الخيمة بالأسرة والتي إن سقط ( طاحت ) أركانها
وما تحتوى عليها الصورة المرفقة يعد أبلغ دليل عملي على تلك الكلمات ، بل والأكثر تأكيدا أنها لا ترجع إلى بني البشر بل أتى من طائر " بطة " تبكى فقد صغارها ، وسنترك الصورة تتحدث بمفردها عن معاني الكلمات السابقة .
هي مصدر الحنان والرعاية والعطاء بلا حـدود ...
الجندي المجهول الذي يسهر الليالي ، ليرعي ضعف الصغار ويطبب عللهم
الإيثار والعطـاء والحـب الحقيقـي الذي يمنـح بلا مقابـل ويعطـي بلا حـدود وبغير منــّـة
المرشـد إلي طريق الإيمان والهدوء النفسي
هي المصدر الذي يحتوينا ليزرع فينا بذور الأمن والطمأنينة ، البلسـم الشافـي لجروحنـا والمخفف لآلامنا
هـي إشراقه النـور في حياتنـا ، نبـع الحنـان المتدفـق بل هي الحنـان ذاتـه
هـي شمـس الحيـاة التي تضيء ظـلام أيامنـا وتدفئ برودة مشاعـرنا
هـي الرحمـة المهـداة مـن رب العالمين
هـي المعرفـة التي تعرفنا أن السعادة الحقيقية في حـب الله
صمام الأمان وعمود الخيمة بالأسرة والتي إن سقط ( طاحت ) أركانها
وما تحتوى عليها الصورة المرفقة يعد أبلغ دليل عملي على تلك الكلمات ، بل والأكثر تأكيدا أنها لا ترجع إلى بني البشر بل أتى من طائر " بطة " تبكى فقد صغارها ، وسنترك الصورة تتحدث بمفردها عن معاني الكلمات السابقة .