رجفة ميتْ
01-14-2009, 05:37PM
بدأتُ أستيقظْ منْ أحلاماً كُنتُ غآفياً بين هنائها وفَرحُ بِها, كآنتْ مغموره بعشقٍ إحتوآهُ الجنــونْ,كآن حُباً وشِعرهُ شَكَلَني
حُروفآً وكَانَ حَْرباً جعل مني سيوفاً , وإشتياقاً حرآقاً جعلَ مني جمرةٌ لَهَيَبها من يمُسها يصرُخ مِنْ شِدة حِرقتُها.,
كآنْ حبي طآهراً مُكللاً بالصدقْ والشفآفيه لذلكْ القلب الأبيضُ الروحْ.
ورده جميلةُ الألوآن كأنتْ, بتُلاتها لامستْ وجهي وتنآثَرت على صدريْ , رآئحِتهآ جذآبه,ضِحكاتُها ترددتْ على مسآمعي
صوتُها معـزوفه صآفيه تخلو من الايقآعات الموسيقيه, ذآئقيتها ( ياالله ) في إختيآرها للكـلامْ تُطربني عندما تُحدثني
نعم كنتُ أحلمْ لكنني كنتُ أرآها ك/ خيــآل لم أرى ملامحهآ لكنني كنتُ أشعرُ بحُبها وإحسآسها لي
كنتْ أشعرُ بلمسة يدآها لــ / يَدَآي رغمُ أنني لم ألمسُها, كنتُ تآئهاً ماقبلها وتهتُ مآبعدهآ ..!
كنتُ مُقيد بالهوى إلى أن سُجنتُ بالــ / ظُروف ويالعنة الظُروفْ
حينما كُنتُ غآفياً غآرقاً في تلك النجمه التي أضوتْ سمآ دُنيآي حآولتُ الإستيقآظ من منآمي لم أستطع كنتُ في غيبوبه مُحمله بقلبْ وحبيبْ وَ/ ورودْ مُتنآثره حولي وكَفْ مُحتضنْ كفوفي ملئ بالحنآن ودِفْ
وسهمُ من الهوى أصَابني بِرمآحْ من عيــونْ برآقةُ النظرآتْ
حآولتُ أن اقفْ في وجه الريحْ وأصمد أمامه لأتمكن من المكوثُ في حِلمي لأكثر وقتٍ مُمكِنْ
حآولتْ
حآولتْ
لم أستطِعْ
وفُوجئت بعآصفة ريآح أقتلعتني بعيداً , وانا تائهاً بين البُكاء والصُرآخْ, ومطر , وبرق . وصوت الرعدْ . حآولت الهربْ
أو أُمسِكْ بغُصن شجره , لم أجدْ طريقا لا للهربْ أو الوقوف في وجه تلك العآصفه.
فتمتدْ إلي يد مُخيفه لكنها تحمل في كفيهآ أَمل جديد أن يجمعني بذلك الحلم الجميـل الذي كنتُ غافياً بِه,
إشتدْ المَطرْ / وغرق وجهي وإشتدت تلك الريآح فأمسكت بتلك اليد التي أرعبتني تماماً
حملتني بعيداً وأنقذتني من خوفي وتلك العآصفه,
هدوء , ولاأسمع سِوى ضجيج صمتْ أزعجني, يُنآديني أينكْ؟
أبحثُ عني / لكن لم أجدني لاأذكر إلا أن تلك اليدْ رمتني في مكآن مُظلم وحولي تُرآب وغَطاء نآصع البيآض
حآولت أتحسسني / لمستُ وجهي ويدآي فوجدتُ نفسي أخيراً
( لكنْ جسد بَلا روح / فــ روحي أخذها بمن كان في حلمي وإحتوآني هوآه)
فأصبحتُ جسد بلا قلب إختفي حلمي وقلبي , فحآولت البحث عنه , فلم اجده وفعلاً
لم أجده , ولم أجدني..!
حُروفآً وكَانَ حَْرباً جعل مني سيوفاً , وإشتياقاً حرآقاً جعلَ مني جمرةٌ لَهَيَبها من يمُسها يصرُخ مِنْ شِدة حِرقتُها.,
كآنْ حبي طآهراً مُكللاً بالصدقْ والشفآفيه لذلكْ القلب الأبيضُ الروحْ.
ورده جميلةُ الألوآن كأنتْ, بتُلاتها لامستْ وجهي وتنآثَرت على صدريْ , رآئحِتهآ جذآبه,ضِحكاتُها ترددتْ على مسآمعي
صوتُها معـزوفه صآفيه تخلو من الايقآعات الموسيقيه, ذآئقيتها ( ياالله ) في إختيآرها للكـلامْ تُطربني عندما تُحدثني
نعم كنتُ أحلمْ لكنني كنتُ أرآها ك/ خيــآل لم أرى ملامحهآ لكنني كنتُ أشعرُ بحُبها وإحسآسها لي
كنتْ أشعرُ بلمسة يدآها لــ / يَدَآي رغمُ أنني لم ألمسُها, كنتُ تآئهاً ماقبلها وتهتُ مآبعدهآ ..!
كنتُ مُقيد بالهوى إلى أن سُجنتُ بالــ / ظُروف ويالعنة الظُروفْ
حينما كُنتُ غآفياً غآرقاً في تلك النجمه التي أضوتْ سمآ دُنيآي حآولتُ الإستيقآظ من منآمي لم أستطع كنتُ في غيبوبه مُحمله بقلبْ وحبيبْ وَ/ ورودْ مُتنآثره حولي وكَفْ مُحتضنْ كفوفي ملئ بالحنآن ودِفْ
وسهمُ من الهوى أصَابني بِرمآحْ من عيــونْ برآقةُ النظرآتْ
حآولتُ أن اقفْ في وجه الريحْ وأصمد أمامه لأتمكن من المكوثُ في حِلمي لأكثر وقتٍ مُمكِنْ
حآولتْ
حآولتْ
لم أستطِعْ
وفُوجئت بعآصفة ريآح أقتلعتني بعيداً , وانا تائهاً بين البُكاء والصُرآخْ, ومطر , وبرق . وصوت الرعدْ . حآولت الهربْ
أو أُمسِكْ بغُصن شجره , لم أجدْ طريقا لا للهربْ أو الوقوف في وجه تلك العآصفه.
فتمتدْ إلي يد مُخيفه لكنها تحمل في كفيهآ أَمل جديد أن يجمعني بذلك الحلم الجميـل الذي كنتُ غافياً بِه,
إشتدْ المَطرْ / وغرق وجهي وإشتدت تلك الريآح فأمسكت بتلك اليد التي أرعبتني تماماً
حملتني بعيداً وأنقذتني من خوفي وتلك العآصفه,
هدوء , ولاأسمع سِوى ضجيج صمتْ أزعجني, يُنآديني أينكْ؟
أبحثُ عني / لكن لم أجدني لاأذكر إلا أن تلك اليدْ رمتني في مكآن مُظلم وحولي تُرآب وغَطاء نآصع البيآض
حآولت أتحسسني / لمستُ وجهي ويدآي فوجدتُ نفسي أخيراً
( لكنْ جسد بَلا روح / فــ روحي أخذها بمن كان في حلمي وإحتوآني هوآه)
فأصبحتُ جسد بلا قلب إختفي حلمي وقلبي , فحآولت البحث عنه , فلم اجده وفعلاً
لم أجده , ولم أجدني..!