خليف الوهيداني
11-10-2008, 05:14AM
فعلآ قصيدة شرف وأجمل من الدانـه = وفي بنت أميرآ وصح لسـان شاعرهـا
مـن شاعـرآ تطـرد الهاجـوس قيفانـه = والساحـه اللـي يجـي شعـره ينورهـا
يا أفكار شعري تعالي لي على شانه = أنـا علـوم الـشـرف والطـيـب أقـدرهـا
لـو يختلـف رمـي نيشـانـي ونيشـانـه = الـنـاس ماتـعـبـر الا عـــن خـواطـرهـا
النـفـس مــن جـايـر الأيــام زهـقـانـه = وبعـض المعانـي هواجيسـي تثورهـا
البـارحـه مـارقـدت الـعـيـن سـهـرانـه = تـقـول بالـشـب مـــذروره محـاجـرهـا
البـيـت ماينبـنـي مــن دون عـمـدانـه = وأنــا عـلـوم الـوفـا والطـيـب أدورهـــا
عــزي لـمـن بـاربـه وقـتـه وصدقـانـه = وكثـرت أكسـور الـزمـن وأزرا يجبـرهـا
اليـا سمعـت الفـراق وذكـرت أزمـانـه = هلـت عيـونـي مــن الفـرقـا عبايـرهـا
لـوأن نفسـي ماهـي بالحيـل ندمانـه = ميـر العـرب مايفـوت الشيـن ناظـرهـا
وياكـثـر نـاسـآ بـهـذا الـوقـت بلشـانـه = وتخفي بلاو الزمـن بقصـى ضمايرهـا
وناسـآ لـو تسـوي المعـروف غلطانـه = هـاذي علـومـآ أنــا شـايـف وخابـرهـا
سبحـان ربـآ فـرق بالخـلـق سبحـانـه = نـاسـآ تـشــاور ونـاســآ ماتـشـاورهـا
أحـدآ صديقـآ وكنـك مـن حـدا أخـوانـه = وأحــدآ يفـكـر حيـاتـك كـيـف يدمـرهـا
ونـوب الرجـل تطلـع ألاقـراب عـدوانـه = والله سـبـحـانـه الـمـعـبـود ذاكــرهــا
ونـاسـآ بنـقـل النمـايـم كـيـف فـنـانـه = وأهل النمايـم عسـى ربـي يدهورهـا
الـرجـل صـدقـه ونيـاتـه مــن أيمـانـه = وألا الـسـوالـف يـبــا يـقــدر يـصـورهـا
والرجـل لوهـو خـفـا للـنـاس عنـوانـه = تكشـف علومـه لونـه كــان ساتـرهـا
ولابـد يـات الخبـر مـن صـوب عربـانـه = تـاتـي عـلــوم الصـحـيـح ولا يـدبـرهـا
والتجـربـه للـرجـل عـرفــه وبـرهـانـه = وألا البشـر تنـخـدع نــوب بمظاهـرهـا
والرجـل فعلـه وعقـل الرجـل ميـزانـه = والناس تحكـم علـى نظـرت بصايرهـا
والسـر لامــا أغـلـق الانـسـان بيبـانـه = قامـت علومـه أهــل النـمـه تمـررهـا
نـاسـآ لـهـا بالـزمـان وبالعـمـر خـانــه = وناسـآ تجـيـب الهـمـوم ولا تقاصـرهـا
أحــدآ كـمـا الغـيـث لقـرابـه وجـيـرانـه = وأحـــدآ خـواطــر معـازيـبـه يـكـدرهــا
وناسآ لـو أتظـل طـول الوقـت زعلانـه = محـدآ نشـد عـن زعلهـا مـع تظـررهـا
وأدري وأعرف الزمن وأشوف عميانـه = وأتبـع هـوى نـاس والا نـاس أسيرهـا
والــدرب ينظـربـه المخـلـوق بأعيـانـه = ويمـش الـدروب الـذي نفسـه تخيرهـا
ويختـار فــي سيـرتـه ربـعـه وخـلانـه = نفسـه ونفسـه علـى كيفـه يسيرهـا
ومـن دور الطيـب جعـل الـرب ماهانـه = الله يجـيـره مــن الـدنـيـا ومخـاطـرهـا
مـن شاعـرآ تطـرد الهاجـوس قيفانـه = والساحـه اللـي يجـي شعـره ينورهـا
يا أفكار شعري تعالي لي على شانه = أنـا علـوم الـشـرف والطـيـب أقـدرهـا
لـو يختلـف رمـي نيشـانـي ونيشـانـه = الـنـاس ماتـعـبـر الا عـــن خـواطـرهـا
النـفـس مــن جـايـر الأيــام زهـقـانـه = وبعـض المعانـي هواجيسـي تثورهـا
البـارحـه مـارقـدت الـعـيـن سـهـرانـه = تـقـول بالـشـب مـــذروره محـاجـرهـا
البـيـت ماينبـنـي مــن دون عـمـدانـه = وأنــا عـلـوم الـوفـا والطـيـب أدورهـــا
عــزي لـمـن بـاربـه وقـتـه وصدقـانـه = وكثـرت أكسـور الـزمـن وأزرا يجبـرهـا
اليـا سمعـت الفـراق وذكـرت أزمـانـه = هلـت عيـونـي مــن الفـرقـا عبايـرهـا
لـوأن نفسـي ماهـي بالحيـل ندمانـه = ميـر العـرب مايفـوت الشيـن ناظـرهـا
وياكـثـر نـاسـآ بـهـذا الـوقـت بلشـانـه = وتخفي بلاو الزمـن بقصـى ضمايرهـا
وناسـآ لـو تسـوي المعـروف غلطانـه = هـاذي علـومـآ أنــا شـايـف وخابـرهـا
سبحـان ربـآ فـرق بالخـلـق سبحـانـه = نـاسـآ تـشــاور ونـاســآ ماتـشـاورهـا
أحـدآ صديقـآ وكنـك مـن حـدا أخـوانـه = وأحــدآ يفـكـر حيـاتـك كـيـف يدمـرهـا
ونـوب الرجـل تطلـع ألاقـراب عـدوانـه = والله سـبـحـانـه الـمـعـبـود ذاكــرهــا
ونـاسـآ بنـقـل النمـايـم كـيـف فـنـانـه = وأهل النمايـم عسـى ربـي يدهورهـا
الـرجـل صـدقـه ونيـاتـه مــن أيمـانـه = وألا الـسـوالـف يـبــا يـقــدر يـصـورهـا
والرجـل لوهـو خـفـا للـنـاس عنـوانـه = تكشـف علومـه لونـه كــان ساتـرهـا
ولابـد يـات الخبـر مـن صـوب عربـانـه = تـاتـي عـلــوم الصـحـيـح ولا يـدبـرهـا
والتجـربـه للـرجـل عـرفــه وبـرهـانـه = وألا البشـر تنـخـدع نــوب بمظاهـرهـا
والرجـل فعلـه وعقـل الرجـل ميـزانـه = والناس تحكـم علـى نظـرت بصايرهـا
والسـر لامــا أغـلـق الانـسـان بيبـانـه = قامـت علومـه أهــل النـمـه تمـررهـا
نـاسـآ لـهـا بالـزمـان وبالعـمـر خـانــه = وناسـآ تجـيـب الهـمـوم ولا تقاصـرهـا
أحــدآ كـمـا الغـيـث لقـرابـه وجـيـرانـه = وأحـــدآ خـواطــر معـازيـبـه يـكـدرهــا
وناسآ لـو أتظـل طـول الوقـت زعلانـه = محـدآ نشـد عـن زعلهـا مـع تظـررهـا
وأدري وأعرف الزمن وأشوف عميانـه = وأتبـع هـوى نـاس والا نـاس أسيرهـا
والــدرب ينظـربـه المخـلـوق بأعيـانـه = ويمـش الـدروب الـذي نفسـه تخيرهـا
ويختـار فــي سيـرتـه ربـعـه وخـلانـه = نفسـه ونفسـه علـى كيفـه يسيرهـا
ومـن دور الطيـب جعـل الـرب ماهانـه = الله يجـيـره مــن الـدنـيـا ومخـاطـرهـا