مذهلـــــــــــــــــة
11-05-2008, 03:12PM
نحن أمة تحمل القيم " ولكن " .....
و لكن هذه سوف تفتح حوار حول نظرية مهمة
عنوانها وتذييلها وهيكلها يندرج تحت " من تحت لتحت "
فنحن لنا نظرة ثاقبة ولكن متقلبة ... " ولكن "
ونحن لنا رؤية موجهة ولكن عاجزة ...
ونحن لنا قيم راسخة ولكن متعبة...
ونحن لنا أحاسيس صادقة قوية ولكن ... يغلب عليها " الأنا " فتراوغ فتفسد ...
فنحن بهذا المنطلق " النظري" نحتال بخلط المفاهيم , فنستخدمها دون تحديد دقيق
ونستخدمها حينا ونرفضها حين .. ونستخدمها أحيانا بدون فهم وهو ما يندرج تحت ما جرت عليه العادة .
ونحن أصحاب نظرة شمولية إن تجزأت ضاعت , فهي إما أن تبقى
غير قابلة لتفكك حتى تفهم أو تناقش , أو تحل ....
أو أن ترفض بالكلية ...
ومع هذا فلسنا متعصبين فنحن من أكثر الشعوب انخراطا في الآخر ...
حتى كدنا نفقد الهوية " أو قد فقدناها ...
ومع ذلك " وللأمانة " مازلنا على ما وجدنا عليه آباءنا ولكن بـ ذكريات حملها غبار التاريخ حتى شاخت بها الوجوه ....
تناقض عجيب خلق هذا الجو من أطياف شتى بين أصالة وحداثة ثم ارتكب إثم
جاء به الغراب ليواري سوأته ...
تعالوا إلى نظرية حقيقية لا نراوغ بها الفكر ولا نجادله
ونتمنى على أنفسنا أن نساهم في خلق جو فكري نظيف
قد نصل به لحل عقدة " لكن " فنخرج من حصار نمارس به
أمورنا وأحاديثنا وأحاسيسنا من تحت لتحت ..
لا أعلم ما هو السبب الحقيقي وراء كوننا لا نحب الوضوح
وكوننا أصحاب قيم نعترف بها في قرارت أنفسنا ولكن نعجز عن تنفيذها
وهذا ليس بفضل فالاعتراف لا يمثل على أرضية الثبات شيئا .
فإما أن نصدق القول بالفعل إذا حالف المعتقد والقيمة , أو لنصمت بانهزامية
وبدون من تحت لتحت ...
في حفظ الله .
و لكن هذه سوف تفتح حوار حول نظرية مهمة
عنوانها وتذييلها وهيكلها يندرج تحت " من تحت لتحت "
فنحن لنا نظرة ثاقبة ولكن متقلبة ... " ولكن "
ونحن لنا رؤية موجهة ولكن عاجزة ...
ونحن لنا قيم راسخة ولكن متعبة...
ونحن لنا أحاسيس صادقة قوية ولكن ... يغلب عليها " الأنا " فتراوغ فتفسد ...
فنحن بهذا المنطلق " النظري" نحتال بخلط المفاهيم , فنستخدمها دون تحديد دقيق
ونستخدمها حينا ونرفضها حين .. ونستخدمها أحيانا بدون فهم وهو ما يندرج تحت ما جرت عليه العادة .
ونحن أصحاب نظرة شمولية إن تجزأت ضاعت , فهي إما أن تبقى
غير قابلة لتفكك حتى تفهم أو تناقش , أو تحل ....
أو أن ترفض بالكلية ...
ومع هذا فلسنا متعصبين فنحن من أكثر الشعوب انخراطا في الآخر ...
حتى كدنا نفقد الهوية " أو قد فقدناها ...
ومع ذلك " وللأمانة " مازلنا على ما وجدنا عليه آباءنا ولكن بـ ذكريات حملها غبار التاريخ حتى شاخت بها الوجوه ....
تناقض عجيب خلق هذا الجو من أطياف شتى بين أصالة وحداثة ثم ارتكب إثم
جاء به الغراب ليواري سوأته ...
تعالوا إلى نظرية حقيقية لا نراوغ بها الفكر ولا نجادله
ونتمنى على أنفسنا أن نساهم في خلق جو فكري نظيف
قد نصل به لحل عقدة " لكن " فنخرج من حصار نمارس به
أمورنا وأحاديثنا وأحاسيسنا من تحت لتحت ..
لا أعلم ما هو السبب الحقيقي وراء كوننا لا نحب الوضوح
وكوننا أصحاب قيم نعترف بها في قرارت أنفسنا ولكن نعجز عن تنفيذها
وهذا ليس بفضل فالاعتراف لا يمثل على أرضية الثبات شيئا .
فإما أن نصدق القول بالفعل إذا حالف المعتقد والقيمة , أو لنصمت بانهزامية
وبدون من تحت لتحت ...
في حفظ الله .